عرض جميع النتائج 4

إنهم يقتلون الجياد أليس كذلك

20 ر.س
تحكي الرواية عن روبرت و جلوريا اللذين فشلا فى العثور على عمل فى هوليوود، فقررا الاشتراك فى ماراثون رقص حتى يلاحظهم أحد المنتجين هناك، وماراثونات الرقص هي نوع من المسابقات يتنافس فيها المشاركون في الرقص واقفين على أقدامهم لأيام طويلة، و بعد أن رقص روبرت وجلوريا 879 ساعة وبعد أن تبقى في السباق عشرون متسابقا فقط تم الغاء المسابقة لأن رصاصة طائشة قد قتلت احدى النساء في المرقص، فقرروا اعطاء 50 دولارا لكل مشارك متبقٍ تقديراً لمجهوداتهم. بعدها، خرج روبرت وجلوريا من المرقص لأول مرة منذ خمسة أسابيع فأخرجت جلوريا مسدساً من حقيبتها وأعطته لروبرت وطلبت منه أن يقتلها، فتذكر روبرت حين أطلق جده الرصاص على حصان العائلة المفضل بعد أن كُسرت رجله وفقد القدرة على المشاركة في سباقات الجياد، فأطلق الرصاص على جلوريا وحين سألوه في المحكمة فأخبرهم انها طلبت منه هذا و حين ألح عليه المحقق بالسؤال قال “انهم يقتلون الجياد، أليس كذلك؟”

الخوف من الخمسين

60 ر.س
لقد كتبتُ «الخوف من الخمسين» لأنني شعرتُ في أعماقي بأنَّ بلوغ الخمسين من السن سيكون اختباراً صعباً فيما يتعلق إليّ وإلى الولودين.

إنْ بلوغ سن الخمسين يشير إلى أنك سوف تفعل ما لا يجئ على خاطر البال – أنْ تُصبح عجوزاً وغير متأثّر بالجديد- وذلك يُغيِّر جميع الأشياء.

بينما أرقد محتضرة

32 ر.س
يرسم الروائيّ الأمريكيّ ويليام فوكنر الحائز جائزة نوبل للآداب سنة 1949 في روايته «بينما أرقد محتضرة» صوراً للحياة في الريف الأمريكيّ النصف الأوّل من القرن العشرين، حيث تتخضّب تلك الحياة بالصعوبات الكثيرة. يرصد من خلال توصيفه لتلك الحياة، بما فيها من معتركات وصراعات، تقاليد الناس وعاداتهم وتطوّرهم، أوجاعهم وآمالهم والتحدّيات التي يواجهونها في سبيل تحقيقها، وغير ذلك من جوانب التمرّد والشكّ وصراع الدواخل، ناهيك عن سجالات فلسفيّة يجريها بين شخصيّاته وواقعها.
تبدأ الرواية بتصوير حالة آدي بندرن، وهي ربّة أسرة وأمّ لأربعة أبناء وبنت وحيدة، راقدة على فراش الموت تنازع وتحتضر، يزورها بين الحين والآخر جيرانها ومعارفها، تكون رغبتها الأخيرة هي أن تدفن في مقبرة ذويها في مدينة جيفرسون البعيدة عن بيت زوجها آنس بندرن ومزرعته. لذلك يحتاج الأمر إلى نقل جثمانها بالعربة بعد موتها، ما يخلق حراكاً مستمرّاً ويؤجّج صراعاً دائمَ التجدّد.