عرض جميع النتائج 11

آموك

20 ر.س
منتصف الليل، يدق جرس السفينة. يتحسسك المجهول بعين لا تراها. يقف وراءك ضاحكاً منك وأنت تبحث في زحمة الأشياء عن شيء يشبهك. إنه هنا، جامد في مكانه، يجلس لا مبالياً. وفجأة، دون أي سبب واضح، يثب من مقعده ويهرول إلى الطرقات. يركض ويركض بلا توقف وقد تلبست به حمى الـ “الآموك”.

أربع وعشرون ساعة من حياة امرأة

25 ر.س
يقدم "ستيفان زفايغ" من خلال هذا الرواية جانباً خفياً من جوانب النفس البشرية عبر شخصية امرأة تقرر فجأة التخلي عن استقرارها الأسري، ليعبر بنا "زفايغ" من خلال دوائر سردية عديدة حياة الإنسان باعتبارها قائمة على صدفة تحدد المصائر. يتسلل "ستيفان زفايغ" فى هذه الرواية إلى أكثر المواضع ظلمة في النفس البشرية، تلك الجغرافيا التي تحكمها الشهوةُ واللاتعقّل، فبطلة الرواية السيدة هنرييت، هي امرأة متزوجة وأم لشابتين، هادئة جدا ومتماسكة إلى أقصى الدرجات، تهرب مع شاب جذاب وساحر، لم يمض على تعرفها إليه أكثر من 24 ساعة، وقد التقت به في فندق صغير في منطقة الريفييرا الفرنسية. وحده الراوي من دافع عن هذه المرأة، واختلف مع جميع رفاقه حولها، إلا مع هذه السيدة الانكليزية التي قررت أن تروي له هذا الفصل من حياتها، والذي يتحدد بأربع وعشرين ساعة..

التحول

50 ر.س
تعد الرواية الأخيرة التي كتبها «ستيفان زفايغ»، قبل أن ينتحر وينهي حياته في منفاه الاختياري بالبرازيل، معلناً استسلامه أخيراً أمام وحشية الحرب، وتحولات عالمه القديم ..

الخوف

20 ر.س
إنها حكاية امرأة من داخل الوسط الأرستقراطي ملت حياة الرتابة فرامت المغامرة، وخلعت أغلالها، لتجد نفسها مكبلة بأغلال جديدة. وبين نداء الذات وسطوة المجتمع خيط مشدود على الهاوية تقف عليه البطلة مسكونة بالرعب وحيدة لا أحد يشاركها حالها.

السر الحارق

25 ر.س
تدور أحداث هذا "السر الحارق" بين رجل غاو ومناور وأم مترددة وطفل لا يزال في ميعة براءته لكنه يتميز بنضج لافت. تتداخل مشاعرهم في البداية رائقة متناغمة ثم تتصادم وتتأجج حتى يصبح من الصعب التحكم فيها.

ينزل بارون أعزب فندقاً بجبال الألب النمساوية فيختار فريسة له امرأة مرموقة مصحوبة بابنها ذي الثانية عشرة من العمر. وكي يصل بمهارة وسرعة إلى هدفه، فيتقرب من السيدة الجميلة، يلجأ إلى ربط علاقة انتهازية بالطفل. بيد أن الغاوي، وبعد اجتياز مرحلة التقرب من الأم، سعى إلى إبعاد ابنها الذي سرعان ما غدا عائقاً أمامه، ما سيجعل الطفل، وقد أحس أن "صديقه" الجديد قد خدعه، يلجأ إلى كل الوسائل لعرقلة محاولات التقارب بين الرجل والمرأة.

التوتر والتشويق والإيقاع السريع والفصول القصيرة تجعل من هذه الرواية لحظة قراءة بديعة، وتدل مرة أخرى على الموهبة الفذة التي يتمتع بها زفايغ في سبر أعماق النفس البشرية. إنها حلية أخرى يبتدعها صائغ متفوق.

رسالة من مجهولة

20 ر.س
كان الروائي الشهير في عطلة قصيرة في الجبال، ثم عاد إلى شقته في فيينا، ووجد عدداً من الرسائل في انتظاره، فتح واحدة أو اثنتين من هذه الرسائل. ثم ترك جانباً مغلفاً ثخيناً مكتوباً بخط غريب، من دون إسم المرسل وعنوانه. لكنه ما لبث أن عاد إلى هذا المغلف، فوجده أشبه بمخطوطة، وليس برسالة، وشرع بقراءته بعد أن أشعل سيكاراً …

ترى ماذا تحمل رسائل تلك المرأة المجهولة، وما فائدة قراءتها بعد طول سنين. وهل سينزل البطل من عليائه ويستجيب لحب مجهول ومجنون. أحداث مشوّقة بانتظارنا كلما توغلنا في قراءة الرواية .

عالم الأمس

32 ر.س
كان ستيفان زفايغ شاعراً وفيلسوفاً ومؤرخاً وروائياً، جمعته علاقات صداقة مع كبار معاصريه ومنهم فرويد ودالي، وهو هنا يؤرخ لعصره في مذكرات حية ذكية، صريحة، وكأنها أهم رواياته..

فوضى الأحاسيس

25 ر.س
ماذا ستفعل في اللحظة المفصلية التي ترى فيها شريط حياتك كله؟ وفيم ستفكر وقد استوى تاريخك الشخصي مجموعة من الصور تحدد سيرتك الرسمية؟ ربما ستقول هذه حياة شخص آخر يشبهني. يربكك اسمك وملامحك القديمة. تربكك الاشارات إذ تؤكد أنك عشت كل هذا. وفي المسافة الفاصلة بين ما كان وما أمكن له أن يكون في تلك الثانية التي يشتغل فيها عقلك وذاكرتك بسرعة رهيبة تنتفض حواسك وتتداخل مشاعرك وكمن يشاهد فيلم حياته ويعرف أنه ليس باستطاعته تغيير أي تفصيل من تفاصيله تتجه إلى الشاشة وترجع منها بقبضة مهشمة سيكفيك الدم المتقاطر منها لكتابة قصتك الحقيقية. هنا ينتقم الهامش من المركز. وهنا تمارس الأحاسيس فوضاها الجميلة. فوضى زفايغ وشخصياته وفوضى القارىء وهو يتتبع مسارها بحذر. هذه ليست رواية بل حقل ألغام ...

عن هذه الرواية قال "رومان رولان": في نظري أعظم ما كتبة ستيفان زفايغ. وهي أكثر مؤلفاته مأساوية وإنسانية.

مانديل بائع الكتب القديمة

25 ر.س
في هاتين القصتين يرسم زفايغ بلغة الفن أثر الحرب حتى في من لم يشارك فيها من خلال شخصيتين ريفيتين كلتاهما حبيسة عالم خاص بها وحدها.

هل فعلها ؟

25 ر.س
هل فعلها؟" و"ليبوريلا": قصّتان بديعتان للكاتب النمساوي ستيفان زفايغ، تكشفان عن الروابط الخفيّة بين الإنسانيّ والحيوانيّ وتضعان الإنسان وجهًا لوجه مع حقيقته الباطنة..