عرض جميع النتائج 4

أنت جواب السؤال

30 ر.س
" اذا استولى عليك شعور بان محاولاتك الادبية تعينك على رؤية نفسك ورؤية العالم رؤية اوضح , وان ما كتبتة يشحذ عزيمتك علي خوض غمار الحياة , ويجلو معدن ضميرك , فالزم مقام الادب , ولا يهم ان صرت كاتبا او لا , المهم ان ما كتبته سيصنع منك انسانا واعيا بقيمهته في الحياة , انسانا يقظا , حاد البصيرة . اما اذا اكتشفت ان كتابه الادب والاستمتاع بها ستقف حجر عثرة في مشوار حياتك ولو في اضيق الحدود , وانها ستغويك بسلوك طرق جانبية , نهايتها الغرور وتبلد المشاعر , فالق بكل القصائد والنصوص وكل ما كتبته , بل وكل ما كتبناه جميعا , وراء ظهرك "

المراسلات

45 ر.س
«المراسلات» بين كاواباتا وميشيما، هذه المراسلات تجري بين اثنين من أعظم كتاب القرن العشرين، على مدى 25 عاماً من عام 1945 إلى 1970، وهي تتيح لنا أن نرى خلف مظاهرها المتناقضة، علاقة رصينة تشكلت بينهما، رغم أن ميشيما كان شاباً، لم يحظ بعد بلقب كاتب، وكان يبلغ من العمر 20 عاماً، وتكشف هذه الرسائل عن عدة تساؤلات: ما الذي جذب ميشيما نحو كاواباتا؟ ولماذا اختاره معلماً في الفكر وصديقاً في الحياة؟ ولماذا تأهب لعقد صلات لم تحظ بالوقت الكافي لتتوطد.

رسائل سيلفيا بلاث

70 ر.س
في هذه المراسلات نكشف بعد ما يزيد عن 55 سنة تفاصيل جديدة عن حياة پلاث البارعة في كتاباتها التي تتناول السوداوية والعاطفة الغامرة. إن ما غدى موهبتها الأدبية هو واقع معاناتها من الاكتئاب طوال حياتها، فقدها لوالدها وهي طفلة، ومشاعرها المتضاربة حيال والدتها التي كانت تعاني من ذات المرض بدورها.
الجانب الأعمق لهذه الانفعالات ترتبط بعلاقتها مع زوجها الشاعر تيد هوز، وردود أفعالها ومشاعرها خيال اكتشافها لعلاقته الغرامية مع عشيقته آسيا ويفل، تداعيات هجره لها ولطفليهما، تحولها من حالة النكران إلى الغضب، ثم إلى الاستسلام والانكسار الحزين، وفي النهاية إلى اليأس المطلق الذي أدى إلى الانتحار. إلا أنها في جميع هذه المراحل بقيت تكتب الرسائل التي دأبت عليها منذ كانت طفلة في العاشرة، وغالبها أشبه بالتقارير اليومية إلى والدتها أوريليا پلاث، وتتوقف عند آخر رسالة وهي في الثلاثين إلى طبيبتها النفسية قبل أيام من إقدامها على الانتحار.

والآن حدثيني عن نفسك

30 ر.س
رسالة طويلة يكتبها الجد كاميلليري، أستاذ الإخراج المسرحي ومؤلف سلسلة الروايات البوليسية الأشهر عن "ألبانو" المحقق الصقلي التي ترجمت إلى لغات عديدة، وعرضت على الشاشة الفضية لسنوات. فهو يكتب الرسالة لماتيلدا، ابنة حفيدته، لأنه أراد أن يخبرها عن نفسه بكلماته وأن يترك لها جزء من ذاكرته مكتوباً.

وبذلك ترك كاميلليري لماتيلدا وللقراء سرداً شخصياً إنسانياً لفترة تاريخية متميزة في تاريخ إيطاليا وأوروبا كلها، من وجهة نظر شخصية إنسانية، يحكي فيها عن فترة أزمة إيطاليا مع الفاشية بعيني طفل ثم شاب، طفل تأثر وآمن بها في البداية ثم شاب قارئ استطاع أن يعيد تقييم مفاهيم وأفكار تربى عليها، فسيرة كاميلليري لا تحكي لنا قصته فقط بل تطلعنا على تأثير القراءة والمعرفة و أهميتها في تغيير الأذهان، بل هي سيرة إنسان لم يتوقف قط حتى في شيخوخته عن أن يدرك أنه شخص "قيد التطوير" وأننا نتغير ونتطور كل يوم.