طقوس ذات

30 ر.س
أكره طقوس ذاتي المعتادة وكأنني لا أعيشها ولا أنتمي لي، أو كأني أعيش طقوس ذوات الآخرين أكثر من ذاتي وحياتي، أريد ترتيب ما تبعثر وما سببه لي الآخرون.

ظل وظليل

30 ر.س
مرحبا أيها الغريب 
ظل أنا 
أتسرب من جسدي كل يوم
لأزج الأحلام في ليل رطب عند أبواب العابرين
ثمة ندوب زرقاء في جسدي
أضمدها فتتحول إلى مناجاة سماوية
في خدي الأيمن دمعة 
وفي خدي الأيسر نافذة حلم لامرئية
أزور كل يوم مقبرة الجرحى وأغطي جثثهم بالياسمين 
ولا أملك ياسمينه واحدة لجثتي.

أعرف كيف ينبت العشب من مفاصل صخور عقيمة 
وأعرف كيف يتحول الحب إلى أيام متعفنة بالبؤس.
وأعرف كيف تمضي مثقلاً بوحدة لا ملامح لها.

أنت أيها الغريب؟
هل تعرف كيف يضطرم الظل دون لهب أو أثر؟

عزف الضوء

30 ر.س
بأمدةِ الضوء المُنبعثِ من حنايا حالمة..
أُدونُ هُنا نبضاً أدبي المُحيا..
بعزفٍ لغوي مائج في أواصر الروح..
يقرأُ الوئام عل الشتات..
ويُرسلُ لحندس الكونِ أغانيه: أن تبدد.

عقول متأرجحة

30 ر.س
من وقف معنا عند الناصية ؟ وحمانا من أنفسنا ؟ 
من أصبح الفزاعة التي تخيف الجزء المرعب بنا ؟
من سقى كل ارض قاحلة بنا عندما جف كل جميل عليها ؟
من ستر عورات قلوبنا عندما جردها الحب من جلبابها ورماها على طريق الاغتراب على طريق جميع جهاته وجهة واحدة ؟

أسئلة مثل هذه تجعلني ارغب بالأنصات دائما لضجيجي المؤلم وحتى الد قصيدة توقظ ماتبقى بي لأعيش كما يجب ، ولأحيا دون حيرة .

عكاز

30 ر.س
عندما ترى صنّاع الأمل يحيكون عبارتهم أمامك ويزينون الحياة في نظرك إياك وأن تظن أن لهم أجنحة تفتقدها أنت أو أنهم يمتلكون حياة رائقة ليست عندك أو يفطرون على حلاوة خالصة ليست على رف مكتبك فقد يصنع الأمل من يحتاجه، وقد يسكن روعك من يرتعش وقد يمسح دمعك من هو منهار.

على أوتار حبك أعزف

20 ر.س
ستجد قلبي قد أودع إيصال عينيك في حساب اللهفة.. نقدًا.

عندما تفهمني

30 ر.س
* أفهم لغة الاهتمام، وأراها في عينك.

* تبقى من طفولتي الكثير؛ فأنا لا زلت أحتاج دعماً مختلفاً.

* بقي في حديثي لعثمة أتجاهلها، وأحدثكم بكل ثقة.

* معرفتك لحدود قدراتي يمنحني قدرة أكبر.

عندما يلذع الحنين

35 ر.س
حينما يغشانا الحنين ..
ليجتاح النبض..وينساب بين الحنايا ..
يقلّب كم الذكريات ..
يمازجه الدمع حيناً ويغلبه الأسى ..
باحثاً بين المرافئ عن ميلاد حرفه..ونضوج صباه .
ليهدي لكم بامتنان شيئاً من اكتمال بدره
إنه ديوان عندما يلذع الحنين.

عندما يموت الحنين

20 ر.س
نحن شعب دفعه الحرمان إلى اختزال الحياة، أحلامنا صغيرة.. وأمنياتنا تفوق أعمارنا.

عهدتك وفياً

30 ر.س
باختصار الكتاب يحمل بداخله الكثير من المشاعر المختلفة يتحدث عن (الحب/ الحياة/ الانتظار/ الخذلان/ الخيبة/ الحنين/ الاشتياق) .

هنا حتماً ستجد السطر الذي يلامس قلبك.. فقط إقرأه بتمعن جيد وكوب من القهوة المرة ولا تستعجل في قراءته أبداً فهو مزيج من الأحاسيس المختلفة وليس قصة.

في سراب الذكريات

25 ر.س
جمعت شتات السنين في كلمات بسيطة ، أتمنى ان تجد نفسك بين أحرفي .

في ظل غيمة

20 ر.س
أنا التي كْسِرَ قلبي حين دُفِن جدّي ودَفنتُ روحي حين دَفنتُ جدّتي كتابي يحكي واقعًا مرًا حوّلته بحسن ظني باللهِ لواقعٍ سعيدٍ كلمات وخواطر بسيطة تحاكي قلوبنا نحن المحزونين والمكسورين التي كسرت الحياة قلوبنا حين فقدنا أحبابنا قصدت بكل حرف منها فقيدا قلبي رحمهما الله وبالرغم من تعاظم حزني؛ مازلت شروقًا وسعادة.. لأربت بهما على قلوبِ من مُّروا بمرارةِ حزني يومًا.. ليرَوا الحياةَ بإشراقة شمسٍ ساطعةٍ.. ويستظلنون هنا تحت ظِلُّ غيمتي.. كلما ضاقت بهم الحياة.

قاتلو السلام

30 ر.س
مَن هم قاتلو السَّلام باسم الإسلام؟
مَن هم قاتلو السَّلام بكل افتخار؟
مَن هم الذين يستحقُّون الإعدام؟
مَن هم المستهينون بالنار؟
مَن هم الذين يقتلون الكبير وقبله الصغير ؟!

قبس من يقيني

25 ر.س
هنا سأنثر مشاعري على صفحات هذا الكتاب، شاكراً لله على ما وهبني، سائلاً إيّاه أنْ يجعلني استعملُ الشعرَ فيما يرضيه عني..

قبلتها تأملاً

25 ر.س
كان ياما كان،،
جندي وقف شامخاً دفاعاً عن وطنه، 
توكّأ على اعتزازه ينظر إلى صوره 
ليرحل بطريقة لائقة.
لم يكن لرقص الرصاصات على جسده موعد
لساعة السكون! 
فقبلَّها تأمُلًا.

قلب يفكر

35 ر.س
مسكينة هذه القلوب.. مصنوعة من رقة وقدرنا أن نمارس معها القسوة نحرمها من لعبها وطفولتها رحمة بها.. وحينما تكبر، تكبر على الألم بعد أن تجرعته صبراً.. لا تقسو على قلبك، خذه بالحسنى علمه المنطق علمه الحكمة ليستحيل قلباً يفكر

لا تثريب

20 ر.س
ستمضي أيام من حياتك لا تشبهك، وستعيش لحظات لا تلائمك، كأنك تنزع النور الذي يسندك والرجاء الذي كان يدفعك، ثم يعيد الله ما انتزع منك تهذيباً وتأديباً لك لئلا تزدري مقاماً أوتيته بعد ذلك..

لا ترهات في مد الصمت

30 ر.س
الصمت هو السيِّد المُوبِق... السائد على الثغرِ يسارُهُ هذه الأيام... يكتسِحُ الكلامَ في الوقتِ الضائع.. وساعات الإنشغال.. حتى يطمِس معالم الصوتِ في المكان ويُرديهِ في دركِ الحناجر عائد... ورغم أنه من يتقمص صورةَ الجائرِ في هذا التسلسلِ هنا.. إلا أنه أول من حنَّ على صُفرةِ وَجهِ الأوراق الجائعة من قلة الكلام.. كان حنانهُ... شفرة حادة قطّع بها قيد الحرف... فانخرط... كعِقدِ الخرزاتِ المزمومِ وقَد تحرّر...