اللحظة الراهنة

60 ر.س
آرثر وليزا لا يلتقيان سوى مرة واحدة كل عام. يمضي حياته سعياً وراءها، وتقضي حياتها تنتظره.
تحلم ليزا أن تصبح ممثلة، وتعمل في حانة في مانهاتن لتغطي تكاليف دراستها لفن الدراما. وذات مساء، تتعرف إلى آرثر كوستيلو، طبيب إسعاف شاب تنجذب إليه على الفور، مستعدّة أن تفعل أي شيء وأن تواجه جميع المخاطر من أجله. إلّا أن آرثر ليس رجلاً كسائر الرجال، وسرعان ما يفشي لها بالحقيقة المرعبة التي تمنعه عن حبها في مدينة نيويورك التي تتسارع التحوّلات فيها باطّراد، يربط آرثر وليزا مصيرهما ليتجاوزا الكمائن والفخاخ التي نصبها لهما ألد أعدائهما: الزمن قصةٌ مثيرة ذات نهاية مذهلة ودرسٌ مدهش في الحياة.

النمل

37 ر.س
أصدر برنار سنة 1991 روايته الأولى (النمل) التي حظيت بنجاح منقطع النظير، وهو لم يتجاوز بعد الثلاثين من عمره. يقترح برنار فيربير في أعماله نوعاً جديداً من الكتابة الأدبيّة يدعوها “الخيال الفلسفيّ”، والتي هي مزيج من الخيال العلميّ والفلسفة والمعتقدات الروحيّة. يصبو فيربير إلى فهم مكانة الإنسان داخل هذا الكون عبر وجهات نظر، متعدّدة وغريبة، خارجة عنه: حيوانات، أشجار، آلهة قديمة، وحتّى سكّان محتملون من خارج الكوكب. تستقبل أعمال برنار فيربير بحفاوة ليس في فرنسا فحسب، وإنّما في العالم. غير أنّ ثلاثيةّ النمل -والتي تشكّل هذه الرواية كتابها الأوّل، إذ لحقها يوم النمل 1992، وثورة النمل 1996 -تبقى هي الجوهرة في تاجه الإبداعي، والسمة التي منحت تجربته النكهة الفريدة التي اختصّ بها، وألهمت كتّاباً آخرين.

انتقام الغفران

60 ر.س
هل تحب القصص ؟
مارأيك إذن بأربع حكايات مختلفة ، تبدو منفصلةً ظاهرًيا لكنها مشدودة بخيطٍ واحد ( الغفران ) ! ومحكومةٌ بهاجسٍ واحد هو الغوصُ داخل النفسِ البشريّة .
سيدة مسنة وجدة مثالية ، عطوفة وحريصة على مساعدة الغير لكنها متهمة بجريمة قتل !
زيرُ نساء ثري يستغل براءة امرأة عاشقة وينتزع منها طفلها. فأيّ درسٍ يمكنُ أن تستخلصه الطبيعة البشرية من مأساة كهذه؟
رجل قاسي القلب يستعيدُ إنسانيّته بفضل طفلة، كان يغرق معها في قراءة رواية الأمير الصغير ، قبل أن يدرك في أحد الأيام أنه هو من كان وراء إسقاط طائرة كاتبها المفضل.
امرأة تزورُ بانتظام قاتل ابنتها، هذا الذي حوكم في جرائم قتل خمس عشرة فتاة. هي لا تكتفي بزيارته فقط وإنما تروّض وحشيّته وتحاول إخراجه من عزلته. فلماذا تفعل كل ذلك؟ 
هذا هو الاختبار الإنساني الذي يقدمه إيريك إيمانويل شميت لقرائه، اختبار الغفرانِ في مواجهة الانتقام.

أليس الغفران في النهاية، انتقامًا في حالته البكر؟

بيت حافل بالمجانين

45 ر.س
نشرت مجلة باريس ريفيو جملة من الحوارات مع مجموعة من الروائيين والكتاب العظام، وهو ما يرصده أحمد شافعي في ترجمة لهذه الحوارات في كتابه الذي حمل عنوان «بيت حافل بالمجانين» واضعاً يده على مواطن الحكمة والفلسفة التي يمتلكها هؤلاء الروائيون، وهم وليم فوكنر، وسيمون دي بوفوار، وفلاديمير نابوكوف، وجون شتاينبك، وماريو فارجاس يوسا، وأليس مونرو، وخوسيه ساراماجو، وهاروكي موراكامي.

تركوا بابا يعود

50 ر.س
ظنَّت أنها أصبحت أخيراً في مأمن من الاعتداءات التي كابدَتها منذ طفولتها المبكرة، لكنها كانت مخطئة.

تتابع توني ماغواير في “تركوا بابا يعود” قصة طفولتها المأساوية وتروي حقيقتها الرهيبة. فهذا الكتاب تتمّة لسيرة “لا تخبري ماما” التي تعاطف معها مئات الآلاف من القراء حول العالم، وهو لا يقلّ إثارة عن الجزء الأول.

ترومبيت

50 ر.س
بين ثنائيتي الحياة والموت، والسر والعلن، تنبش الروائية الإسكتلندية جاكي كاي في روايتها "ترومبيت" في كل ما يشكل حفريات القلب البشري وعقله.
في خضم كل هذه الأسئلة والتمزقات، التي تجعل ابناً متبنى يركض وراء سر أبيه الفاضح، وأرملة المتوفى تهرب إلى جزيرة إسكتلندية نائية، وكل من عرفه يحاول إعادة تركيب حياة له، كمن يرتب قطع البزل، تقدم لنا جاكي كاي حكاية عن الخداع والإخلاص في حياة بنيت على كذبة، ومع ذلك حافظت على حب نادر غير مشروط.
حصلت رواية ترومبيت على جائزة جوارديان فى سنة 1998?

ثلاثة عشر

60 ر.س
رشفة طلقات نارية من سلاح آلي. صوت طلقات فارغة ترتطم بالأرض. ثم توقف كل شيء. 
سمعت صوت تأوه، وصوت شيء ثقيل يسقط على الأرض. ثم بدأ إطلاق النار فعلاً، صوت طلقتين ناريتين يصم الآذان. ورأيت وميض البنادق عبر الدخان. لكنني لم أتمكن من معرفة اتجاه إطلاق النار.
تحرك الشخص بسرعة عبر الدخان، واستطعت أن أرى الهيئه فقط انحنى الشخص في زاوية الغرفة ثم نهض، ثم سمعت صوت زجاج يتكسر، ورأيت قوس دخان من النافذة. وسمعت وقع خطوات على الدرج. كانت خطوات ثقيلة وسريعة.
انقشع الدخان، فوقفت وتعثرت بجثَة عميل فيدرالي على الأرض، كان هو من أعطاني 
القناع الواقي من الغاز. كان مذبوحاً من الحنجرة، وسلاحه مفقود، خلفه تماماً كان هناك عميل ثانٍ مستلقٍ على وجهه. وهناك في الردهة، رأيت كين، كان يقف فوق جسد العميل الأخير الذي اخترق النافذة في الطابق الثاني. كان مستلقياً على السجاد، ويرتعش .
أفرغ كين ما تبقى من الذخيرة في جسده، فتوقف العميل عن الحركة، عندئذٍ رمى كين سلاحه والتقط السكين وتوجه إلي.
كانت عيناه حمراوين، وتذرفان الدمع، لكنه لم يكن يكترث بذلك. رأيت بقعة داكنة على
قميصه على البطن تمامأ. لقد أصيب قبل أن يتمكن من قتل العميل الأول والاستيلاء على
سلاحه. وهنا أيضا لم يبدُ أن ذلك يبطئه أو يسبب له أي إزعاج. ولا حتى القليل منه.

من أي شيء صُنع هذا الرجل؟

جي

56 ر.س
رواية ” جي ” الحائزة على جائزة المان بوكر 1972 للروائي والناقد والكاتب والرسام الماركسي جون بيرجر والملقب بالحكواتي تدور الرواية حول شخصية جيوفاني الذي يبحث عن الحب ويتصيد غرامياته في لحظات التاريخ المفصلية.

حب بين أكوام القش

40 ر.س
رواية: "حبّ بين أكوام القشّ" للروائي الإنجليزي(ديفيد لورنس) وهي رواية كتبها مبكرًا عام (1913) وتعتمد بصورة مفككة على الليلة التي قضاها (لورنس) تحت أكوام القشّ، بعد يوم من حضوره للمساعدة مع عائلة أحد أصدقائه لترتيب القش في حقلهم، وهي بذلك تجسّد نوعًا من سيرته الذاتيّة التي ظلّت غامضة، وغير مؤرخة لفترة طويلة.

حديقة الصخور

40 ر.س
من الصعب أن تحدٌد من هو كازنتزاكي في روايته هذه"حديقة الصخور".. هو هنا كل وجوهه المتعدٌدة و ما أكثرها.. الرٌوائيٌ يكتب حكايته ، و الشاعر ينظم قصيدته ، و المسافر يدوٌن مذكٌرات رحلاته، و الفيلسوف يتأمٌل العالم وذاته، والسٌياسيٌ يلاحظ انهيار العالم و أكاذيب الإيديولوجيا ..لقد تأثٌر كازنتزاكي بنيتشة و برغسون و ماركس. فكره مزيج من كلٌ تلك الفلسفات وفي روحه تمزٌق متجانس بين السماويٌ و الوضعيٌ و خارجهما، بين حكمة الشرق الأقصى مختزلة في بوذا والكثير من مسيحيٌة الغرب و علمانيٌة الشٌيوعيٌين في العالم .. لا يقلقه تناقضه، بل يرى في ذلك عمق الوجود الإنسانيٌ و خلاصة مأساته وخلاصه.. على امتداد صفحات الرٌواية تطالعنا المدن و الوجوه في رحلة لا تنتهي بين عشرات الأماكن ومئات البشر .. لا شيء من ذلك يهمٌ فعلا بقدر ما تهمٌ التٌجربة من ورائها والحكمة من وجودها.

حفلة التفاهة

28 ر.س
اللامعنى، يا صديقي، هو جوهر الوجود. وهو معنا دائمًا في كل مكان.

إنه موجود حتى حيث لا أحد يريد أن يراه: في الأهوال وفي الصراعات الدموية وفي أخطر المآسي. ولكن ليس المقصود هو التعرف إلى اللامعنى، بل التعلق به وتعلّم كيفية الوقوع في حبه، صديقي، تنفس هذه التفاهة التي تحيط بنا، إنها مفتاح الحكمة، مفتاح المزاج الجيد والرضا.

دمية كوكوشكا

45 ر.س
رواية يأخذك بواسطتها الكاتب البرتغالي أفونسو كروش ، في مغامرة أشبه بمتاهة ، خطوطها متوازية مستقيمة لكنها تلتقي ، وقد ضرب فيها عنق الزمان بسهم الأدب فاستحال الخيال واقعاً ... 
هذه الرواية أسطورة أدبية بمعنى الكلمة التامة ، موادها استعارات بعيدة ورموز اشتقها كروش من عناصر الكون الكبرى وصاغها في غابة سرد ، مسالكها مذهلة لبناء رؤية تتفتح على صيغة وجود فذّة ،، لا تغمض فيها عينك لتنام بل لترى ..

ذئب البراري

40 ر.س
واقفاً على حافّة العالم البشريّ، خائفًا من الدخول إليه، وغيرَ قادرٍ على الهرب منه، يُطالعنا هاري هاللر الشخصيّة المحوريّة في هذه الرواية، ونافذة هرمان هيسه للإطلالة على الذات البشريّة وهي تتمزّق بين الانتماء واللا إنتماء، بين الثقافيّ الذي يشدّها إلى الآخر، والطبيعيّ الذي يفضح توحّش الذات ويزيد من اغترابها. ألا يسكن في كلّ واحد منّا ذئب البراري الساكن في هذه الرواية؟ ألا يعوي في دواخلنا ونحن نلفّه بالصمت؟ ألا يكشّر عن أنيابه ويرفع مخالبه عاليا في وجه عالم يغلّفه الزيف وتتراكم أقنعتُه يوما بعد آخر؟ تعتبر هذه الرواية التي مثّلت صدمةً لقرّاء هيسه عند صدورها، لحظة انشقاق في تجربته الإبداعيّة، وعلامة فارقة عدَل من خلالها عن كتاباته الرومانسيّة الأولى، وأشرع الأبواب على باطن الإنسان تعصف به رياح القلق والحيرة، وتحرّكه الرغبات العمياء والمكبوتات الدفينة.

رسالة من مجهولة

20 ر.س
كان الروائي الشهير في عطلة قصيرة في الجبال، ثم عاد إلى شقته في فيينا، ووجد عدداً من الرسائل في انتظاره، فتح واحدة أو اثنتين من هذه الرسائل. ثم ترك جانباً مغلفاً ثخيناً مكتوباً بخط غريب، من دون إسم المرسل وعنوانه. لكنه ما لبث أن عاد إلى هذا المغلف، فوجده أشبه بمخطوطة، وليس برسالة، وشرع بقراءته بعد أن أشعل سيكاراً …

ترى ماذا تحمل رسائل تلك المرأة المجهولة، وما فائدة قراءتها بعد طول سنين. وهل سينزل البطل من عليائه ويستجيب لحب مجهول ومجنون. أحداث مشوّقة بانتظارنا كلما توغلنا في قراءة الرواية .

زوربا اليوناني

50 ر.س
تدور أحداثتها عن قصة رجل مثقف, اسمه باسيل, غارق في الكتب يلتقي مصادفة برجل أميّ مدرسته الوحيدة هي الحياة وتجاربه فيها. سرعان ما تنشأ صداقة بين الرجلين ويتعلم فيها المثقف باسيل الذي ورث مالا من أبيه الكثير من زوربا عن الحياة وعن حبها وفن عيشها.

أنتجت هوليوود فيلماً شهيرا أيضا مقتسباً من الرواية يحمل نفس العنوان وقام ببطولته الممثل "أنتوني كوين" وحقق الفيلم شهرة كبيرة.

شحاذو المعجزات

45 ر.س
 حين تنتهي من هذه الرواية لن تفكر في شيء غير تحسس كل الأماكن الموجعة فيك، تحسس ما كان مخدرا واستيقظ فجأة ليذكرك بما سلب منك بإسم التقدم والرقي والحداثة.. إنها رواية تشييع الإنسان إلى مثواه الأخير بعد أن تغلقت في وجهه كل أبواب الخلاص وصار نهبا لرياح الإيديولوجيا والتصنيفات القاتلة. رواية لا تقل خطورة عن (الساعة الخامسة والعشرون) العمل الأشهر لقسطنطين جيورجيو، تضعنا وجها لوجه أمام الفكر الشرس الطاعن في القسوة والمغالي في اضطهاد الفرد. ما الذي يدفع السود في هذه الرواية إلى تسول المعجزات؟

السود عاجزون عن الإيمان بأي شيء. ولكنهم بشر ويجب أن يؤمنوا بشيء ما. ومن بين الأشياء المرئية كلها لا وجود لما يستحق ثقتهم. لذلك ينتظرون المعجزات. هم لا يؤمنون بالمعجزات لأنهم سذج أو أغبياء. بل لأنهم يائسون. ولا رجاء لهم في غيرها.

طبول في الليل

30 ر.س
"ليست وظيفة الكتب مساعدة العاجزين عن عيش الحياة على توفير حياةٍ بديلة بل العكس. فلا قيمة لأي كتاب إن لم يأخذ بيد قارئه نحو حياة حقيقية، وإن لم يكن في خدمة الحياة. ساعة القراءة هي ساعة ضائعة مهدورة، إذا لم تمنح قارئها دفعة من القوة لمواصلة الحياة، وشعوراً بالتجدد، ونفحة من الطاقة" 
-هيرمان هسه 

"طالما سألت نفسي: هل سأواصل الكتابة لو أخبروني أن كارثة كونية ستدمر العالم غداً، وأن أحداً لن يقرأ ما كتبته أنت اليوم ؟ . أول إجابة ستقفز إلى ذهني ستكون: "لا"؛ ولماذا أكتب طالما أن أحداً لن يقرأني؟ أما فطرتي فستقول نعم، لا لشيءٍ إلا لأنني دائماً أتمسك بالأمل البائس، فقد يفلت نجم ما من هذه الكارثة الكونية، وربما يظهر شخص في المستقبل يستطيع فك شفرة العلامات التي وضعتها داخل أعمالي. وفي هذه الحالة، فالكتابة؛ حتى لو سبقت نهاية العالم بساعات ستصير ذات معنى."
-أومبرتو إيكو

طفولة

32 ر.س
تروي ناتالي هذا الكتاب طفولتها حتى سنّ الثانية عشرة ودخولها المدرسة الثانوية، والمقصود بها المرحلة ما بعد الابتدائية. إنه أشبه بالمجاز الشعري أكثر مما هو سيرة ذاتية حقيقية. تتفتّح الذكريات بربطها مع الصور والأحاسيس وكأنها تدعونا للمشاركة في فعلها. ونجد أنفسنا أمام نصّ محيِّر.