عرض جميع النتائج 4

البعث

70 ر.س
تتحدث رواية البعث عن الشاب الروسي الثري ديمتري وكاترين الفتاة الفقيرة واليتيمة التي تعيش مع خالتيه الثريتين.. اثناء زيارة ديمتري بيت خالتيه يتعرف على كاترين وتنشأ بينهم علاقة وبعد ان اغواها وغلب الشيطان وحصل على ما يريد تركها مع مبلغ من المال ورحل الى العسكرية ولم يعد بعدها الا بعد سنوات عديدة، ولكن بعد عودته لم يجد كاترين في ذاك المنزل الذي تركت فيه جراحها واتجهت الى حياة اخرى لم يكن متوقع ان ترمي نفسها في هذه النار ولكن هكذا شاء القدر.. وبعد مدة يترك العسكرية وينضم الى لجنة المحلفين وتكون المفاجأة اثناء وجوده في قاعة المحكمة وتكون امامه قضية قتل وسرقة وأحد المتهمين فيها كاترين وبسبب نسيان المحلفين كلمة واحدة تسببوا لكاترين بالاعمال الشاقة والنفي الى سيبيريا. فياترى ما قصة كاترين؟ وكيف كانت ردة فعل ديمتري ومالاحداث التي ترتبت على هذا اللقاء؟ وهل تعرفت ماسلوفا عليه؟ وكيف كانت النهاية؟ والكثير من الاحداث والقضايا التي تضمها سطور هذه الرواية.

السيد والخادم

40 ر.س
تعتبر قصة "السيد والخادم" من أغرب ما كتبه الروائي العالمي "تولستوي" في قدرتها الإيحائية والتي تشكل وثيقة حقيقية من وثائق الأدب العالمي الشامل، ويتضمن هذا الكتاب بجانب قصة "السيد والخادم" مجموعة أخرى من الأقاصيص والحكايات الشعبية والتي تنتمي في معظمها إلى النوع التثقيفي الذي تبناه "تولستوي".

حكايات شعبية

52 ر.س
الحكايات الشعبية لـ ليف تولستوي هذه الحكايات العشر المجموعة تحت هذا العنوان نشرها المؤلف بعد آنا كارينينا ، إننا نرى هنا تولستوي صاحب النهج الذى تهيمن عليه هموم الثقيف ، لسنا هنا بإزاء مدوّن وقائع طبقات المجتمع الراقية لكننا هنا بإزاء كاتب تتملكه الآلام الإنجيلية وحياة سواد الشعب الذي يرى فيه وحده الخلاص والذي يرغب من أجل ذلك بالذات أن يساعده فكريا ” بكتب القراءة الأربعة ” وأخلاقياً بحكايات الإنجيل الذي يعتقد أنه قد فهم رسالته فهماً كلياً بعد أزمته الدينينة ، لكن مهما تكن قيمة هذه الحكايات ومهما يكن رد فعل القارىء على قراءتها ، فمن المهم التعريف بها ولكي يتاح لنا تصور عمق الفاجعة التى عاشها ناشك إياسنايا بوليانا . إن بين الأعمال الأدبية الكبيرة الرائعة وهذه الحكايات الساذجة والمحملة في الوقت نفسه ، بنيّة تهذيب الأخلاق ، إن بينها هوة هي هوة الأزمة الدينية التي أرّقت نفس تولستوي .

سوناتة لكروتزر

40 ر.س
سوناته لكروتزر 1889 – 1891. هذا النص الشهير والذي أثار كثيراً من المجادلات، تخيّله تولستوي بعد أن تجاوز الستين. والمؤلّف يتّخذ فيه موقفاً تجاه المشكلة الزوجية وتجاه الفن الموسيقي على حد سواء. وقبل أن نتصدّى للمشكلة الأولى لِنُشر إشارةً عابرة إلى أن تولستوي أحبّ الموسيقى كثيراً منذ شبابه وفي كل زمان من حياته. لكنه بعد أزمته الدينية والأخلاقية الكبيرة التي حملته على كره الفن والأدب، ونبذ أعمال معاصريه الرئيسية، انتهى إلى الحقد على الموسيقى نفسها التي عدّها مفرطة الانفعالية. وفي «ما الفن» يسخر من أوبيرات «فاغنر»، ويتنكّر لبيتهوفن مؤكّداً أن السمفونية التاسعة «تفرّق بين البشر بدلاً من أن تجمعهم». إن ما يخشاه بخاصة هو سلطان السحر في الموسيقى التي ليس تأثيرها، في رأيه، قائماً على السموّ بالنفس، ولا الهبوط بها، بل كل ما هنالك هو أنها تهيّجها وتوقظ شياطينها. ولذلك «فيا لها من شيء مروّع، تلك الموسيقى!» كما يهتف بطل سوناته لكروتزر.