عرض النتيجة الوحيدة

طفولة

32 ر.س
تروي ناتالي هذا الكتاب طفولتها حتى سنّ الثانية عشرة ودخولها المدرسة الثانوية، والمقصود بها المرحلة ما بعد الابتدائية. إنه أشبه بالمجاز الشعري أكثر مما هو سيرة ذاتية حقيقية. تتفتّح الذكريات بربطها مع الصور والأحاسيس وكأنها تدعونا للمشاركة في فعلها. ونجد أنفسنا أمام نصّ محيِّر.