عرض جميع النتائج 5

أقطاب الفكر العربي

50 ر.س
هنا صفحات مضيئة لامعة, من الفكر والنظر, والفلسفة والحكمة, والرأي والرؤية, جمعت رموز الفكر العربي من عدة بلدان مختلفة. تحكي سيرهم وأخبارهم, وتعرض آرائهم وأفكارهم, وتسعى لأن تقبض على الخيط الناظم لمواضيعهم ومشاريعهم. سمّاهم أقطاب الفكر العربي, إذ هم أقطاب سيارة من حيث جري الناس في مداراتها, وطواف الأخبار عن إصداراتها, فكانوا بذلك منارات للضالين, وقبلات للمهتدين, وكواكب وضاءة للسائلين السائرين. يستمد القارئ من معينهم "رؤية", ويتعلم من أخبارهم "خبرة", ويتخذ من أحكامهم "حكمة", فيجمع منهم منظومة من النظرات والرؤى, متماسكة متشابكة, متحدة ملتحمة, تشكل أبنية نظرية ومشاريع فكرية صارت مع الأيام معالم واضحات لمن ضل في بحثه وحار في سلكه, فرام بعد هذا الشتات هداية ونجاة.

الإنسان الآخر

40 ر.س
إن هذا المبحث ما هو إلا دراسة لذلك الشيء الغامض الذي دائما ما يناقشنا ويجادلنا ويحاورنا بل أحيانا يخاصمنا, هذا الشعور المتولد في داخلنا هو ما نسميه الإنسان الآخر.. هل ذلك الشعور هو حقيقة ثابتة أم جزء من الخيال نصنعه في محيطنا الذاتي لنجد صديقا نثق به, فنحاوره ونجادله, أعني هل هذا المتكون داخلنا هو جزء من الذات أم جزء من الخيال الذي نخترعه لنجد الصديق الحقيقي الذي كثيرا ما نحتاجه, فلن يوجد أحد صادق كصدق ذلك الآخر المتولد والمتشكل داخلنا في لحظات ما.. إنه الإنسان الآخر فتعالوا ندرسه ونفهمه ولو قليلا ..!

الإنسان واللغة

35 ر.س
ولأن اللغة تصدر من عالم خالد، فإن الإنسان قادر على تجاوز نفسه بعيداً بواسطة اللغة. لكن هذه هي بداية السقوط. ففي اللحظة التي يبلغ فيها الإنسان العالم الخالد المسحور به، فإنه في اللحظة التالية ذاتها يخشى أن يسقط من العلو الذي بلغه، الارتفاع والسقوط هما معاً في كل كلمة في اللغة الإنسانية، فاللغة هي المكان الذي يظهر فيه الارتفاع والسقوط دونما توقف؛ واضطراب هذه الحركة المتواصلة متأصل في اللغة؛ فالشعراء يواصلون التغني بهذا الاضطراب؛ والارتفاع والسقوط يذابان في غنائهم. البهجة والتعاسة موجودتان في كلمات الإنسانية، لكن هناك أيضاً وضع وسطي حيث تنتشر فيه اللغة كالماء في نهر بلاضفاف، والإنسان لا يزال غير مدركٍ لعالم اللغة الخالد الأصيل..

تأملات ميتافيزيقية في الفلسفة الأولى

20 ر.س
يتألف الكتاب من ستة تأملات ينفي الكاتب فيها بدايةّ كافة الأشياء غير المؤكدة ليحاول بعدها رحلة التقصي عن الأشياء المعروفة والواضحة تماماً.
لقد تم كتابة التأملات كما لو أن الكاتب كان يقوم فعلياً بالتأمل لمدة ستة أيام، ففي كل تأمل تمت الإشارة إلى التأمل السابق بالـ"بارحة".
تتضمن التأملات عرضاً بالغ الدقة لنظام ديكارت الميتافيزيقي، وتوسيعاً لنظام ديكارت الفلسفي.

فلسفة الآخرية

45 ر.س
معدلات الوحدة والعزلة الاجتماعية والنرجسية ترتفع في العالم مع تقدم التكنولوجيا ووسائل التواصل الحديث مما يجعل سؤال الذات والآخر جوهريا. علوم النفس والاجتماع والأعصاب تتعاطى مع هذا السؤال ولكن للفلسفة قول خاص ومختلف. في هذا الكتاب حوار فلسفي حول سؤال الذات والاخر  مع سارتر وليفيناس وصولا لاطروحة بهجة الضيافة.