على حافة الحياة

30 ر.س
منا من يطُل على الحياة من نافذة مشرقة بينما أنا أشعر الآن كما لو أنني أقف على حافة الحياة!
أصبحت استيقظ في منتصف الليل شوقاً لأعد القهوة، فلربما تأتي أنت على رائحتها ونستعيد فتات أيامنا..

عميناداب

60 ر.س
هذه رواية يكتنفها الغموض! أو هكذا معظم القراء العارفين بأعمال "بلانشوت" الروائية. والغموض هنا يعد من أهم العوامل التي تحرك هذه الرواية وتكشف أسرارها، فهو عبارة عن تأثير لا متناهي، ممزوجاً بحالة من الحذر.

تعد" عمانداب Amindab " الرواية الثانية للروائي الفرنسي " Blanchot "، والتي نشرت في عام 1942م. وقد كتب لها الظهور بعد عام واحد فقط من صدور النسخة الأولى من روايته الأولى "توماس الغامض". وباستثناء روايته الأولى -التي طبعت في فرنسا- فإن "عميناداب" ليست إلا آخر أعمال بلانشوت الروائية التي ترجمت للغة الإنجليزية، ومثل ذلك بالنسبة للقارئ الإنجليزي إمكانية في البحث والتعمق في كامل أعمال بلانشوت الإبداعية تقريباً.

لكن الميزة الرائعة التي يمتاز بها هذا العمل الأدبي هو التحول من سياق الرواية إلى ما اسماه بلانشوت لاحقاً "الأسلوب القصصي " وهو مصطلح يصعب ترجمته، ولكن غموضه يفي بالغرض في حالة "القصص"، وهذه الأعمال اللاحقة لن تصبغ بصبغته بشكل كبير. وفي حين لا تخلو تماماً من الميزات التي تشبه الشخصيات والأحداث، إلا أن الرواية تستغني تدريجياً عن جميع الأساليب السردية المعروفة، وتميل باستمرار نحو الاختفاء الغريب للصوت الذي يفضي بهم.

عودة أصدقاء نيويورك إلى حي النهضة

35 ر.س
إنها قصة إلتقاء الحرف بالقانون والمال ، وإنها قصة الحرب بين العلم والجمال، بين الثقافة والسطحية، و إنها حرب الحضارات القديمة على ناصية العشق ، من قلب نيويورك وبروكلين إلى ناصية مدينة جدة في حي النهضة.

إنه لقاء الأماكن التي سكنت القلب اللقاء بين موطني وحبيبتي في خط وهمي داخل قلبي ، ذوبان جبال أرضين أحبهما بلا نهاية ، إنها القصة القديمة الحديثة لكل المغتربين الذين رحلوا من موطن أول شمس أشرقت عليهم إلي أرض تشرق عليها شمس باردة مختلفة إنه لقاء قارتين مختلفتين ولقاء العيون المختلفة ، إنه لقاء الأقطاب المختلفة على ناصية الحياة والدراما في الحياة وأعمق بكثير من الدراما التي نكتبها.

في الداخل حياة أخرى

38 ر.س
أنا يُوسف واجهت صدمةً كبيرة في حياتي 
ولم استطع تجاوزها بأي أمرٍ كان...
فقررت تغيير الواقع 
فما أجمل أن نشعر بأننا أبطال حتى لو كان الواقع عكس ذلك.

قبل ملايين السنين

25 ر.س
يحوي الكتاب على مجموعة من قصص الموروث الشعبي، لم يكن لكثير منها حظ بالانتشار. امتزج فيها الحاضر والماضي، الجد والهزل، الحقيقة والخيال. وقد صيغت تِباعًا لتكون كقصةٍ واحدة.

قص جناحاي

40 ر.س
-هل تعلم ماذا يعني أن تكون لشخص أمانه وإيمانه؟
-ماذا يعني؟ قالها ويديه تتسلل إلى خصلات شعرها الذي يحب..
-بعني أن تكون كل الوجوه أمامي نحاس...
وكل القلوب سواك حجر...
أن ألتجئ إليك عندما تهاجمني أشباح أمسي المشوَّه...
أن أتنفس بك عندما أشعر بالاختناق...
وأن أحتمي بك عندما تلسعني النار...
وأنا أعرف أنك ستحميني من لهيبها...
حتى ولو كلفك ذلك حرق جلدك!
أن تكون ظلّي الذي أستظل به من حرارة الشمس...
وأن تحمني.. تحمني حتى من أختي!
من روحي الكامنة في جسدٍ بعيد..
روحي التي ردتني من أجل من أخذها من جوفي وأخذني من قلبها!
أن تقف في وجه حزني المُسرمد!
وأمنيتي الكامنة بجوار جسدي البعيد ذاك...
أن أستند على صدرك وأرفرف بجناحيك وكأنهما جناحاي من دون أن تجعلني أشعر أنني امرأة لا تستطيع التحليق لأنني ذات جناحان مقصصتان.

كانت مذهلة

35 ر.س
كانت مذهلة بالشكل الذي أذاب العالم من حولي حين تأملتها،
بالشكل الذي أسمع فيه صوتها وكأنما سمعت أجمل مقطوعات العالم.
كانت مذهلة بالشكل الذي هزمني وأخرس كبريائي، بالشكل الذي
أوقفني حائراً متسائلاً هل يوجد في الحياة مثل هذه المرأة؟

كل مشروبات منتصف الليل قاتلة

20 ر.س
أجازفُ فيك، وراهنت الحياة معك !؟ كنت طرفي الأقوى ، دون أن أمسكك !؟ كنت دعوتي الأولى رغم انني لا أعرفك ! كنت ضعفي الأكبر ، وأجمل ماحدث.. وأغبى مايحدث..وأتفهه ماقد حدث .. وأصدق ماقد يحدث ،حاربت فيك نفسي وعانقتك بشدة أثناء الحرب!.

لا تنفث الحمم وقلبك هش

40 ر.س
تحكي الرواية عن امرأة سلبها والدها حضن أمها بعد ولادتها، فتكبر في مدينة أخرى في منزل والدها وعمتها، حتى تصل إلى سن الزواج، فتبدأ أحداث البحث عن والدتها والأسباب بعد أن أخبرتها عمتها أن أمها على قيد الحياة، فتتزوج حيث تبدأ هي وزوجها البحث عن تلك التفاصيل.

لعنة فرجين

50 ر.س
تُلقب بالملعونة..
تكثر شكاوي أهل قرية فرجين لشرطة المدينة، طالبين النجدة والخلاص منها، قتل ونهب وجرائم عديدة ومصائب كثيرة جلبتها لهم، فلم يعد باستطاعتهم تحمل وجودها فقد قلبت نعيم حياتهم إلى الجحيم من الخوف والترقب.
حتى يصرّ محقق عبقري يدعو ستيفن على استلام القضية، بعد أن رأى أقسام الشرطة يقفون مكتوفي الأيدي أمام هذا الكم من القضايا العالقة والمقيِّدة ضد مجهول.

للحب وجه آخر

35 ر.س
عدت أبحث عن تفاصيل الزمن، المكان، اللحظات العاقبة بالسعادة لقد كان بالأمس هذا المكان مستودع أسراري، مضجعي، خزائن ملابسي، أوراقي المعطرة، أقلامي المبعثرة، صحف مرصوصة بإتقان في أسفل كل جريدة اليوم الموضوع المهم الذي قد احتفظت به ساعة قديمة، مذياع كان يتكئ على المنضدة الخشبية تلك التي تجتمع عليها كل ليلة شمعدانة الحلم وخزانة الذاكرة يتحبئ في الدرج دفتر دفن فيه كل مايجيش بخاطري.

للمشاعر حاشية

30 ر.س
لكل قصة أثر تاريخ ومستقبل، لكل جسد حكاية عتب وحدث أي الأدوار اخترته لربما عشته بين صفحات الكتاب لك رسالة وعليك اختيار النهاية .

لم تكن إلا حلماً مستحيلاً

35 ر.س
سيبقون ينعتونني بالحالمة الخيالية التي تتمنى أمورًا لا يحق لها كامرأةٍ أن تحلم بها، عدوة المجتمع، صاحبة العلة الفكرية، وغريبة الأطوار.
وسأبقى أنا أسعى وراء ما أحب، وسأحول كل الذي كان مستحيلاً إلى حلم أعيشه في واقعي، وسأردد وأنا أنظر له: لم تكن إلا حلمًا مستحيلاً.

لن أستسلم

20 ر.س
حرمها من أن ترى أطفالها أو أن تعلم عنهم أي شيء؛ حتى يضطرها لدفع المال عند طلبها لهم. لم تستسلم لطلبه وأصبحت تتبع أخبارهم من مديرة المدرسة التي كانت تعلم بوضعها مسبقاً.

معجزة

30 ر.س
لسنا مُجبَرين على أن نُنكِرَ حقيقَتنا لنكونَ مَا يحُدّدُه لنا الآخرون وَلنْ نضعَ قِناعًا حَّتى نُخفِي هُويتنا!

معلمة ولكن

35 ر.س
لما نمر به من مواقف في حياتنا اليومية أثر كبير في تحديد شخصياتنا فنظل نتعلم ممن حولنا مادامت الحياة مستمرة...

قد لا تكتمل خبراتنا إلا بعد بلوغنا من العمر عتيّا...

تمر بنا مواقف تموت لها ضحكات وتولد أخرى نتعلم منها الكثير وتغير فينا الأكثر حينها فقط تثور براكين كانت كامنة في دواخلنا معلنة ذلك التغير..

كانت كغريق يدفع جسده بكل قواه لينجو من الغرق والموت المحال.

وقراري كان كالحياة لي.

وتصدق الأحلام

20 ر.س
إني مدّللة كونَ روحك لي وحدّي، متنعِّمة بحبك، وحنوِّ صدرك الذي يسعني دائماً ويدك التي تطولني قبل أن أسقط .. والله أكبر لن نفقِد بَعضُنَا سنلتقي في مدينةٍ صغيرة لا تسع إِلَّا  كلينا، وإن تاه بي الطريق سأكون دائماً في طريقي إليك.

وطني قفص الحرية

38 ر.س
ألم أصدقكِ القول يوماً أنكِ الشطر الحيوي في جسدي؟ بل وأنكِ ذلك الوتين الذي في أحشائي فإنَ رحلتِ رحلتُ معكِ بلا انتظار، وإن اكتويتِ اكتويت معك بلا اختصار، وأنكِ ذلكَ البصيص من الأمل في كسرةِ روحي، واجتثاثُ صبري صدقيني. 

إنك يا أوباليّة لي كإشراقةِ الشمس، فمن ذَا الذي يُطيق عمره ليلاً سرمداً بلا ضيا؟