المتجر

كتاب يتحدث عن بعض أسماء الله الحسنى وكيف نعيشها في حياتنا..

حرص المؤلف أن يكون الكتاب مناسباً لمن هم متوسطي الثقافة، ويكون مناسباً للمحتاج و المريض و السليم.

هل تستطيع أن تتدبر القرآن الكريم بنفسك؟! 
من أين تبدأ؟! وكيف تبدأ؟! وماذا يلزم؟! 
ماهي الأسئلة الأربعة؟! 
هذا الكتاب يأخذك في رحلة مميزة تحلق بها في أجواء تدبر القرآن الكريم , ويقدم لك خطوات عملية بسيطة تساعدك على تدبر القرآن الكريم بأسلوب جديد عملي مبسط. 
خذ الكتاب واستمتع برحلتك.

ستمضي أيام من حياتك لا تشبهك، وستعيش لحظات لا تلائمك، كأنك تنزع النور الذي يسندك والرجاء الذي كان يدفعك، ثم يعيد الله ما انتزع منك تهذيباً وتأديباً لك لئلا تزدري مقاماً أوتيته بعد ذلك..

الصمت هو السيِّد المُوبِق... السائد على الثغرِ يسارُهُ هذه الأيام... يكتسِحُ الكلامَ في الوقتِ الضائع.. وساعات الإنشغال.. حتى يطمِس معالم الصوتِ في المكان ويُرديهِ في دركِ الحناجر عائد... ورغم أنه من يتقمص صورةَ الجائرِ في هذا التسلسلِ هنا.. إلا أنه أول من حنَّ على صُفرةِ وَجهِ الأوراق الجائعة من قلة الكلام.. كان حنانهُ... شفرة حادة قطّع بها قيد الحرف... فانخرط... كعِقدِ الخرزاتِ المزمومِ وقَد تحرّر...

لمذا هذا الكتاب؟

الحمدلله الذي من علينا بنعمة الإسلام، تمتلئ حياة كل منا بالكثير من المواقف المتعددة منها العظة والعبرة..أيها القارئ...الدين النصيحة وهذا الكتاب باقة زهور خاصة جداً من أخ ناصح لكم بكل حب وود.. في الحقيقة أن النصيحة باقة خير يهديها الناصح للمنصوح، ودليل على المحبة، والإخلاص، والوفاء، والصدق، بالإضافة إلى أنها واجبة على المسلم اتجاه أخيه...

لذلك أقدم لكم هذه الباقة فاقبلوها وادعوا لكاتبها وناشرها..
وفق الله الجميع لكل خير..

تحكي الرواية عن امرأة سلبها والدها حضن أمها بعد ولادتها، فتكبر في مدينة أخرى في منزل والدها وعمتها، حتى تصل إلى سن الزواج، فتبدأ أحداث البحث عن والدتها والأسباب بعد أن أخبرتها عمتها أن أمها على قيد الحياة، فتتزوج حيث تبدأ هي وزوجها البحث عن تلك التفاصيل.

مع كوب قهوتي، وفي لحظات هدوئي وصفاء ذهني، يقرع في عقلي وميض لحظة يقظة؛ فتتناثر قريحتي المتزاحمة بالكلمات، وأهرع إلى قلمي، وأكتب ما تفيض به بنات أفكاري؛ لعلي أجد من ينتفع بها..

هي أشبه بالإستنتاجات التي علمتني بها دروس الحياة..فعمدت إلى تقييدها، ولدي يقين بالله أنها ستختصر عليكم الكثير من التجربة، ولعل الله يفتح بها لكم خيراً كثيراً..

يتضمن الكتاب محطات من حياة د. محمد المشعل بين الصيدلة والإدارة.

خبرات وتجارب ومعارف تشكلت عبر عقود من الزمن، تم اختصارها في هذه الصفحات للتوثيق والفائدة.

تُلقب بالملعونة..
تكثر شكاوي أهل قرية فرجين لشرطة المدينة، طالبين النجدة والخلاص منها، قتل ونهب وجرائم عديدة ومصائب كثيرة جلبتها لهم، فلم يعد باستطاعتهم تحمل وجودها فقد قلبت نعيم حياتهم إلى الجحيم من الخوف والترقب.
حتى يصرّ محقق عبقري يدعو ستيفن على استلام القضية، بعد أن رأى أقسام الشرطة يقفون مكتوفي الأيدي أمام هذا الكم من القضايا العالقة والمقيِّدة ضد مجهول.

عدت أبحث عن تفاصيل الزمن، المكان، اللحظات العاقبة بالسعادة لقد كان بالأمس هذا المكان مستودع أسراري، مضجعي، خزائن ملابسي، أوراقي المعطرة، أقلامي المبعثرة، صحف مرصوصة بإتقان في أسفل كل جريدة اليوم الموضوع المهم الذي قد احتفظت به ساعة قديمة، مذياع كان يتكئ على المنضدة الخشبية تلك التي تجتمع عليها كل ليلة شمعدانة الحلم وخزانة الذاكرة يتحبئ في الدرج دفتر دفن فيه كل مايجيش بخاطري.

لكل قصة أثر تاريخ ومستقبل، لكل جسد حكاية عتب وحدث أي الأدوار اخترته لربما عشته بين صفحات الكتاب لك رسالة وعليك اختيار النهاية .

لكلٍ منا راحلون، لكن يختلف الراحلون إلى أين رحلوا ؟
راحلون أرادوا وأدركوا معنى الرحيل؛ هؤلاء ليس لهم الحق بالرجوع إلينا، كان الأمر بقرارهم ؛ فلا عزاء لهم ولانحيب.
راحلون لم يكن بوسعهم الرحيل عنا لكنها إرادة سماوية حالت بيننا وبينهم بلا رجوع ولا ذهاب إليهم، هم فقط من يستحقون البكاء، وأن نكون لرحيلهم أوفياء.

سيبقون ينعتونني بالحالمة الخيالية التي تتمنى أمورًا لا يحق لها كامرأةٍ أن تحلم بها، عدوة المجتمع، صاحبة العلة الفكرية، وغريبة الأطوار.
وسأبقى أنا أسعى وراء ما أحب، وسأحول كل الذي كان مستحيلاً إلى حلم أعيشه في واقعي، وسأردد وأنا أنظر له: لم تكن إلا حلمًا مستحيلاً.

القيادة.. عملية تفاعلية بين القائد والعاملين والموقف، فلا توجد قيادة بلا جماعة، ولا بد من وجود موقف يملي الحاجة الي القيادة.
قبل أن تفكر في القيادة تصفحني بوعي وقارن.

حرمها من أن ترى أطفالها أو أن تعلم عنهم أي شيء؛ حتى يضطرها لدفع المال عند طلبها لهم. لم تستسلم لطلبه وأصبحت تتبع أخبارهم من مديرة المدرسة التي كانت تعلم بوضعها مسبقاً.

أنا

التي لم أعتد القرب

ولا رجل يغير ترتيب الأشياء من حولي.

الزمن لا ينتظر أصابعنا لتكتب قصصنا الخاصة، القصص تكتب شئنا أم أبينا، علينا التوقيع والبصم لنثبت أننا معنيون.