عرض جميع النتائج 18

أيامي مع جورج طرابيشي

35 ر.س
الكتاب المهم الذي بين يديك، سيدي القارئ، عنوانه:
«اللحظـة الآتية... أيامي مع جورج طرابيشي»، كتبته زوجة الراحل، الأديبة هنرييت عبودي، ويصنف في «دار مـدارك»، تحت بند المذكرات، وأضعه تحت تصنيف المعرفةِ العريضةِ، فبين كل سطرين منه أو ثلاثة، يقفُ القارئُ الكريمُ ، على عنوان كتابٍ نفذت طبعاته، أو يجدُ اسمَ فيلسوفٍ، يُدَوّنهُ ليعودَ إليهِ حينَ يفرَغ، أو يُلقيَ فكرةً ساخِرةً تثيرُ فيهِ التأملَ الظريف. 

أدعو القارئَ الكريم، للاستمتاع بهذا الكتاب، الذي لا يُخفي صِغَرَ حَجمِهِ، عَظَمَةِ قيمَتِهِ.

الحياة خارج الأقواس

40 ر.س
تنادَوا ذاتَ ريبةٍ، واستدارَ مجلسُهم حولَك، يَحيكون كلماتِهم وشباكَهم، تعرفُ أنَّهم يعدّون كمينًا لك، فرغوا ممَّا وطّأوا به من حديثٍ عن الحداثةِ ثم مضَوا إلى آخرِ غرزةٍ في الشَّبكة، آخرِ سهمٍ في جعبتِهم:

-ما رأيُكَ في أدونيس؟

-له ما له، وعليه ما عليه.

-نريد رأيًا أكثرَ وضوحًا

- أدونيس شاعرٌ ومفكِّرٌ، لا يمكنُ اختصارُه في حكمٍ أو رأيٍ واحدٍ.

-باختصار، أنت تتَّفقُ معه؟

- في كثيرٍ ممّا ذهبَ إليه.

​يتغامزون كمن وجدَ ضالّتَه، كصيّادين أوقعوا فريستَهم في حبائلِهم، تغادرُهم، تبسطُ أوراقَك، بياضَك حينَ يُحدقُ بك سوادُهم، وطنَك كلّما ضاقتْ بك أوطانُهم، خندقَك حين تحيطُ بك ذئابُهم، قلمَك سيفَك وخنجرَك ورمحَك في معركةٍ لا تملكُ فيها سلاحًا سواه، تتساءلُ عمّا إذا كانت هذه حريةَ الفكرِ الجامعيِّ التي تنزَّلتْ من نفسِك منزلةَ البشارةِ حين كنتَ تتهيّأُ للجامعةِ كمن يتهيَّأُ للقاءِ من يحبُّ..

الطريق إلى الجحيم

55 ر.س
ندفع الكثير من أثماننا الغالية تحقيقاً طموحاتنا .. من عمرنا .. ومن صحتنا .. ومن أحلامنا .. لكننا لانشعر بذلك أبداً .. مادام أن كرامتنا فوق كل طموح .. وسمعتنا قبل وبعد أي مقابل .. وأن رحلة "المعاناة " وإن أفقدتنا الكثير إلا أنها -في ظل القيم والمبادئ التي نسير عليها- تكون قد حققت لنا الاحترام عند الناس .. والمكانة التي حصلنا عليها في قلوب الكثيرين .. رغم حساسية العمل الإعلامي الذي امتهنته طوال حياتي .. وكذلك لمجلس الشورى لفترتين كاملتين بلغتا ٨ سنوات إلى جانب انتمائي إلى السلك الأكاديمي كعضو لجنة التدريس بقسم المكتبات والمعلومات بكلية الآداب بجامعة الملك عبدالعزيز.

المتعلمة

60 ر.س
في هذه المذكرات تروي لنا "تارا" الفتاة الامريكية حياتها منذ طفولتها. تحكي قصة كفاحها للتوفيق بين رغبتها في التعليم والاستقلال الذاتي مع أيديولوجية أسرتها الجامدة. صدر الكتاب عام 2018، وكان من أكثر الكتب مبيعاً في نيويورك تايمز، وقامت كل من صحيفة نيويورك تايمز، وذي أتلانتيك، ويو إس إيه توداي، وفوج، والإيكونومست، وغيرها من الصحف بمراجعته بشكل إيجابي. كما وضعها الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما، في قائمة القراءة الصيفية السنوية، ووصفها بأنها "رائعة".

جواز سفر مستعمل جداً

50 ر.س
اسمي في الجواز وديان، ارتبط بي وبعائلتي السفر حتى قبل أن أولد فعمل أبي مبني عليه ومسماه الوظيفي مرتبط به .. أحببت أن أزيد أفراد عائلتي بضمكم إليها.
سآخذكم معي في رحلات بين شرق الكرة الأرضية وغربها.

حكاية اسمها غازي القصيبي

20 ر.س
أعتقد أنني وُلدت في بيئة غير سعيدة… كثير من الناس يعتقد أنني إنسان اجتماعي وأحب الأضواء… لكنني أشعر عكس ذلك تماماً… تغلب عليَّ رغبة شديدة بالانطواء…وإنني أتهيب لقاء أناس لا أعرفهم، لدرجة تصل إلى حد الخجل الآن، ولأول مرة أقول ذلك بهذا الوضوح… لازلت إلى اليوم، لا أشعر بالراحة عند ملاقاة جمهور كبير، ولا أستمتع قط بأي نشاطات اجتماعية…إنها عملية لا تسعدني!! بمثل هذا البوح – وبأكثر منه – يطلعك الأستاذ كمال عبد القادر على زوايا لم ترَ الشمس لشخصية تربعت عن جدارة في وجدان الكثيرين ممن عاشروها، وهي وإن فاجأتك، فإنها لن تُشبع نهمك لمعرفة المزيد عن حكاية جميلة عنوانها غازي القصيبي.

ذباب الوقت

20 ر.س
ذباب الوقت 

كالنمل قال صاحبك اصبحنا نخرج من بيوتنا نجلب الطعام ثم نسارع في العودة اليها يطاردنا الخوف 

رجال الامن يكنسون بقية المارة من الطرقات 

يا ايها النمل ادخلو مساكنكم 

الوباء لا يبتسم من قولهم ضاحكا وكورونا ترسل جنودها يطاردون النمل في الطرقات 

الشوارع التي الفتها لم تعد مالوفة كانما مسها جان من نار وانت نائم فلم تعد كما كنت تألف وتعهد.

رحالة بريطانيون

30 ر.س
كــان هناك أكثر من نداء استجاب له القادمون من قلب الحضارة الأوروبية إلى تلك الأرض البعيدة ..كان هناك "نداء الإسلام " ثم "نداء الصحراء و عالمها الساحر" ثم "صورة العربي الفارس" في نجد ..و آلاف الحكايات والأساطير التي شكلت سحـر الشرق!

عظماء أمهاتهم أعظم

40 ر.س
لكي يؤكد المؤلف على تلك المسلمة "وراء كل عظيم أم" تناوله تناولاً أفقياً, وتناولاً رأسياً. فالتناول الأفقي تم من خلال تحليل سيرة جملة من العظماء على مر التاريخ, في أحقاب زمنية مختلفة, ومن توجهات ومشارب مختلفة: قادة, ملوك, رؤساء, مفكرين, كتاب. والتعاطي الرأسي كان من خلال تجربة لدولة شهد لها بتفردها التربوي؛ وهي الدولة اليابانية. والمؤلف إذ يقدم للمكتبة العربية هذا الكتاب؛ يؤكد أن البكاء من النكوص والتراجع, ليس من قصر ذات يد اليد, ولا من عوز في الإمكانات -وإن كانت معوقا؛ إنما البكاء من خساسة الهمم.

في بيت محمد حسين زيدان

35 ر.س
أقدم قصة. ومن أراد أن يتعرف على محمد حسين زيدان، فله من الكتاب حصة. وإذا أراد أحد منا أن يتعرف على المدينة المنورة من عيني زيدان، وتحديداً في الفترة الممتدة من العامين 1318 و 1369هـ / 1900 و 1950م فله كل ذلك و أكثر.
وربما أضيف خاطراً خاصاً لدي. أريد أن تحكى لأنها تحتل جزءاً كبيراً من منسوبي الثقافي.
أريد أن أجدها على رفوف مكتبة عائلتي، ليعرفوا كيف نحب الأرض والعشيرة والكلمة، كمحمد حسين زيدان.

قال لي القصيبي

25 ر.س
في هذا العمل يتحدث تركي الدخيل عن "غازي القصيبي" الإنسان والمفكر والأديب والمحب لأهله ولأمته الإسلامية، هي صفحات من حياة غازي القصيبي تشبه السيرة الذاتية، ولكنها ليست كأي سيرة لأنها ممتلئة وسعيدة ومثيرة.
يقول تركي الدخيل " … كان هو الأكثر تأثيراً وإلهاماً لجيلٍ نشأ في مناخ سياسي واجتماعي وثقافي، كان غازي حاضراً في كل منعطفاته التاريخية السياسية والاجتماعية خلال خمسين عاماً، وليس غريباً أن يحتل مكانة متقدمة في قائمة عظماء السعودية".

قصتي

15 ر.س
سيقولون بعد زمن طويل : هنا كانوا ، هنا عملوا ، هنا أنجزوا ، هنا ولدوا وهنا أحبوا وأحبهم الناس .

لانريد من الأجيال الجديدة إلا أن يقولوا فينا خيرا ، فالله في عليائه يعلم نياتنا في صنع الخير . والله يعلم أننا عملنا واجتهدنا بما استطعنا .

50 قصة في خمسين عاما ...

كود بلو

40 ر.س
كود بلو ... مذكرات خفيفة للطبيب سلطان الوجيه
يمتعنا فيها بجرعات خفيفة لتجارب حياتية مر بها وأثرت به يتخللها بعض الدروس والعبر.

لعلي تركت خلفي أثراً

35 ر.س
يتضمن الكتاب محطات من حياة د. محمد المشعل بين الصيدلة والإدارة.

خبرات وتجارب ومعارف تشكلت عبر عقود من الزمن، تم اختصارها في هذه الصفحات للتوثيق والفائدة.

مداواة

40 ر.س
اختارني التمريض ودرسته في خمسة سنين، قضيت اثنتين منها في محاولة للهروب منه! حتى التقيت بالمرضى فخضت حيوات داخل حياتي وعشت مشاعر فوق مشاعري.
فهمت بعدها ماهو التمريض وماهي المداواة، إذ لا تقتصر على توفير دواء أو غذاء بل على رعاية واهتمام.
فبعض المرضى لا يحتاج إلا لمن ينصت إليه فقط وهذا مافعلته بالفعل.
حان الوقت الآن أن أكسر مزلاج صمتي وإنصاتي وأنقل لكم ماعايشته في مسالك الدراسة والمستشفيات.

مذكرات الطالب المدير

40 ر.س
" لست عصامياً " أقولها بكل وضوح، هذا الكتاب لن يكون قصة من قصص العصامية الملهمة، وليس قصة نجاح مثل قصص النجاح تلك التي اعتدت سماعها أو قراءتها في كتب السير. فالأحداث التي أنت على وشك الاطلاع عليها ليست جميعها قصص نجاح، ولم تحظ كل المبادرات بنهايات سعيدة، لكنها ـ رغم ذلك ـ رحلة ثرية ورائعة، تعلمت فيها علوم التفاوض، والاستحواذ، وإدارة التغيير، وفنون التعامل مع المقاومة الداخلية، والعمل المؤسسي، والقيادة، والحوكمة، وإدارة التدفقات النقدية، ومركزية القرار، ووحدة المرجعية. تعلمت كل ذلك ليس نظرياً من خلال مقاعد الدراسة، بل وعملياً من الميدان مباشرة وأنا طالب جامعي لم يتجاوز عمره الواحد والعشرين عاماً. 

نداء على حافة الأبدية

30 ر.س
بين المقال والسرد والتوثيق والشعر يروي هادي رسول سيرته. مستخدماً مستودع ذاكرته مُنادياً البعيد  والقريب، مازجاَ فيها عاطفته بوعيه الثقافي. هادي رسول ذهب في سرديته إلى أبعد من رائحة المكان، فهو يجس مواضع العاطفة والتنشئة والعادة داخل الأسرة والبيت الأكبر  بيت الجد، والقرية كبيت أوسع. كما لم يقتصر في سرديته على قريته وما جاورها من قُرى، حين أطل مُتغزلا بدارين وجمال فتنتها وتاريخها، وكأنه أراد أن يقول بأن كل جزء من هذا الوطن هو مسكن متصل ببعضه بسلمية وطنية وأخوية تامة..

هيلين كيلر وآن سوليفان

40 ر.س
بعدد حبات الرمال, وبغزارة زخات المطر, وتدافع أمواج البحار, وتساقط أوراق الشجر؛ يَقدم للدنيا ويخرج منها البشر.
كم منهم ولد ومات ولم يُعرف في أرضه, فضلاً عن بقية الأراضي !؟, وكم منهم عاش ومات ؛ وقد كان كل باعثه كيف يأخذ من الحياة, لا ما يعطيها!؟ أين كل هؤلاء؟ أين ذكرهم وذكراهم؟ فقط في أديم الأرض , لا تحس منهم من أحد, أو تسمع لكم ركزاً, ولا ذكرى.
فقط العظماء هم من يبقى لهم ذكر؛ بما قدموه, نحتوا اسمهم في عقول البشر بما قدموا لهم, وحققوا الكثير مما رنوا إليه بالعزيمة والإصرار.
والتاريخ - كما يُقال- ليس أعمى فهو يعرف من يكتب. والتاريخ في تلك الصفحات سيكتب عن شخصين استثنائيين, أقل ما يقال عنهما: 
إنهما عظيمتان (هيلين كيلر ، وآن سوليفان) التلميذة والأستاذة.
فهيلين أول شخص كفيف أصم يتلقى تعليماَ كاملَا حتى المرحلة الجامعية. كما أنها اعتُبرت حدثاً تعليمياً إذ ذاك. وسوليفان معلمة أسطورة؛ سبقت معظم النظريات الحديثة التي ينادي بها اليوم، وتغلبت على كل الصعاب؛ حتى ساعدت الجدار الحجري - بتعبير هيلين كيلر - أن يتكلم، بل يجوب العالم؛ فيضيف للحياة حياة، وللمعاني معاني.