أقصاب في مهب الريح
28 ر.س
اشتهرت غراتسيا بخصوبة إنتاجها الأدبى، ذاع صيتها فى إيطاليا وفى أنحاء العالم، حتى أنها أصبحت فى عام 1926 ثانى امرأة فى العالم تحصل على جائزة نوبل للآداب، وذلك تقديرا لأدبها الذى أبرز بشكل متميز مثلاً سامية وقدرة على تصوير واقع الحياة والإنسان بعمق وحرارة. وقد جاء فى سياق خطاب تقديم جائزة نوبل للآداب لها: نجد فى روايات غراتسيا ديليدا أكثر مما نجد فى غيرها وحدة فريدة بين الإنسان والطبيعة. حتى قد يمكن للمرء أن يقول إن البشر فى رواياتها هم نوع نباتى ينمو فى تراب جزيرة سردينيا. أكثر أبطالها هم فى حالون بسطاء بدائيو المشاعر والأفكار، لكنهم يتحلون بشىء كثير من عظمة بناء الطبيعة فى سردينيا. بل إن بعضهم يضاهى فى الضخامة عمالة بعض شخصيات العهد القديم.
الكاتب | |
---|---|
عدد الصفحات |
268 |
دار النشر | |
الجوائز ? |
غير متوفر في المخزون
كن أول من يقيم “أقصاب في مهب الريح” إلغاء الرد
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.