عرض جميع النتائج 4

الإنسان واللغة

35 ر.س
ولأن اللغة تصدر من عالم خالد، فإن الإنسان قادر على تجاوز نفسه بعيداً بواسطة اللغة. لكن هذه هي بداية السقوط. ففي اللحظة التي يبلغ فيها الإنسان العالم الخالد المسحور به، فإنه في اللحظة التالية ذاتها يخشى أن يسقط من العلو الذي بلغه، الارتفاع والسقوط هما معاً في كل كلمة في اللغة الإنسانية، فاللغة هي المكان الذي يظهر فيه الارتفاع والسقوط دونما توقف؛ واضطراب هذه الحركة المتواصلة متأصل في اللغة؛ فالشعراء يواصلون التغني بهذا الاضطراب؛ والارتفاع والسقوط يذابان في غنائهم. البهجة والتعاسة موجودتان في كلمات الإنسانية، لكن هناك أيضاً وضع وسطي حيث تنتشر فيه اللغة كالماء في نهر بلاضفاف، والإنسان لا يزال غير مدركٍ لعالم اللغة الخالد الأصيل..

بذور الحكمة

40 ر.س
"أسلوب (أوشو) قد يتبدى أحياناً صادماً ومستفزاً وربما خالياَ من التهذب-لكنه-كما يصرح بين الحين والآخر يفعل ذلك عن عمد ليساعد مستمعيه على اليقظة وعدم الركون أو التشبث بالمسلمات الجامدة لدرجةٍ يصيرون معها مسلوبي الإرادة لا يقدرون على شيء."

بيت حافل بالمجانين

45 ر.س
نشرت مجلة باريس ريفيو جملة من الحوارات مع مجموعة من الروائيين والكتاب العظام، وهو ما يرصده أحمد شافعي في ترجمة لهذه الحوارات في كتابه الذي حمل عنوان «بيت حافل بالمجانين» واضعاً يده على مواطن الحكمة والفلسفة التي يمتلكها هؤلاء الروائيون، وهم وليم فوكنر، وسيمون دي بوفوار، وفلاديمير نابوكوف، وجون شتاينبك، وماريو فارجاس يوسا، وأليس مونرو، وخوسيه ساراماجو، وهاروكي موراكامي.

تأملات ميتافيزيقية في الفلسفة الأولى

20 ر.س
يتألف الكتاب من ستة تأملات ينفي الكاتب فيها بدايةّ كافة الأشياء غير المؤكدة ليحاول بعدها رحلة التقصي عن الأشياء المعروفة والواضحة تماماً.
لقد تم كتابة التأملات كما لو أن الكاتب كان يقوم فعلياً بالتأمل لمدة ستة أيام، ففي كل تأمل تمت الإشارة إلى التأمل السابق بالـ"بارحة".
تتضمن التأملات عرضاً بالغ الدقة لنظام ديكارت الميتافيزيقي، وتوسيعاً لنظام ديكارت الفلسفي.