عرض النتيجة الوحيدة

وطني قفص الحرية

38 ر.س
ألم أصدقكِ القول يوماً أنكِ الشطر الحيوي في جسدي؟ بل وأنكِ ذلك الوتين الذي في أحشائي فإنَ رحلتِ رحلتُ معكِ بلا انتظار، وإن اكتويتِ اكتويت معك بلا اختصار، وأنكِ ذلكَ البصيص من الأمل في كسرةِ روحي، واجتثاثُ صبري صدقيني. 

إنك يا أوباليّة لي كإشراقةِ الشمس، فمن ذَا الذي يُطيق عمره ليلاً سرمداً بلا ضيا؟