عرض جميع النتائج 8

أبو شلاخ البرمائي

31 ر.س
رواية سياسية اجتماعية

هو هكذا دائماً وأبداً، القصيبي، مسافر زاده الخيال، وقدرةٌ حوارية ينطلق من خلالها إلى أرجاء وتخوم وأزمنة لا تعرف حدوداً، والمرشد في رحلاته فكرٌ وعى التاريخ والجغرافية والاجتماعات والدبلوماسيات والقهريات والتداعيات وقبل كل شيء العربيات كعلوم قوامها واقع معاش في ظل الهيمنات المتعددة الوجوه والممتدة ظلالها من الأزل من بدء التاريخ المحدد بالتقويم الهجري أو الميلادي أو الفارسي أو اليهودي.ينطلق القصيبي بتلقائية وبحرية لا حدود لها، من خلال منولوجات وحوارات يستنطق محاوره، ليجري على لسانه ما يعتلج في داخله من هموم وقضايا. وأبو شلاخ يمضي في سرد أحاديثه ومذكراته مع بدايات نبوغه ثم مرحلة الصمود والتصدي ووديعة روزفلت، وامبراطورية "أم سبعة التجارية" ونساوين في حياته ليصل إلى رحلته الغريبة حول العالم واكتشافه الجوانب المتعددة من القمر، يجول المحاور يعقوب المنضّح الشهير بأبو شلاخ البرمائي الدنيا شرقاً وغرباً شمالاً وجنوباً يقابل هتلر، روزفلت، أيزنهاور ماوتس تونغ، يزيح الستار عن أسرار مضت وعن أحداث ووقائع ورجال ونساء، وكما يجول في المكان، يجول أبو شلاخ البرمائي في الزمان مجتازاً مراحل بداية الإنسان مع وسيلة تنقله، الحجار، وصولاً إلى الطائرات والصواريخ والانترنت.والقصيبي من خلاله يبوح بكل المحظورات، سياسية، أدبية، اجتماعية، لأنه يحق للشاعر ما لا يحق لغيره، شخصياته رموز، وعباراته رموز، ورموزه لا كغيرها من الرموز، وفلسفة الحياة، وفلسفة المعاش، وفلسفة الواقع، والواقع بفلسفته الآنية كل ذلك يمر بخفة من خلال سطور القصيبي الناطقة بالسخرية اللاذعة التي تثير مكامن وجع العربي، ووجع الإنسان حيناً لتند عنه بسمات وقهقهات أحاييناً أخرى، ولما لا، فالقصيبي يضحك مذبوحاً من الألم.

تعرية كاتبة تحت المجهر

38 ر.س
آخر ما أُصدر عن غادة السمان ويضم هذا الكتاب حوارات أجريت معها، منها حوار أجراه الشاعر السعودي سعد الحميدين، وحوار أجراه معها الكاتب السوري الراحل ياسين رفاعية، وكتاب آخرون ..

حمام الذهب

45 ر.س
في هذه الرواية يورطنا محمد في لُغز من ألغاز مدينة تونس: حمام الذهب، وخرافة الجن الأحمر الذي يخطف الصبايا، بلغة لا تعول إلا على فصاحة السرد وحبكة مشوقة تمزج الواقعي بالخُرافي، مادته في ذلك كُله الحكاية الشعبية التونسية وهي تنعطف على حياة الأقليات في تونس وترصد تفاصيل إقامتهم في أحياء وسمت الذاكرة التونسية كالحلفاوين وباب سويقة والبلاد العربي وحي الحارة.
وفضلاً عن الدهشة الجمالية التي هي جوهر الحرفة الأدبية، نحن إزاء رواية تنبش في التاريخ المتأصل في الذاكرة الشفوية لمدينة تونس، حتى إنها تفاجئنا بحكايات شخصيات من الماضي التونسي، وتضعنا أمام السؤال الموجع لمصيرها الصادم.
إنه سؤال الخُرافة التي يبدو أنها ملاذ الأقلية مثلما هي ملاذ الأغلبية، أمام مصير التهجير والحروب والخوف وانكسار الآمال.

ذئبة الحب والكتب

40 ر.س
عراقيين، امرأة ورجل، يبحثان عن الحُب في ظِل الحُروب والحِصار
والدكتاتورية والاحتلال والمغترَبات. “إنها رواية حُب تدعو للحُب في أزمنة تُهمش الحُب، لذا يهديها كاتبها الى كل الذين حُرِموا من حُبهم بسبب الظروف. ذِئبَة الحُب والكُتُب رواية مُثقَّفة عن مُثقَّفين، تَمنح المتعة والمعرفة لقارئ يجيد الانصات إلى بوح الدواخل وانثيالاتها. إنها بمثابة بحث عميق في الخفي والمكبوت. تتقصى العواطف والجمال والأمل الإنساني وسط الأوجاع والخراب. مكتوبة بلغة وأسلوب وتقنية مختلفة عما عهدنا عليه محسن الرملي في أعماله السابقة، حيث يمزج فيها بعض سيرته الذاتية بالخيال، متقمصاً صوت المرأة، ومتعمقاً أكثر في جوانح شخصياته بعد أن وصف ما مر به بلده من أحداث قاسية وتحولات عصيبة.

سعادة السفير

26 ر.س
رواية سياسية
يطلعك غازي القصيبي على أسرار عالم السفراء، بحكم امتلاكه لها، ويأخذك معه، مع استقراءاته إلى عالم السياسة. ينسج لك حكاية سعادة السفير وينسج لك شخصيات الحكاية بحنكة الروائي وبدرية السفير، ويقدم رمزاً يتيح له قول المحظور وإفشاء الأسرار. لن يقف فكرك مشدوهاً أمام الواقع المؤلم الذي يصوره القصيبي بأسلوبه الرائع الذي يمزج بين السخرية والألم، بين الضحك والبكاء، وبين الحلم والحقيقة وبين الخيال والواقع، ترحل مع القصيبي بفكرك بمشاعرك وبإنسانيتك باحثاً في ثنايا سطوره، عن تلك المعاني الأكثر عمقاً من الحدث والتي تفلسفه إلى حدّ الإبداع.

سهرة تنكرية للموتى

45 ر.س
على طريقة أفلام الرعب الأميركية تأتي رواية غادة السمان «سهرة تنكرية للموتى» بما تحمله من مشاهد غرائبية حافلة بالموتى والأشباح واللامرئي تصور بيروت الأحب إلى قلبها مقبرة عامرة بالأحياء قبل الأموات! مدينة كابوسيه رائعة لا يعود أحد منها كما كان أو لا يعود أبدا، إنها مدينة الصراعات الاجتماعية والإقليمية تدعوك لسهرة مليئة بالأقنعة والحب ومصاصي الدماء والجوع والتخمة، رواية غرائبية!

كوابيس بيروت

45 ر.س
إلى عمال المطبعة الذين كانوا يصفون حروف هذه الرواية حين كانت سماء بيروت تمطر صواريخ وقنابل، وإلى الكادحين المجهولين الذين يصنعون التاريخ، أهدت غادة السمات روايتها "كوابيس بيروت" التي بدأت في كتابتها في تشرين ثاني 1975، وأتمتها في 27 شباط 1976.
رواية كوابيس بيروت الـ197 ترصد فيها الكاتبة مناخات بيروت عند تفجر أزمة الحرب اللبنانية، كما ترصد أوضاع المثقفين والسياسيين والناس العاديين حيث رائحة البارود والفساد تزكم الأنوف، إذ يمتزج العهر السياسي والمالي والاحتكاري مع العهر الجنسي في بوتقة مناخ فاسد إنسانياً. كما تتغلغل في ثنايا وزوايا الحياة اليومية لأفراد عاديين يعيشون حياتهم في زحمة الأحداث غير مكترثين لمصير وطن كامل.
الرواية تؤرخ لمرحلة عصبية كانت الحرب الأهلية فيها تمزق العلاقات البشرية التي لا جذور حقيقية لها. حيث تلتهم الحرائق كل شيء في هذه المدينة التي رقصت يوماً على إيقاع سقوط القذائف والصواريخ.

يا دمشق وداعاً

38 ر.س
قالت في الإهداء
أهدي هذه الرواية
إلى مدينتي الأم دمشق
التي غادرتها ولم تغادرني
يو رحيلي ,صرخت في وجهي
أمطري حيث شئت فخراجك عندي
وإلى الحبيب الوحيد الذي لم أخنه يوماً واسمه
الحرية ..الحرية ..الحرية