عرض جميع النتائج 4

الأمة إزاورا

40 ر.س
تحكي الرواية عن محنة الأمة الخِلاسية إزاورا ومعاناتها مع ليونسيو، سيدها المتهتك والقاسي، وعن الحب الجامح الذى يربطها بالشاب ألفارو، ذلك الأرستقراطي المثالي والمناهض للعبودية، وتمثل هذه الأحداث تناقضات المجتمع البرازيلي السياسية والاجتماعية في القرن التاسع عشر، حين كان المثقفون ورجال السياسة منقسمين بين مؤيد لنظام العبودية، وما ينطوي عليه من مصالح اقتصادية واجتماعية، ومناهض لهذا النظام لما يضعه من عراقيل وعقبات عرقية وثقافية تَحُول دون تقدُّم البلاد وسعي المجتمع إلى تحقيق الحرية والعدالة.
تعد رواية "الأمة إزاورا" من أهم النصوص الأدبية التي أنتجها التيار الرومانسي البرازيلي في القرن التاسع عشر. ورغم أن برناردو غيمارايس ألف كتباً أخرى في مجال الرواية والشعر، فإن هذا العمل أكثرها شعبية لأنه أصبح نصاً أدبياً كلاسيكياً في الدول الناطقة باللغة البرتغالية، وتحول إلى مسلسل تليفزيوني لقى نجاحاً كبيراً وتابعه المشاهدون في 150 بلداً وبمختلف اللغات.

ساعي بريد نيرودا

30 ر.س
ماريو خيمينث صياد شاب يقرر أن يهجر مهنته ليصبح ساعي بريد في ايسلانيغرا ، حيث الشخص الوحيد الذي يتلقى ويبعث رسائل هو الشاعر بابلو نيرودا . الشاب خيمينث معجب بنيرودا ، وينتظر بلهفة أن يكتب له الشاعر إهداء على أحد كتبه ، أو أن يحدث شيء بينهما شيء أكثر من مجرد تبادل الكلمات العابرة ، وتتحقق أمنيته في النهاية ، وتقوم بينهما علاقة خاصة جداً ولكن الأوضاع القلقة التي تعيشها تشيلي آنذاك تسرع في التفريق بينهما بصورة مأساوية..

من خلال قصة شديدة الأصالة ، يتمكن أنطونيو سكارميتا من رسم صورة مكثفة لحقبة السبعينات المؤثرة في تشيلي ، ويعيد في الوقت نفسه بأسلوب شاعري سرد حياة بابلو نيرودا.

شجرتي شجرة البرتقال الرائعة

45 ر.س
من هذا الطفل الذي يناديه الجميع بالشيطان الصغير ويصفونه بقط المزاريب؟ وأي طفل هذا الذي يحمل في قلبه عصفورا يغني؟

"شجرتي شجرة البرتقال الرائعة" للكاتب خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس عمل يدرس في المدارس البرازيلية وينصح الأساتذة في المعاهد الفرنسية طلبتهم بقراءته... إنه عمل مؤثر وإنساني على لسان شاعر طفل لم يتجاوز عمره خمس سنوات... عمل لا يروي حكاية خرافية ولا أحلام الصغار في البرازيل فحسب، بل يروي مغامرات الكاتب في طفولته، مغامرات الطفل الذي تعلم القراءة في سن الرابعة دون معلم، الطفل الذي يحمل في قلبه عصفورا وفي رأسه شيطانا يهمس له بأفكار توقعه في المتاعب مع الكبار... هذه رواية عذبة عذوبة نسغ ثمرة برتقال حلوة... رواية إنسانية تصف البراءة التي يمكن لقلب طفل أن يحملها، وتعرفنا إلى روح الشاعر الفطرية... حكاية طفل يحمل دماء سكان البرازيل الأصليين، طفل يسرق كل صباح من حديقة أحد الأثرياء زهرة لأجل معلمته... وهو يتساءل بمنتهى البراءة: ألم يمنح الله الزهور لكل الناس؟

عرس الشاعر

37 ر.س
مصرفي نمساوي ثري وبوهيمي، يدعى جيرونيمو فرانك، يتخلى عن كل شيء ويستقر في جزيرة صغيرة من جزر الأدرياتيكي، حيث يعيد فتح "المخزن الأوروبي الكبير". وسرعان ما يحدد زواجه من الشابة الجميلة آليا إيمار.
يتم وضع تصور مسبق لحفلة زفاف استعراضية. ومع ذلك، فإن العروسين لا يشاركان تماماً في البهجة الشعبية. فجيرونيمو تثقل عليه الأسطورة التراجيدية لصاحب المتجر السابق وزوجته الشابة. أما بالنسبة إلى آليا فإن حب استيبان كوبيتا -المتحدر من رجل الجزيرة الأسطوري- هو ما يسبب لها القلق والارتياب. تندلع حفلة الزفاف الرائعة في حدث شعبي يتجاوز كل الشخصيات وينقلهم من المرح إلى المأساة.
قصة حب أسطورية قوامها المكيدة والسخرية، نظرة ذكية وتهكمية إلى أوروبا، ما قبل الحرب العالمية الأولى، ولكنها في الوقت نفسه تاريخ لسلالة من المهاجرين الذين وصلوا إلى تشيلي في بدايات القرن العشرين.