عرض جميع النتائج 6

أثر السود في الحضارة الإسلامية

40 ر.س
الكتاب الفائز  بجائزة الملك عبد العزيز للكتاب عن دراسات التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية. 

ويقدم الكتاب ترجمات للمسلمين السود، ويقف على أدوارهم الثقافية والحضارية منذ فترة النبوة وحتى سقوط الخلافة العباسية ببغداد. يتناول الكتاب الإطار الذي ارتبط بظاهرة السود في المجتمعات البيضاء “نظام العبودية" ويرسم مساراً تاريخياً له في علاقته بالرقيق الأبيض والأسود ليستخلص الأهمية الكبرى للدور الإسلامي على مستوى التعاليم التشريعات.

القيادة العليا

65 ر.س
هذا الكتاب (القيادة العليا: الجنود ورجال الدولة والقيادة في زمن الحرب) من افضل الكتب السياسية التي كتبت في الألفية الثالثة. وهو كتاب يعلّم فن التحليل التاريخي وفن التحليل السياسي, في بضع مئات من الصفحات. وتكمن أهميته وخطره، في أنه يتحدث عن قضية في غاية الحساسية، ألا وهي تلك العلاقة شديدة التعقيد بين الحاكم المدني والقائد العسكري الميداني. ويخص المؤلف زمن الحرب بالحديث ، لأنه الزمن التي تبرز فيه الخلافات وتكون على أشدها بين الطرفين المذكورين. زمن الحرب يختلف عن زمن السلم، حيث تُحبس العلاقة بين الطرفين في إطار المجاملات، وبقاء الخصومات - إن وقعت - حيث تُكنها الصدور، كالنار القابعة تحت الرماد.

حرق الشيطان

45 ر.س
كتاب يكشف العداوة (الحميمة) بين ايران والقاعدة.. من أفغانستان مروراً بالشرق الاوسط , إالى يوم تغيير وجه العالم (11 سبتمبر 2001) في الولايات المتحدة الأمريكية.

سفر برلك

35 ر.س
قبل مئة عام هجري وتحديدا في العام 1334 هـ الموافق 1915 م ترجل عدد كبير من الجنود الاتراك في المدينة المنورة ، بعد رحلة طويلة مضنية قادمين من اسطنبول ،، كانوا مدججين بالسلاح والفظاظة والأوامر الصارمة .
كان اليوم شتاء قاسيا على المدينة وأهلها الآمنين ،، الجنود بطرابيشهم الحمراء والبنادق المدلاه من أيديهم ، تقدموا نحو أزقة المدينة وأحواشها الشهيرة ، كانت الاوامر الصادرة لهم من فخري باشا قائدهم العسكري ، هي القيام بعملية تهجير قسرية وقاسية ومروعة لكل رجل يلاقونه أو إمرأة أو طفل .
(سفر برلك تعني بالتركية الترحيل الجماعي)

نجوم في سماء التاريخ

18 ر.س
كتاب ( نجوم في سماء التاريخ ) لأعلام كرام , ونجوم في سماء تاريخنا عبر مسيرته الطويلة الحافلة بالإصلاح والبناء والتعليم والتجديد .. لم يلتزم فيه المؤلف بفترة زمنية , أو مرحلة تاريخية , بل كلما حضره حديث عن هذه الشخصية كتبه , وربما أطال أو اختصر .. ولم يقصد السيرة التقليدية المعرفة للشخصية , بل جعله كالفيض الأدبي الشاعري ليكون أمتع للقارئ, وأبهج لخاطره , ولم يكرر ما كتبه المؤرخون من قبل ..

ويبقى التاريخ مفتوحاً

25 ر.س
المهمة التي ارتآها هذا الكتاب صعبة وشاقة: أشخاص كثيرون عبروا التاريخ، وتركوا بصمات واضحة فيه، وغيَّروا كثيراً من أحداثه، فهل كانوا من يسيِّر دفة هذا التاريخ، أم أن هناك قوىً خفيةً تسيِّرهم جنباً إلى جنب مجتمعاتهم، أم أن الظروف هي التي أوجدتهم، وبرغم ذلك عرفوا كيف يتحكمون بمسارها.

يسعى تركي الحمد بدايةً إلى إيجاد صيغة توافقية بين هذه الرؤى، وهو يسخر من نظرية "نهاية التاريخ"، معتبراً أنها مسألة نسبية، كما لا يأخذ بـ"صراع الحضارات"، مفضلاً أن يعتمد طريقاً ثالثاً بينهما.

يسلّط هذا الكتاب الضوء على أحداث قرن مضى، كما يركز على مدى تأثير وجود شخصية البطل في تغيير مجرى الأحداث. واختار لهذه الوظيفة "غير العادية" عشرين شخصية لعبت دوراً بارزاً في مسار أحداث بلدانها... والعالم.

الشخصيات التي اختارها الحمد لا تنتمي إلى عالم واحد ولا إلى أيديولوجيا واحدة. غاندي، لينين، روزفلت، تشرشل، ستالين، ماو تسي تونغ، هتلر، تاتشر، ريغن، غورباتشوف، محمد علي جناح، لوثر كينغ، عبد العزيز آل سعود، عبد الناصر، تيتو، نهرو، هرتزل، بن غوريون، الخميني ومانديلا: أسماء تناولها هذا الكتاب في "نظرته الوداعية" لأحداث قرن مضى، وهي شخصيات كان التاريخ، بلا ريب، سيبدو مختلفاً كثيراً لو لم تكن موجودة.