عرض جميع النتائج 10

أنقذني

57 ر.س
شاءت الأقدار أن نلتقي للمرة الأولى قبل عشر سنوات انتهى لقاؤنا بمأساة رهيبة ، لكنك لم تكن مسؤولاً عن ذلك ، بل اعتقد أننا لو التقينا في سياق آخر غير ذاك ، لكنا صرنا صديقين .
أشكرك على تسليطك الضوء على لغز وفاتي فأنا أعرف الآن جواب الاسئلة التي كانت تعذبني ، على أنني لم أعد واثقة من المعنى العميق لمهمتي ماذا لو أننى أخطأت منذ البداية بخصوص ما كان منتظراً مني ؟ أكانوا يرغبون فعلاً في أن أعود بجولييت أم أنهم بعثوني لأنقذ ابنتي وأتصالح معك ؟ أسئلة ليس عندى جوابها ، كل ما أعرفه هو أنني لن أحرمك من المرأة التى تحب ، وإذا ما ذكرتني أحياناً فاذكرني من دون ألم ولا شعور بالذنب ، قل إنني لست ربما بعيدة ولا تقلق علي.

الضفيرة

38 ر.س
ثلاث نساء، ثلاث حيوات، ثلاث قارات. شغف واحد للحرية.

-بادلابور، الهند. سميتا امرأة منبوذة تمارس عملاً في غاية الوضاعة. تملأ كلّ يوم سلّتها بفضلات الطبقة الأعلى، ولا شيء في الأفق يبشّر بتغيير هذا الواقع.

-باليرمو، صقلية. المطلوب من جوليا أن تطيع أبويها، رغم أنها لم تعُد طفلة. تعمل في ورشة والدها ويُؤمَل منها أن تتزوج تاجراً ثرياً ينقذ عائلتها من الإفلاس. لكن قلبها يخفق لشخص آخر، شخص غريب داكن البشرة. معضلتها أبدية.

-مونتريال، كندا. حياة سارة نموذجية في تنظيمها، لكنها في الوقت عينه جحيم. لا تحظى بدقيقة فراغ واحدة في برنامجها الذي بّوأها النجاح المهني كمحامية طموحة، حتى جاء اليوم الذي علمت فيه أنها مريضة.

من خلال ثلاث قصص متداخلة، تجعل ليتيستا كولومباني كلّ واحدة من بطلاتها تتقدّم بشجاعة نحو الخيار الذي يخلِّصها من حالتها. لن يجتمعن أبداً لكن قصصهن تتشابك في ضفيرة من الأمل والتضامن.

اللحظة الراهنة

60 ر.س
آرثر وليزا لا يلتقيان سوى مرة واحدة كل عام. يمضي حياته سعياً وراءها، وتقضي حياتها تنتظره.
تحلم ليزا أن تصبح ممثلة، وتعمل في حانة في مانهاتن لتغطي تكاليف دراستها لفن الدراما. وذات مساء، تتعرف إلى آرثر كوستيلو، طبيب إسعاف شاب تنجذب إليه على الفور، مستعدّة أن تفعل أي شيء وأن تواجه جميع المخاطر من أجله. إلّا أن آرثر ليس رجلاً كسائر الرجال، وسرعان ما يفشي لها بالحقيقة المرعبة التي تمنعه عن حبها في مدينة نيويورك التي تتسارع التحوّلات فيها باطّراد، يربط آرثر وليزا مصيرهما ليتجاوزا الكمائن والفخاخ التي نصبها لهما ألد أعدائهما: الزمن قصةٌ مثيرة ذات نهاية مذهلة ودرسٌ مدهش في الحياة.

تركوا بابا يعود

50 ر.س
ظنَّت أنها أصبحت أخيراً في مأمن من الاعتداءات التي كابدَتها منذ طفولتها المبكرة، لكنها كانت مخطئة.

تتابع توني ماغواير في “تركوا بابا يعود” قصة طفولتها المأساوية وتروي حقيقتها الرهيبة. فهذا الكتاب تتمّة لسيرة “لا تخبري ماما” التي تعاطف معها مئات الآلاف من القراء حول العالم، وهو لا يقلّ إثارة عن الجزء الأول.

حفلة التفاهة

28 ر.س
اللامعنى، يا صديقي، هو جوهر الوجود. وهو معنا دائمًا في كل مكان.

إنه موجود حتى حيث لا أحد يريد أن يراه: في الأهوال وفي الصراعات الدموية وفي أخطر المآسي. ولكن ليس المقصود هو التعرف إلى اللامعنى، بل التعلق به وتعلّم كيفية الوقوع في حبه، صديقي، تنفس هذه التفاهة التي تحيط بنا، إنها مفتاح الحكمة، مفتاح المزاج الجيد والرضا.

غداً

68 ر.س
هي ماضيه ...... هو مستقبلها.
تعيش إيما في نيويورك، وهي فتاة في الثانية والثلاثين من عمرها، ما زالت تبحث عن رجل حياتها. يقيم ماتيو في بوسطن، فقدَ زوجته في حادث سير مروّع وهو يربّي ابنته الصغيرة لوحده. تعارفا عبر الإنترنت ورغبة منهما في اللقاء، تواعدا في مطعمٍ في مانهاتن: ففي اليوم نفسه وفي الساعة نفسها، دفع كلّ منهما من جهته باب المطعم، واقتيدا إلى الطاولة نفسها ومع ذلك سوف لن يلتقيا أبداً!
أهي لعبة أكاذيب؟ أهو استيهام أحدهما؟ أم مراوغة من الآخر؟ سوف يدرك ماتيو وإيما سريعاً أنّهما ضحيتان لواقعٍ تجاوزهما وأن الأمر لا يتعلّق بمجرّد موعدٍ تمّ التخلّف عنه...
مغامرة مثيرة بقدر ما هي ممتعة.
حبكة روائية مُتقَنة إلى حدود الواقعي. و تشويق جهنّمي يؤسِر القلوب.

غراميات مرحة

35 ر.س
لطالما اعتُبرت "غراميات مرحة" نقطة إنطلاق مشروع ميلان كونديرا الروائي، إنها جمع بارع بين حكايات خرقاء وشخصيات شاذة ومشاهد هزلية، تعالج مواضيع أثيرة لدى الكاتب: الحب والإخلاص المستحيل، الهوية وأسرارها، سوء التفاهم ومشاكل التواصل، القمع السياسي...

ففضلاً عن أسلوبه السلس والمرح، يدفعنا كونديرا كعادته إلى التفكير في غموض العلاقات الإنسانيّة وتعقيداتها، ولا سيما العلاقات بين الأزواج، وقصصه حافلة بعبارات ومقولات جعلت هذه الرواية ضرباً من الكتابة تدفع القارئ إلى مُساءلة نفسه وعلاقاته بالآخرين.

فتاة الرحلة 5403

60 ر.س
"تمّ توظيفي للعمل على تحقيق طويل مدّته ثمانية عشر عاماً. أتتصوّرون ذلك؟ ثمانية عشرعاماً وهذه القصة تضغط على أعصابي، كقطعة لُبان صغيرة جرى مضغها مراراً حتى فقدت طعمها. كونوا حذرين، يا قرّاء هذه الصفحات، فقد تلتصق قطعة اللبان هذه بذاكرتكم، لتعجنها مخيلتكم، ويتلاعب بها منطقكم، بلا نهاية...".

ليز روز أم إيميلي ؟ من تكون الرضيعة التي لا يتجاوز عمرها ثلاثة أشهر، وشاء القدر أن تكون الناجية الوحيدة من حادث تحطم طائرة الرحلة 5403 ؟
عائلتان، الأولى غنية، والثانية فقيرة، تمزقان بعضهما لانتزاع حضانة الفتاة التي لقبتها وسائل الإعلام باليعسوبة. بعد ثمانية عشر عاما، يتوصل محقق خاص إلى ما يعتبره مفتاح حل القضية، قبل أن يلقى حتفه في ظروف غامضة، تاركا وراءه دفتر مذكرات فيه كل تفاصيل تحقيقه.
أدلة خاطئة وآمال خائبة ويقينيات بقيت موضع شك...من باريس إلى اسطنبول مرورا بكندا، يجد القارئ نفسه منخرطا في سباق محموم لن ينتهي إلا بسقوط كل الأقنعة.
هل الصدف والحوادث الغريبة التي تجري هي مجرد لعبة من ألاعيب القدر ؟ أم هي أحجار في رقعة شطرنج يحركها أحد ما منذ البداية ؟
فتاة الرحلة 5403 ليست فقط رواية مشوقة تحافظ على إثارتها حتى آخر سطورها، بل هي رواية تدفعنا إلى التفكير في حدود قدرة المال على منحنا السعادة، وسطوة الحب الذي قد نرتكب باسمه أشد الأفعال جنونا.
قصة مثيرة إلى أقصى حد، تحليل نفسي دقيق لكل الشخصيات، فيض من المشاعر والعواطف والمواقف الكوميدية...أثبت ميشيل بوسي بعد تحفة نيلوفر أسود أنه فعلا أستاذ، وأنه وجد ليبقى !

كيف أصبحت غبياً

30 ر.س
ماذا يفعل المرء حينما يكون ذكياً جداً ويتمنى أن يصبح غبياً؟ هذا هو السؤال الذي تطرحه هذه الرواية الساخرة التي تروي سيرة أنطون، الشاب المثقف والحائز على الشهادات ولكنه التعيس في حياته. يعتقد انطوان أن ذكاءه وصفاء ذهنه هما بالضبط ما ينغص حياته. بعد عدة محاولات عبثية لكي يصبح مدمناً على الكحول وينتحر، يقرر أن يصبح غبياً ليعيش أخيراً حياة أكثر سعادة، فينضم بطريقته إلى جو الغباء العام وينغمس في حماقة الحياة المعاصرة والمجتمع الاستهلاكي، متكيفاً مع وضعه كشخص “طبيعي” يشتري وينفق ويستهلك ويفكّر كالجميع…

نيلوفر أسود

57 ر.س
“ثلاث نساء كنّ يعشن في إحدى القُرى. كانت الأولى شرّيرة، والثانية كذّابة، والثالثة أنانية. أعمارهن كانت متفاوتة. متفاوتة تماماً. كانت الأولى قد تخطت الثمانين وكانت أرملة. الثانية كانت في السادسة والثلاثين ولم تكن قد خانت زوجها أبداً. إلى حدِّ اللحظة. الثالثة كانت ستبلغ الحادية عشرة قريباً وكل فتيان مدرستها يطمعون أن تكون حبيبتهم.

لا بدَّ أنكم فهمتم. هنّ الثلاث كنّ مختلفات. ومع ذلك كنّ يتقاسمن نقطة مشتركة، سراً، نوعاً ما: هنّ الثلاث كنّ يحلمن بالمغادرة. أجل، مغادرة جيفرني، تلك القرية الشهيرة التي يثير اسمها الرغبة لدى كثير من الناس في اجتياز العالم بأكمله فقط من أجل التنزه فيها بضع ساعات. شيء غريب، الرغبة في مغادرة جيفرني. ألا تعتقدون ذلك؟