عرض 19–22 من أصل 22 نتيجة

ما هو الماذا

82 ر.س
ماهو ال "ماذا" رواية ملحمية تستند إلى حياة فالانتينو أتشاك دنغ الذي أُرغم، مع آلاف الأطفال ألآخرين، على الهرب من قريته في السودان وهو في السابعة من عمره، وسار مئات الأميال على قدميه تلاحقه المليشيات المسلحة، والطائرات الحربية الحكومية، والحيوانات المفترسة، واجتاز ثلاثة بلدان بحثاً عن الحرية. وعندما حلّ به المطاف أخيراً في الولايات المتحدة وجد حياة مليئة بالوعود والأمل، لكنه واجه أيضاً الكثير من الألم والأسى والتحديات الجديدة .

ماهو ال "ماذا" رواية مؤثرة، مشوقة، مدهشة، مضحكة أحياناً، تُصّور حياة ملايين البشر من خلال رجل استثنائي.

موسيقى التمرد

65 ر.س
"مبتكر جدا وطموح . . . موسيقى الثوار يظهر الألفة المذهلة مع أشكال مختلفة من الموسيقى الراديكالية . . . عايدي تعمق تحت سطح القوالب النمطية . . . مجموعة من الصراعات المذهلة، تتناول موضوعا نادرا ما عولج في شكل كتاب.” 

- جانيت ماسلين، نيويورك تايمز

 

"ببساطة عمل عبقري، فريد من نوعه، عابر للحدود الوطنية بلا جهد، ومكتوب بشكل رائع عن الهيب هوب وثقافة الشباب المسلمين الجديدة." 

- مارك لينش، واشنطن بوست

 

"موسيقى الثوار" ليس له سابقة أو نظير في التأريخ الموسيقي . . . عمل العايدي كمؤرخ، وعالم موسيقي، وصحفي ولاهوتي، ولم يكن ذلك عملاَ سهلًا. . . وهو أداء مبدع للمعرفة التاريخية والملاحظات الثقافية، كما هو الحال في معهد الدراسات المتقدمة على الشخصيات والمجتمعات المحلية." 

— المجلة الأكاديمية الأمريكية للدين

نالوكيت

50 ر.س
كلمة “نالوكيت” تعني ذاك البيت القديم الهندي العريق الذي يخفي في طياته حكايات طويلة عريضة عن الحياة الاجتماعية والدينية والحضارية في ولاية كيرالا الهندية لفترة طويلة، والرواية بالإضافة إلى ما فيها من تاريخ للحياة الاجتماعية، فيها لغة وخيال محبوكان بعناية، فيما تخوض أحداثها حول الحبّ والبطولة والمغامرة.

نحتاج أسماء جديدة

50 ر.س
رواية غنية بالمشاعر الإنسانية الشفافة والصادقة. سلطت فيها الكاتبة الضوء على الوضع السياسي لبلد يعاني من أخطاء سياسية جمة ومن ضغوطات غربية تطالب بالديمقراطية واحترام حقوق الإنسان والحريات وانتخابات نزيهة وتفرض عقوبات يدفع ثمنها في النهاية هؤلاء الأطفال الذين يهمشون ويجوعون ويبقون بدون مدارس. ما في أمريكا فقد سلطت الكاتبة الضوء على الوضع المزري للمهاجرين غير الشرعيين في أمريكا وعلى الانتهاكات التي ترتكب بحقهم من أصحاب العمل الذين يقومون باستغلالهم. تبدو الرواية في النهاية بشقيها في أمريكا وفي زيمباويه وكأن بلداً يرد على الآخر وثقافة على ثقافة أخرى. اربط الأحزمة جيداً ستقودك دارلنغ إلى أمريكا التي لاتراها على شاشات التلفاز، أمريكا سوداء مخصصة للألم الأفريقي المهاجر بحثاً عن الكرامة الإنساني.