عرض جميع النتائج 2

ساعي بريد نيرودا

30 ر.س
ماريو خيمينث صياد شاب يقرر أن يهجر مهنته ليصبح ساعي بريد في ايسلانيغرا ، حيث الشخص الوحيد الذي يتلقى ويبعث رسائل هو الشاعر بابلو نيرودا . الشاب خيمينث معجب بنيرودا ، وينتظر بلهفة أن يكتب له الشاعر إهداء على أحد كتبه ، أو أن يحدث شيء بينهما شيء أكثر من مجرد تبادل الكلمات العابرة ، وتتحقق أمنيته في النهاية ، وتقوم بينهما علاقة خاصة جداً ولكن الأوضاع القلقة التي تعيشها تشيلي آنذاك تسرع في التفريق بينهما بصورة مأساوية..

من خلال قصة شديدة الأصالة ، يتمكن أنطونيو سكارميتا من رسم صورة مكثفة لحقبة السبعينات المؤثرة في تشيلي ، ويعيد في الوقت نفسه بأسلوب شاعري سرد حياة بابلو نيرودا.

عرس الشاعر

37 ر.س
مصرفي نمساوي ثري وبوهيمي، يدعى جيرونيمو فرانك، يتخلى عن كل شيء ويستقر في جزيرة صغيرة من جزر الأدرياتيكي، حيث يعيد فتح "المخزن الأوروبي الكبير". وسرعان ما يحدد زواجه من الشابة الجميلة آليا إيمار.
يتم وضع تصور مسبق لحفلة زفاف استعراضية. ومع ذلك، فإن العروسين لا يشاركان تماماً في البهجة الشعبية. فجيرونيمو تثقل عليه الأسطورة التراجيدية لصاحب المتجر السابق وزوجته الشابة. أما بالنسبة إلى آليا فإن حب استيبان كوبيتا -المتحدر من رجل الجزيرة الأسطوري- هو ما يسبب لها القلق والارتياب. تندلع حفلة الزفاف الرائعة في حدث شعبي يتجاوز كل الشخصيات وينقلهم من المرح إلى المأساة.
قصة حب أسطورية قوامها المكيدة والسخرية، نظرة ذكية وتهكمية إلى أوروبا، ما قبل الحرب العالمية الأولى، ولكنها في الوقت نفسه تاريخ لسلالة من المهاجرين الذين وصلوا إلى تشيلي في بدايات القرن العشرين.