عرض جميع النتائج 3

انتقام الغفران

60 ر.س
هل تحب القصص ؟
مارأيك إذن بأربع حكايات مختلفة ، تبدو منفصلةً ظاهرًيا لكنها مشدودة بخيطٍ واحد ( الغفران ) ! ومحكومةٌ بهاجسٍ واحد هو الغوصُ داخل النفسِ البشريّة .
سيدة مسنة وجدة مثالية ، عطوفة وحريصة على مساعدة الغير لكنها متهمة بجريمة قتل !
زيرُ نساء ثري يستغل براءة امرأة عاشقة وينتزع منها طفلها. فأيّ درسٍ يمكنُ أن تستخلصه الطبيعة البشرية من مأساة كهذه؟
رجل قاسي القلب يستعيدُ إنسانيّته بفضل طفلة، كان يغرق معها في قراءة رواية الأمير الصغير ، قبل أن يدرك في أحد الأيام أنه هو من كان وراء إسقاط طائرة كاتبها المفضل.
امرأة تزورُ بانتظام قاتل ابنتها، هذا الذي حوكم في جرائم قتل خمس عشرة فتاة. هي لا تكتفي بزيارته فقط وإنما تروّض وحشيّته وتحاول إخراجه من عزلته. فلماذا تفعل كل ذلك؟ 
هذا هو الاختبار الإنساني الذي يقدمه إيريك إيمانويل شميت لقرائه، اختبار الغفرانِ في مواجهة الانتقام.

أليس الغفران في النهاية، انتقامًا في حالته البكر؟

ليلة النار

40 ر.س
ليلة واحدة من الضياع دون ماء ولا غذاء كانت كفيلة بقلب حياة الكاتب رأسًا على عقب. وليس الكاتب هنا غير إيريك إيمانويل شميت نفسه، وهو يرسم لنا الرحلة التي خاض غمارها في سن الثامنة والعشرين، وزعزعت كل قناعاته الفلسفية المادية، لتفتح قلبه على عالمٍ من السكينة والسلام، وتضع قدميه على مسارٍ جديد سيحدد كل أعماله الأدبية فيما بعد.

ليلة النار رحلة في المكان، تنقلب فجأة إلى رحلة داخل عوالم الذات، لتفضح غرورها الزائف وتضعها أمام تناقضاتها في مرآة الكون.

يرى من خلال الوجوه

60 ر.س
هذه الرواية منطقة اشتباك حرة بين الفلسفة والدين والتصوف والإعلام، في قالب بوليسي يمزج الواقعي بالغريب، وحبكة يوشك القارئ معها على الركض بين الفصول...