عرض جميع النتائج 5

أغنية أخيل

55 ر.س
أسطورة طروادة، تروى من جديد من خلال هذه الرواية التي فازت بجائزة أورانج 2012 م – جائزة أمريكية تمنح سنوياً لأفضل رواية كتبتها امرأة -، قد تبدو الأسطورة موضوعاً مطروقاً، كتبت عنه الكثير من الملاحم والقصص والمسرحيات والروايات، ولكن مادلين ميلر تصنع نسختها الخاصة متكئة على لغتها الجميلة، وعلى اختيارها لباتروكلس – صديق أخيل وعشيقه – كراوٍ للقصة، هذا الاختيار يجعلنا نطلع على الأحداث منذ بداياتها، منذ اليوم الذي ذهب فيه باتروكلس خاطباً لهيلين – أحد خطابها الكثر على الأقل -، ترسم لنا مادلين المشهد، حيث تختار هيلين مينيلاوس زوجاً، كان هذا قبل أن تهرب مع باريس إلى طروادة، فتشعل اليونان وتبدأ حصاراً بطول عشر سنوات لطروادة، مات فيه الكثير من أبطال اليونان كما روت الإلياذة، وكما ستروي لنا مادلين.
.
تركز المؤلفة على شخصية أخيل، وعلى العلاقة بينه وبين باتروكلس، وهي لا تتوقف في السرد عند لحظة موت باتروكلس كما يفترض، وإنما تواصل من خلال روح الراوي المرفرفة، هكذا نتابع قتال أخيل وهكتور، ونهاية أخيل، بل بعض أحداث ما بعد الحرب.

ارتياب

50 ر.س
أين أجدك الآن؟ بقي ميلٌ واحدٌ على المنزل ياذيبان، من الأفضل أن أناديك باسمكَ الذي اخترته أنت، أكنت مرتابًا حتّى من اسمك يامتعب؟ قل لي إذًا بعد كل هذا العمر، إلى أين يأخذك الارتياب من كل الأشياء؟

كلنا نعرف أن الارتياب شيء ثمين، والشك شيء أثمن، ولكن لايجوز أن يكون كل مانملك، ها أنت مازلت تمشي وحيدًا بصحبة ذاكرة متعبة، تَودُّ الإسراع في المشي ولا تستطيع، قدماك ماعادتا تحتملان.

بيدرو بارامو

40 ر.س
بيدرو بارامو كتاب ليس من السهل الامساك به ، كتاب غزير لا ينضب معينه، إنه رحلة غير مألوفة يقاد إليها القارئ من يده عبر روح خوان برثيادو الطيبة إلى أعماق البديهة وليست جميع الرحلات إلى كومالا متشابهة دائما ولا تتكشف فيها الاركان ذاتها لجميع الزوار، لذلك فإنه من الصبيانية التزام تفسير واحد لبيدرو بارّومو.

ة النسوة

40 ر.س
تجبر الظروف "أزهار" على العمل كبائعة في محل لبيع العطورات وأدوات التجميل يُدعى "سدرة". وهناك ينكشف لها عالمٌ آخر لم تتوقع وجوده؛ عالم الزبائن، والعلاقات بين البائعين، وحياة المول. تكتشف <أزهار> وهي تتعرف على زميلتها المطلقة وصاحبة الجمال الصارخ <رنيم>، وزميلتها الأخرى <غالية> التي تعمل في محل لبيع الملابس النسائية، بأن المول ملجأ للأرواح الضائعة وكأنه مكان استراحة في حياة من يزوره أو يعمل فيه.

ناسك في باريس

45 ر.س
تقول زوجة كالفينو إستر في مقدمة الكتاب:
"وبعد مرور عدة سنوات، وجدت ملفاً عنوانه مقتطفات من سيرة ذاتية يضم مجموعة نصوص وعليها ملاحظات كتبها عن تواريخ نشرها لأول مرة. من الصعب ولعل من المستحيل فهم كيف كان كالفينو سيقدم هذه الأعمال، والتي تركها بترتيب زمني ...
يبدو لي كتوثيق سيرة ذاتية – وليس كقطعة أدبية –"