عرض 1–18 من أصل 25 نتيجة

آموك

20 ر.س
منتصف الليل، يدق جرس السفينة. يتحسسك المجهول بعين لا تراها. يقف وراءك ضاحكاً منك وأنت تبحث في زحمة الأشياء عن شيء يشبهك. إنه هنا، جامد في مكانه، يجلس لا مبالياً. وفجأة، دون أي سبب واضح، يثب من مقعده ويهرول إلى الطرقات. يركض ويركض بلا توقف وقد تلبست به حمى الـ “الآموك”.

أربع وعشرون ساعة من حياة امرأة

25 ر.س
يقدم "ستيفان زفايغ" من خلال هذا الرواية جانباً خفياً من جوانب النفس البشرية عبر شخصية امرأة تقرر فجأة التخلي عن استقرارها الأسري، ليعبر بنا "زفايغ" من خلال دوائر سردية عديدة حياة الإنسان باعتبارها قائمة على صدفة تحدد المصائر. يتسلل "ستيفان زفايغ" فى هذه الرواية إلى أكثر المواضع ظلمة في النفس البشرية، تلك الجغرافيا التي تحكمها الشهوةُ واللاتعقّل، فبطلة الرواية السيدة هنرييت، هي امرأة متزوجة وأم لشابتين، هادئة جدا ومتماسكة إلى أقصى الدرجات، تهرب مع شاب جذاب وساحر، لم يمض على تعرفها إليه أكثر من 24 ساعة، وقد التقت به في فندق صغير في منطقة الريفييرا الفرنسية. وحده الراوي من دافع عن هذه المرأة، واختلف مع جميع رفاقه حولها، إلا مع هذه السيدة الانكليزية التي قررت أن تروي له هذا الفصل من حياتها، والذي يتحدد بأربع وعشرين ساعة..

الأموات

30 ر.س
رائعة جيمس جويس "الأموات" .. عندما يطارد الماضي الحاضر ويكبّل المستقبل باليأس والجوع والتشرّد، نوفيلا تمثّل درسًا في المهارة الأسلوبية ودرسًا في طرافة المعالجة والعمق.

التحول

50 ر.س
تعد الرواية الأخيرة التي كتبها «ستيفان زفايغ»، قبل أن ينتحر وينهي حياته في منفاه الاختياري بالبرازيل، معلناً استسلامه أخيراً أمام وحشية الحرب، وتحولات عالمه القديم ..

الخوف

20 ر.س
إنها حكاية امرأة من داخل الوسط الأرستقراطي ملت حياة الرتابة فرامت المغامرة، وخلعت أغلالها، لتجد نفسها مكبلة بأغلال جديدة. وبين نداء الذات وسطوة المجتمع خيط مشدود على الهاوية تقف عليه البطلة مسكونة بالرعب وحيدة لا أحد يشاركها حالها.

الرسام تحت المجلى

40 ر.س
إنها حكاية الجدّة التي احتفظت برسام في منزلها خشية عليه من العيون التي تترصده، حيث يشير أفونسو إلى أننا جميعاً حين ننظر في حياة أجدادنا نجد قصصاً تفتح الباب على قصص. إنها قصة الرسام جوزيف سورس، الرسام المفتون بالدائرة؛ ذلك أن الدائرة هي أول شيء يرسمه المرء. إنها أكثر الأشكال طبيعية، وهي قادرة على احتواء كل شيء، بل هي رحم الأشكال كافة.
تبدأ الحكاية بولادة جوزيف في بيت لعقيد متقاعد من الجيش، بين أبٍ يعمل ككبير للخدم، وأم تساعده في الكيّ. وعلى الفور ازدادت حظوظه في أن يتبناه العقيد بجانب ولده ويلهلم جامعاً بينهما على طاولة معلم واحد. وُلد سورس طفلاً جميلاً، قوياً كمياه البحر، معافىً كمياه المطر، وبعين يسرى شبيهة بقمرٍ متناقص، تشير إلى أنه سيصير فناناً. وإنه لأمر محزن؛ إنها التعاسة أن تُولد كفنان؛ لأنك حين تنظر إلى العالم سوف تنظر إليه وكأنك تراه للمرة الأولى في كل مرة، فهل قُذف سورس عالياً في الفراغ ولم يلتقطه أحد؟

الساعة الخامسة والعشرون

60 ر.س
رواية تتجلى فيها أصداء الملاحم الكبرى، والتراجيديات الإغريقية والمآسي الشكسبيرية، ومجمل الأعمال التي انصب اهتمامها على مصير الإنسان، لذلك فهي تنتسب إلى سلالة الآداب السردية الرفيعة الخالدة.
كثير من الروايات يتلاشى حضوره مع الذاكرة بمرور الأيام، وتصبح استعادة أجوائه صعبة، وربما شبه مستحيلة، وقليل منها يدمغ الذاكرة بختمه الأبدي، ومن ذلك القليل النادر رواية الساعة الخامسة والعشرون.

السر الحارق

25 ر.س
تدور أحداث هذا "السر الحارق" بين رجل غاو ومناور وأم مترددة وطفل لا يزال في ميعة براءته لكنه يتميز بنضج لافت. تتداخل مشاعرهم في البداية رائقة متناغمة ثم تتصادم وتتأجج حتى يصبح من الصعب التحكم فيها.

ينزل بارون أعزب فندقاً بجبال الألب النمساوية فيختار فريسة له امرأة مرموقة مصحوبة بابنها ذي الثانية عشرة من العمر. وكي يصل بمهارة وسرعة إلى هدفه، فيتقرب من السيدة الجميلة، يلجأ إلى ربط علاقة انتهازية بالطفل. بيد أن الغاوي، وبعد اجتياز مرحلة التقرب من الأم، سعى إلى إبعاد ابنها الذي سرعان ما غدا عائقاً أمامه، ما سيجعل الطفل، وقد أحس أن "صديقه" الجديد قد خدعه، يلجأ إلى كل الوسائل لعرقلة محاولات التقارب بين الرجل والمرأة.

التوتر والتشويق والإيقاع السريع والفصول القصيرة تجعل من هذه الرواية لحظة قراءة بديعة، وتدل مرة أخرى على الموهبة الفذة التي يتمتع بها زفايغ في سبر أعماق النفس البشرية. إنها حلية أخرى يبتدعها صائغ متفوق.

الصبية والسيجارة

40 ر.س
“الصبيّة والسيجارة” علامة من علامات أدب الديستوبيا (أدب المدينة الفاسدة) في القرن الحادي والعشرين، ولكنّها دستوبيا ساخرة تُعرّي بخفّةٍ تهافت عالمٍ من المُثل والأحلام والقيم حتّى تغدو الخفّةُ صنوًا للثقل ويصبح الكائن لا يُحتمل. 

رواية نُشرت سنة 2005 ومع ذلك فقد بلغت حدّ التنبّؤ العام والتفصيلي أحيانا بما سيحدث في سورية مثلا في السنوات الأولى من العشرية الثانية إذ يصوّر الكاتب مشاهد لهو الإرهابيين السينمائي بضحاياهم مسجِّلا سبقاً سردياً وحدسياً لما سيشاهده العالم بأسره بعد ذلك على شاشات التلفاز. 

تنقذ سيجارةٌ حياةَ محكوم عليه بالإعدام فيخرج من غياهب السجن إلى ساحات المجد والشهرة بدعم من لوبيات صناعة التبغ، وتقلب سيجارة حياة موظّف رأساً على عقب فيتهاوى إلى الدرك الأسفل. وبين هذا وذاك رسائل عديدة يبعث بها الكاتب: إدانةُ النفاق الاجتماعي إذ يكرّس شعارات “العناية بالطفولة” محلّ “الأفكار الشمولية”. والدعوةُ إلى الاهتمام بأنموذج بشريّ كاد يلفّه النسيان: الرجل الكهل المنتج، تتغذى الإنسانية من لحم كتفيه ولا يغنم غير الإهمال.

الكتب التي التهمت والدي

30 ر.س
تدور رواية "الكتب التي التهمت والدي" حول فيفالدو بونفين، الموظف الحكومي، الذي يعيش حياة رتيبة ومملة في مكتبة داخل مصلحة الضرائب، وذات يوم يصطحب معه بعض الروايات إلى عمله ليقرأ خلسة، وبينما كان يتظاهر بالعمل، ينغمس فيفالدو بونفين في القراءة.

لم ينغمس فيفالدو بونفين في القراءة فقط، بل اختفى من هذا العالم بين ثنايا الكتب، وفي هذه الرواية نتابع حكايته التي يرويها لنا ابنه إلياس بونفين، الذي خرج بحثًا عن والده عبر أمهات كتب الأدب الكلاسيكي، مثل جزيرة الدكتور مورو، ودكتور جيكل ومستر هايد "روبرت لويس ستفنسون"، والجريمة والعقاب للكاتب فيودور دوستويوفسكي، وفهرنهايت 451 للكاتب راي برادبري.

وعلى مدار القراءة ينتظر القارئ الإجابة على سؤال: هل يوفق إلياس بونفين في هذه الرحلة الذهنية التي يواجه خلالها شتى أنواع المخلوقات الخيالية ونماذج مختلفة من المجرمين والشخصيات الأدبية؟.

انتقام الغفران

60 ر.س
هل تحب القصص ؟
مارأيك إذن بأربع حكايات مختلفة ، تبدو منفصلةً ظاهرًيا لكنها مشدودة بخيطٍ واحد ( الغفران ) ! ومحكومةٌ بهاجسٍ واحد هو الغوصُ داخل النفسِ البشريّة .
سيدة مسنة وجدة مثالية ، عطوفة وحريصة على مساعدة الغير لكنها متهمة بجريمة قتل !
زيرُ نساء ثري يستغل براءة امرأة عاشقة وينتزع منها طفلها. فأيّ درسٍ يمكنُ أن تستخلصه الطبيعة البشرية من مأساة كهذه؟
رجل قاسي القلب يستعيدُ إنسانيّته بفضل طفلة، كان يغرق معها في قراءة رواية الأمير الصغير ، قبل أن يدرك في أحد الأيام أنه هو من كان وراء إسقاط طائرة كاتبها المفضل.
امرأة تزورُ بانتظام قاتل ابنتها، هذا الذي حوكم في جرائم قتل خمس عشرة فتاة. هي لا تكتفي بزيارته فقط وإنما تروّض وحشيّته وتحاول إخراجه من عزلته. فلماذا تفعل كل ذلك؟ 
هذا هو الاختبار الإنساني الذي يقدمه إيريك إيمانويل شميت لقرائه، اختبار الغفرانِ في مواجهة الانتقام.

أليس الغفران في النهاية، انتقامًا في حالته البكر؟

ترومبيت

50 ر.س
بين ثنائيتي الحياة والموت، والسر والعلن، تنبش الروائية الإسكتلندية جاكي كاي في روايتها "ترومبيت" في كل ما يشكل حفريات القلب البشري وعقله.
في خضم كل هذه الأسئلة والتمزقات، التي تجعل ابناً متبنى يركض وراء سر أبيه الفاضح، وأرملة المتوفى تهرب إلى جزيرة إسكتلندية نائية، وكل من عرفه يحاول إعادة تركيب حياة له، كمن يرتب قطع البزل، تقدم لنا جاكي كاي حكاية عن الخداع والإخلاص في حياة بنيت على كذبة، ومع ذلك حافظت على حب نادر غير مشروط.
حصلت رواية ترومبيت على جائزة جوارديان فى سنة 1998?

حديقة الصخور

40 ر.س
من الصعب أن تحدٌد من هو كازنتزاكي في روايته هذه"حديقة الصخور".. هو هنا كل وجوهه المتعدٌدة و ما أكثرها.. الرٌوائيٌ يكتب حكايته ، و الشاعر ينظم قصيدته ، و المسافر يدوٌن مذكٌرات رحلاته، و الفيلسوف يتأمٌل العالم وذاته، والسٌياسيٌ يلاحظ انهيار العالم و أكاذيب الإيديولوجيا ..لقد تأثٌر كازنتزاكي بنيتشة و برغسون و ماركس. فكره مزيج من كلٌ تلك الفلسفات وفي روحه تمزٌق متجانس بين السماويٌ و الوضعيٌ و خارجهما، بين حكمة الشرق الأقصى مختزلة في بوذا والكثير من مسيحيٌة الغرب و علمانيٌة الشٌيوعيٌين في العالم .. لا يقلقه تناقضه، بل يرى في ذلك عمق الوجود الإنسانيٌ و خلاصة مأساته وخلاصه.. على امتداد صفحات الرٌواية تطالعنا المدن و الوجوه في رحلة لا تنتهي بين عشرات الأماكن ومئات البشر .. لا شيء من ذلك يهمٌ فعلا بقدر ما تهمٌ التٌجربة من ورائها والحكمة من وجودها.

دمية كوكوشكا

45 ر.س
رواية يأخذك بواسطتها الكاتب البرتغالي أفونسو كروش ، في مغامرة أشبه بمتاهة ، خطوطها متوازية مستقيمة لكنها تلتقي ، وقد ضرب فيها عنق الزمان بسهم الأدب فاستحال الخيال واقعاً ... 
هذه الرواية أسطورة أدبية بمعنى الكلمة التامة ، موادها استعارات بعيدة ورموز اشتقها كروش من عناصر الكون الكبرى وصاغها في غابة سرد ، مسالكها مذهلة لبناء رؤية تتفتح على صيغة وجود فذّة ،، لا تغمض فيها عينك لتنام بل لترى ..

ذئب البراري

40 ر.س
واقفاً على حافّة العالم البشريّ، خائفًا من الدخول إليه، وغيرَ قادرٍ على الهرب منه، يُطالعنا هاري هاللر الشخصيّة المحوريّة في هذه الرواية، ونافذة هرمان هيسه للإطلالة على الذات البشريّة وهي تتمزّق بين الانتماء واللا إنتماء، بين الثقافيّ الذي يشدّها إلى الآخر، والطبيعيّ الذي يفضح توحّش الذات ويزيد من اغترابها. ألا يسكن في كلّ واحد منّا ذئب البراري الساكن في هذه الرواية؟ ألا يعوي في دواخلنا ونحن نلفّه بالصمت؟ ألا يكشّر عن أنيابه ويرفع مخالبه عاليا في وجه عالم يغلّفه الزيف وتتراكم أقنعتُه يوما بعد آخر؟ تعتبر هذه الرواية التي مثّلت صدمةً لقرّاء هيسه عند صدورها، لحظة انشقاق في تجربته الإبداعيّة، وعلامة فارقة عدَل من خلالها عن كتاباته الرومانسيّة الأولى، وأشرع الأبواب على باطن الإنسان تعصف به رياح القلق والحيرة، وتحرّكه الرغبات العمياء والمكبوتات الدفينة.

رسالة من مجهولة

20 ر.س
كان الروائي الشهير في عطلة قصيرة في الجبال، ثم عاد إلى شقته في فيينا، ووجد عدداً من الرسائل في انتظاره، فتح واحدة أو اثنتين من هذه الرسائل. ثم ترك جانباً مغلفاً ثخيناً مكتوباً بخط غريب، من دون إسم المرسل وعنوانه. لكنه ما لبث أن عاد إلى هذا المغلف، فوجده أشبه بمخطوطة، وليس برسالة، وشرع بقراءته بعد أن أشعل سيكاراً …

ترى ماذا تحمل رسائل تلك المرأة المجهولة، وما فائدة قراءتها بعد طول سنين. وهل سينزل البطل من عليائه ويستجيب لحب مجهول ومجنون. أحداث مشوّقة بانتظارنا كلما توغلنا في قراءة الرواية .

زوربا اليوناني

50 ر.س
تدور أحداثتها عن قصة رجل مثقف, اسمه باسيل, غارق في الكتب يلتقي مصادفة برجل أميّ مدرسته الوحيدة هي الحياة وتجاربه فيها. سرعان ما تنشأ صداقة بين الرجلين ويتعلم فيها المثقف باسيل الذي ورث مالا من أبيه الكثير من زوربا عن الحياة وعن حبها وفن عيشها.

أنتجت هوليوود فيلماً شهيرا أيضا مقتسباً من الرواية يحمل نفس العنوان وقام ببطولته الممثل "أنتوني كوين" وحقق الفيلم شهرة كبيرة.

شحاذو المعجزات

45 ر.س
 حين تنتهي من هذه الرواية لن تفكر في شيء غير تحسس كل الأماكن الموجعة فيك، تحسس ما كان مخدرا واستيقظ فجأة ليذكرك بما سلب منك بإسم التقدم والرقي والحداثة.. إنها رواية تشييع الإنسان إلى مثواه الأخير بعد أن تغلقت في وجهه كل أبواب الخلاص وصار نهبا لرياح الإيديولوجيا والتصنيفات القاتلة. رواية لا تقل خطورة عن (الساعة الخامسة والعشرون) العمل الأشهر لقسطنطين جيورجيو، تضعنا وجها لوجه أمام الفكر الشرس الطاعن في القسوة والمغالي في اضطهاد الفرد. ما الذي يدفع السود في هذه الرواية إلى تسول المعجزات؟

السود عاجزون عن الإيمان بأي شيء. ولكنهم بشر ويجب أن يؤمنوا بشيء ما. ومن بين الأشياء المرئية كلها لا وجود لما يستحق ثقتهم. لذلك ينتظرون المعجزات. هم لا يؤمنون بالمعجزات لأنهم سذج أو أغبياء. بل لأنهم يائسون. ولا رجاء لهم في غيرها.