عامة

الأفكار تصعد من دهاليز الحياة ومواقفها اليومية لتستقر وتعتلج في ذهن الكاتب وتتكثف كديمةٍ في رأسه، ويبقى الرأس مسكوناً بديم الأفكار وصداع التفكير حتى يأتي القلم ليستمطر "أهاليلها" فيجري المداد على ورقة جرداء ويحولها إلى واحةٍ تسيح فيها العقول وتتقلب الأبصار.

الكتابة حياة معشبة زاهية.. يراها البعض جحيماً أسود، لكن الحقيقة أنها ماء القلم الذي ينبت الأفكار على الورق فتغدو جدائق غناء ذات بهجة..

- أزمة خلقت إبداع قبل وقته المحدد ومن رحم المعاناة يولد الإبداع.

- المبدع يحتاج لشخصية قوية تعزّز مناعته من الإحباط.

- الخوف من الفشل هو الفشل بحد ذاته.

- لا يوجد فشلٌ مستمر ولا نجاحُ مستمر فالحياة أرجوحةُ بين الفشل والنجاح.

ويسرني – عزيزي القاري – أن أقدم لك (مئة إضاءة أسرية) عسى أن تفيدك في إنجاح حياتك الزوجية، وأسأل الله – تعالى – لك النفع والفائدة من أجل إيجاد أسرة ناجحة، ولبنة صالحة في صرح المجتمع.

إنسان اليوم بثقافته وقيمه يستطيع أن يعمل على استدامة الحياة في الأرض، ويحافظ على مواردها من أجل مستقبل الأجيال القادمة، لكنه بحروبه وعبثيتـه سيخنق الأرض ويعذبها ويحرم تلك الأجيال من خيراتها، وهذا يتطلب صرخة نذير واسعة، وجهود جماعية مؤسسية مضنية في ضخ الوعي وتنوير المجتمع تجاه قضايا التنمية المستدامة، ومن أجل المساهمة في ذلك جاء هذا الكتاب.

يشارك الكتاب الخبرات التطبيقية من واقع علمي وعملي بحيث يمكن للمتلقي من فهم واستيعاب نص نظام العمل ولائحته التنفيذية والقرارات الوزارية والأنظمة الأخرى ذات العلاقة، مما يمكّن من خلق مجتمع وظيفي مثقف واعٍ بحقوقه وواجباته بشكل مسهب ودون تعقيد.

القيادة عنصر مهم في حياة الناس لا تستطيع أي منظمة الاستغناء عنه؛ بداية من العائلة، وانتهاءً بالدولة.

هذا العمل لا يسعى إلى تشخيص دقيق أو قراءة عميقة في المجال، بقدر ما هي إشراقات تجلت في لحظات تأمل عابرة، رغبت في جمعها ونشرها والمساهمة في ميلاد هوية جديدة للرياضة والرياضيين.

تأخذنا الكاتبة نحو الموطن الحقيقي وهو النفس بتأملات فكرية وروحية عميقة .... تطرح فيها التساؤلات لتفتح بوابات التأمل نحو الرحلة إلى النفس.

إن بناء الحاضر والمستقبل يصنع في غرفة الفصل تلك الصغيرة في حجمها الكبيرة في تأثيرها ... ولا بد إن تكون عين المعلم وقلبه ، هذه صفحات قلائل تحمل في طياتها بعض من الوسائل التعليمية المبسطة لعملية التعليم والتعلم وتقدم أفكاراً للمعلمات لمزيد من الانتاجية والابداع.

آمل أن يكون هذا الكتاب انطلاقة لتحفيز المعلمات ودعماً للميدان التربوي ، وتحقيقاً لتطلعات قسم التربية الخاصة.

" الحياة تشبه جداً لعبة شطرنج، فهل
أنت الملك أو الوزير فيها، وقد تكون
الفيل أو الحصان، ولا تظن أنك أفضل
من ذلك، لكن ماذا لو اكتشفت "أنك"
أضعف تلك العناصر؟"

عزيزي القارئ:
وأنت تصل إلى هذه الورقة، وقد فرغت من قراءة هذه المقالات التي جمعت فيها أفكاراً كثيرة وكبيرة، وعرضت تجارب تربوية مررت بها طوال مسيرتي التعليمية والتي أرجو أن تكون قد عادت عليك بالمتعة والفائدة، ولا أقول ختاماً إلا ما قاله أديب العربية مصطفى صادق الرافعي:
هذا كتابي قد جعلت مداده
عيني، وأقلامي ضلوع تخفق.

تبسيط برنامج الريفيت المعماري

برنامج نمذجة معلومات المباني للمهندس المعماري ومهندس تنسيق الموقع والمهندس الإنشائي ومهندس الإلكتروميكانيك والمصمم والمقاول.

يناقش الكتاب قواعد العملية التربوية الثلاث (المنزل ، المدرسة ، المجتمع) ويناقش اساس المعوقات التي تواجه التعليم وضعف مخرجاته ، وهويعزو ذلك إلى عدة أسباب ، ولكن أهمها هو عدم الإهتمام الكافي بمرحلة ما قبل المدرسة ، ويرى أن المشكلة تبدأ هناك ؟ وهو يستفيض في شرح انعكاسات ذلك القصور على بناء شخصية الإنسان منذ ولادته وحتى باقي مراحل حياته . قراءة الكتاب مطلوب من جميع الأعمار والمستويات لأنه ضرورة لكل فرد سيتزوج يوماً ما وينجب ثم يربي ؟ أما العنوان فلا يعني أنه ضد عمل المرأة ، بل هو يؤكد على أهمية مساهمة المرأة في العملية التنموية .

ماذا لو أن الحياة مجرد خدعة! وأن وجودك هاهنا ما هو إلا كذبة؟ وأنت لست إلا شبحاً، لا ملمس لك ولا مقبض ولا إدراك؟ وما أنت سوى كائن هلاميٍّ تتشكّل حسبما تفرضه عليك الأحداث من حولك. فكيف ستنجو؟!

في هذا الكتاب ستبكي، وتضحك، وتفرح، وتحزن وستشعر تارة بالغضب، وأخرى بالرضا، وشيء من التناقض! وهكذا هي الحياة، وهكذا خلق الإنسان.

في حقيقة الأمر أن السعي وراء التغيير لا يعني أني متمرد على ما أنا فيه، أو خارج عن القانون والعُرف السائد. فكرة أن أكون مثل الذي نتج عن تفاعلات تلك البوتقة وشكلته بغير ما يفترض أن يكون عليه ورحل دون أن يضع بصمة في حياته، هي بحد ذاته تؤلمني، كلما تخيلت نفسي مكانه.

كل شيء يمكن أن يكون مصدراً للسعادة
إذا اعتبرناه مصدراً لها..
فلنعجل السعادة عنواناً لحياتنا 
وسراً لنجاحنا..

كن جميلاً أينما حللت..
وكل ما تتمناه من غيرك ابدأ به أنت أولاً..
كن أنت الصديق الأفضل..
والجليس الذي لا يُمل..
والمحب الذي يسأل..
كن أنت المبادر دئماً..
كن ذلك الشخص الذي يسعد الجميع بوجوده..
ويشعرون بفقده عند الغياب..
اعطِ ولا تنتظر العطاء من الآخرين..
فالدنيا فانية والناس فيها عابرين.

" خرجت وصرت أمشي في زقاق بدأت زُرقة الفجر تضيء جدرانه، في نهاية إضاءات صفراء وسيارات أجرة، علمت وقتها أنني في الطريق الصحيح، وأكملت المشي، وبينما أنا أمشي والهدوء قاتم، حتى سمعت صوت خطوات تتقاطع مع صوت خطواتي، راودني الشك بأن أحداً ما خلفي، ولكن قريب مني لشعوري بحرارة أنفاسه.."