عرض النتيجة الوحيدة

قبلتها تأملاً

25 ر.س
كان ياما كان،،
جندي وقف شامخاً دفاعاً عن وطنه، 
توكّأ على اعتزازه ينظر إلى صوره 
ليرحل بطريقة لائقة.
لم يكن لرقص الرصاصات على جسده موعد
لساعة السكون! 
فقبلَّها تأمُلًا.