عرض جميع النتائج 7

أحجية العودة

73 ر.س
رواية: "أحجية العودة". الرواية الشِعرية الأهم، للروائي الكندي – الهاييتي داني لافريير، المهجوس بثيمتيّ الهوية والمنفى، والحاصلة على خمس جوائز عالمية مرموقة. رواية آسرة، مزج فيها لافريير بأسلوبه المتميّز، بين الشعر الحر والنثر الساحر، مجسدّاً قمّة المغامرة الأدبية مع الحفاظ على مضمون يُمتع القارئ ويدهشه وهو يتجوّل معه، عبر تفاصيل دقيقة، وملاحظات مدروسة بين الخيال والسيرة الذاتية والتاريخ الشفوي لوطنه.

أنا مشهور قبل أن يعرفني أحد

60 ر.س
الكتاب الذي يضمّ الحوارات النادرة مع (ماركيز) في سنوات وحقب مختلفة من حياته.

السيرة غير المعروفة لميلان كونديرا

60 ر.س
يجسد هذا الكتاب سيرة ثرية لحياة كاتب لطالما اندهش قراؤه من عوالمه الروائية المتقنة. 

هذه السيرة تخرج للنور لأول مرة مترجمة للعربية، إضافة إلى صور ووثائق نادرة من حياة كونديرا.

النار في المرة القادمة

55 ر.س
يحتوي كتاب النار في المرة القادمة على النّص الكامل لمقالة جيمس بلدوين المتفجرة التي ظهرت في مجلة النيويوركر في السابع عشر من شهر تشرين الثاني لعام ١٩٦٢، كما يتضمن أيضاً رسالته إلى ابن أخيه في الذكرى المئوية لإنهاء العبودية في أمريكا.

الكتاب نداء وتحذير، نداء إلى جميع الأمريكيين كي ينظروا إلى الحالة الحقيقية لأرضهم، وتحذير مما قد يحدث إن لم يفعلوا.

حب بين أكوام القش

40 ر.س
رواية: "حبّ بين أكوام القشّ" للروائي الإنجليزي(ديفيد لورنس) وهي رواية كتبها مبكرًا عام (1913) وتعتمد بصورة مفككة على الليلة التي قضاها (لورنس) تحت أكوام القشّ، بعد يوم من حضوره للمساعدة مع عائلة أحد أصدقائه لترتيب القش في حقلهم، وهي بذلك تجسّد نوعًا من سيرته الذاتيّة التي ظلّت غامضة، وغير مؤرخة لفترة طويلة.

فن الحياة

60 ر.س
ما الخطأ في السعادة؟

قد يربك السؤال في المقدمة القارئ. يُقصد بذلك السؤال الإرباك؛ ليحث القارئ على التوقف والتفكير. ليتوقف على ماذا؟ في سعينا للسعادة، والتي -كما يوافق معظم القرّاء- تحتل حيزًا مهمًا في تفكيرنا وحيواتنا، ولم ولن تبطئ ذلك أو تتوقف... على الأقل ليس أكثر من لحظة (عابرة ودائمًا عابرة).

لماذا يعتمد السؤال الإرباك؟ لأنه عند السؤال «ما الخطأ بالسعادة؟» فهذا يشبه السؤال عن حرارة الجليد أو الرائحة الكريهة في زهرةٍ ما. لا يمكن مقارنة الجليد بالحرارة، أو الزهرة بالنتانة، تفترض هذه الأسئلة جدوى التعايش المتعذر (حيث توجد الحرارة لا يوجد الثلج).

كيف يمكن لشيء أن يكون خاطئًا بخصوص السعادة؟ أليست السعادة مرادفًا لغياب الخطأ؟ أليست عن استحالة وجوده؟ أليست عن استحالة كل الأخطاء؟!

إن حياتنا، سواء عرفناها أم لا وسواءً استمتعنا بالأخبار أو تفجعنا عليها، هي أعمال فنية. لنحيا حياتنا كما يحتم علينا فن العيش، يجب علينا، مثل أي فنان، أن نضع تحديات لأنفسنا وهي بذاتها (في لحظة تصميمها تحت أي نسبة) يصعب مواجهتها بصراحة؛ علينا أن نختار أهداف (في لحظة اختيارها عند أي نسبة) تكون أبعد من قدرتنا على الوصول، ومعايير التميز والتي تبدو بشكل مزعج باقية بعناد فوق قدرتنا (كما وصلنا لها أساسًا تحت أي نسبة) لنطابق أي ما نفعله أو فعلناه. علينا محاولة المستحيل. ويمكننا أن نأمل، دون دعم من مراجع موثوقة ومفضلة (ناهيك عن المؤكدة) والتي مع جهد كبير وعظيم يمكننا أن نصل إلى تلك المعايير والأهداف وبالتالي أن نواجه التحدي.

إن الشك هو العادة الطبيعية للحياة البشرية، رغم أن الأمل في الهروب من الشك هو محرك السعي البشري. إن الهروب من الشك هو مكون أساسي حتى وإن افترضنا ذلك تكتيكيًا، لكل الصورة المكونة للسعادة. لهذا تبدو السعادة الأصلية والصحيحة والكاملة دائمًا مبتعدة لمسافة معينة؛ مثل الأفق الذي يبتعد كلما اقتربت منه.

مختارات من روائع القصص العالمية

60 ر.س
يضم هذا الكتاب مجموعة من القصص المترجمة من مختلف الأنواع والاتجاهات الأدبية التي تبين صراع العواطف الإنسانية، والحب، والخيال، والفقر، والغني، والنزاع بين العقائد والمثل، وقد وضعت كل هذه القصص الخالدة بأسلوب فني رائع ورفيع، خاصة أن مؤلفيها هم من مختلف الأمم ومن كبار أدباء فرنسا وإنكلترا وروسيا، الذين وضعوا بصماتهم الواضحة على تاريخ الأدب القديم والحديث.