عرض جميع النتائج 5

إصلاح آنا كارنينا

45 ر.س
هذا الكتاب رحلة ممتعة عبر العلاقة الصعبة أحيانا مع الأدب الروسي. وهو يعتبر جزئيا كتاباً نقديا أدبياً وكتاب مذكرات يقدم معلومات عن حياة أعظم الكتاب الروس كما أنه في جزء منه كتاب في المساعدة الذاتية.


في أحد عشر فصلا قصيرا بلغة سهلة نسبيا، يتم تقديمنا إلى"كلاسيكيات" الأدب الروسي العظيمة والحياة الغريبة المضحكة أحيانا للمؤلفين الذين كتبوها.

في كل خطوة تبتكر المؤلفة وتستنبط من العمل الأدبي الشامخ دروساً في الحياة يمكن استخلاصها من هذه النصوص. ويتميز سردها بالدفء والإنسانية إلى حد يثير الإعجاب.

الإنسان واللغة

35 ر.س
ولأن اللغة تصدر من عالم خالد، فإن الإنسان قادر على تجاوز نفسه بعيداً بواسطة اللغة. لكن هذه هي بداية السقوط. ففي اللحظة التي يبلغ فيها الإنسان العالم الخالد المسحور به، فإنه في اللحظة التالية ذاتها يخشى أن يسقط من العلو الذي بلغه، الارتفاع والسقوط هما معاً في كل كلمة في اللغة الإنسانية، فاللغة هي المكان الذي يظهر فيه الارتفاع والسقوط دونما توقف؛ واضطراب هذه الحركة المتواصلة متأصل في اللغة؛ فالشعراء يواصلون التغني بهذا الاضطراب؛ والارتفاع والسقوط يذابان في غنائهم. البهجة والتعاسة موجودتان في كلمات الإنسانية، لكن هناك أيضاً وضع وسطي حيث تنتشر فيه اللغة كالماء في نهر بلاضفاف، والإنسان لا يزال غير مدركٍ لعالم اللغة الخالد الأصيل..

بذور الحكمة

40 ر.س
"أسلوب (أوشو) قد يتبدى أحياناً صادماً ومستفزاً وربما خالياَ من التهذب-لكنه-كما يصرح بين الحين والآخر يفعل ذلك عن عمد ليساعد مستمعيه على اليقظة وعدم الركون أو التشبث بالمسلمات الجامدة لدرجةٍ يصيرون معها مسلوبي الإرادة لا يقدرون على شيء."

بيت حافل بالمجانين

45 ر.س
نشرت مجلة باريس ريفيو جملة من الحوارات مع مجموعة من الروائيين والكتاب العظام، وهو ما يرصده أحمد شافعي في ترجمة لهذه الحوارات في كتابه الذي حمل عنوان «بيت حافل بالمجانين» واضعاً يده على مواطن الحكمة والفلسفة التي يمتلكها هؤلاء الروائيون، وهم وليم فوكنر، وسيمون دي بوفوار، وفلاديمير نابوكوف، وجون شتاينبك، وماريو فارجاس يوسا، وأليس مونرو، وخوسيه ساراماجو، وهاروكي موراكامي.

ملك الفجوات

30 ر.س
تحاول هذه المخطوطة تطيير ألف شذرة مترجمة ومستلة من مجموع أعمال الشاعر فيرناندو بيسوا الشعرية والنثرية الصادرة بالإنجليزية، لا بهدف الوصول إلى روحه بل بهدف السقوط الحر في ثقبه الأسود العظيم.

ذلك أن (مايتبقى منا في نهاية الأمر هو النتف الصغيرة والقصاصات، وهي لو أدركنا، كل شيء) بحسب بيسوا ذاته.

وإذا كان بيسوا قد كتب مرة فيما يشبه التعويذة: (فلتحفظ لي يارب موهبة أن لا أكون مهماً، وراحة أن أكون ضئيلاً)، فإن الكثير من النقاد يجمعون على أن بيسوا و(كونفدرالية الأرواح والمؤلفين) التي خلقها وتركها بعد موته في حقيبته السحرية الشهيرة، قد جعلت من فيرناندو بيسوا (المجهول حياً) أحد أعظم الشعراء والناثرين في القرن العشرين.