عرض جميع النتائج 4

بينما أرقد محتضرة

32 ر.س
يرسم الروائيّ الأمريكيّ ويليام فوكنر الحائز جائزة نوبل للآداب سنة 1949 في روايته «بينما أرقد محتضرة» صوراً للحياة في الريف الأمريكيّ النصف الأوّل من القرن العشرين، حيث تتخضّب تلك الحياة بالصعوبات الكثيرة. يرصد من خلال توصيفه لتلك الحياة، بما فيها من معتركات وصراعات، تقاليد الناس وعاداتهم وتطوّرهم، أوجاعهم وآمالهم والتحدّيات التي يواجهونها في سبيل تحقيقها، وغير ذلك من جوانب التمرّد والشكّ وصراع الدواخل، ناهيك عن سجالات فلسفيّة يجريها بين شخصيّاته وواقعها.
تبدأ الرواية بتصوير حالة آدي بندرن، وهي ربّة أسرة وأمّ لأربعة أبناء وبنت وحيدة، راقدة على فراش الموت تنازع وتحتضر، يزورها بين الحين والآخر جيرانها ومعارفها، تكون رغبتها الأخيرة هي أن تدفن في مقبرة ذويها في مدينة جيفرسون البعيدة عن بيت زوجها آنس بندرن ومزرعته. لذلك يحتاج الأمر إلى نقل جثمانها بالعربة بعد موتها، ما يخلق حراكاً مستمرّاً ويؤجّج صراعاً دائمَ التجدّد.

ثلج

48 ر.س
تدور أحداث الرواية في بلدة بعيدة عن استانبول تسمى “قارص“، يعود إليها الشاعر “كا” بعد منفى اختياري في ألمانيا لمدة 12 عاما، كمراسل صحفي ليكتب تقريراً صحفياً عن فتيات الإشاربات المنتحرات -حيث كانت المعاهد التعليمية قد قررت منع الفتيات المحجبات من متابعة دروسهن دون أن يرغمن على نزع الحجاب-، ومن هنا يبدأ سؤال الهوية الذي تتمحور حوله الرواية ليقابل "كا" كل التيارات السياسية التي تحويها قارص من ملحدين وإسلاميين وعلمانيين وإرهابيين مدفوعين بهوس شرح وجهات نظرهم حول نزع الحجاب، شارحاً من خلالهم مشكلة تمزق الهوية في تركيا: هل نحن غربيون أم أننا ننتمي للشرق؟ ليكتشف القارىء أن لا أحد يمتلك جواباً شافياً.

جي

56 ر.س
رواية ” جي ” الحائزة على جائزة المان بوكر 1972 للروائي والناقد والكاتب والرسام الماركسي جون بيرجر والملقب بالحكواتي تدور الرواية حول شخصية جيوفاني الذي يبحث عن الحب ويتصيد غرامياته في لحظات التاريخ المفصلية.

ذئبة الحب والكتب

40 ر.س
عراقيين، امرأة ورجل، يبحثان عن الحُب في ظِل الحُروب والحِصار
والدكتاتورية والاحتلال والمغترَبات. “إنها رواية حُب تدعو للحُب في أزمنة تُهمش الحُب، لذا يهديها كاتبها الى كل الذين حُرِموا من حُبهم بسبب الظروف. ذِئبَة الحُب والكُتُب رواية مُثقَّفة عن مُثقَّفين، تَمنح المتعة والمعرفة لقارئ يجيد الانصات إلى بوح الدواخل وانثيالاتها. إنها بمثابة بحث عميق في الخفي والمكبوت. تتقصى العواطف والجمال والأمل الإنساني وسط الأوجاع والخراب. مكتوبة بلغة وأسلوب وتقنية مختلفة عما عهدنا عليه محسن الرملي في أعماله السابقة، حيث يمزج فيها بعض سيرته الذاتية بالخيال، متقمصاً صوت المرأة، ومتعمقاً أكثر في جوانح شخصياته بعد أن وصف ما مر به بلده من أحداث قاسية وتحولات عصيبة.