عرض 1–18 من أصل 20 نتيجة

أثر السود في الحضارة الإسلامية

40 ر.س
الكتاب الفائز  بجائزة الملك عبد العزيز للكتاب عن دراسات التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية. 

ويقدم الكتاب ترجمات للمسلمين السود، ويقف على أدوارهم الثقافية والحضارية منذ فترة النبوة وحتى سقوط الخلافة العباسية ببغداد. يتناول الكتاب الإطار الذي ارتبط بظاهرة السود في المجتمعات البيضاء “نظام العبودية" ويرسم مساراً تاريخياً له في علاقته بالرقيق الأبيض والأسود ليستخلص الأهمية الكبرى للدور الإسلامي على مستوى التعاليم التشريعات.

أحجية العودة

73 ر.س
رواية: "أحجية العودة". الرواية الشِعرية الأهم، للروائي الكندي – الهاييتي داني لافريير، المهجوس بثيمتيّ الهوية والمنفى، والحاصلة على خمس جوائز عالمية مرموقة. رواية آسرة، مزج فيها لافريير بأسلوبه المتميّز، بين الشعر الحر والنثر الساحر، مجسدّاً قمّة المغامرة الأدبية مع الحفاظ على مضمون يُمتع القارئ ويدهشه وهو يتجوّل معه، عبر تفاصيل دقيقة، وملاحظات مدروسة بين الخيال والسيرة الذاتية والتاريخ الشفوي لوطنه.

أغنية هادئة

40 ر.س
قرّرت مريم، وهي أمّ لطفلين، أن تستأنف العمل في أحد مكاتب المحاماة رغم تحفّظ زوجها. وهكذا شرع الزوجان في البحث عن مربية. بعد عملية انتقاء مُحكَمَة، وقع اختيارهما على لويز التي اكتسبت بسرعة حبّ الطفلين، واحتلّت بالتدريج مكانة مركزيّة في البيت. وبذلك تنشأ علاقة تبعيّة متبادلة تتقوّى شيئاً فشيئاً إلى أن تنتهي بمأساة.
من خلال وصف دقيق للزوجين وكذا لشخصية المربية الآسرة والملغزة، تنكشف أمامنا الكثير من قضايا عصرنا كمعنى الحب والتربية، والعلاقة بين السيطرة والمال، وشيوع الأفكار المسبقة الطبقية والثقافية…
يضفي أسلوب ليلى سليماني القوي والصارم، الذي تتخلّله مقاطع شاعريّة سوداويّة، على النص مَسحة من التشويق الخلاب منذ الصفحات الأولى.
“قصّة مثيرة، رائعة ولاذعة في نفس الوقت، تصوِّر صراعاً عنيفاً مُستلهَماً من وقائع الحياة اليومية”

النار في المرة القادمة

55 ر.س
يحتوي كتاب النار في المرة القادمة على النّص الكامل لمقالة جيمس بلدوين المتفجرة التي ظهرت في مجلة النيويوركر في السابع عشر من شهر تشرين الثاني لعام ١٩٦٢، كما يتضمن أيضاً رسالته إلى ابن أخيه في الذكرى المئوية لإنهاء العبودية في أمريكا.

الكتاب نداء وتحذير، نداء إلى جميع الأمريكيين كي ينظروا إلى الحالة الحقيقية لأرضهم، وتحذير مما قد يحدث إن لم يفعلوا.

بوذا في العالم السفلي

30 ر.س
الكتاب يصور متاهة المهاجرات في حلقة منسية من تاريخ اليابان الحديث، وهي كما يقول مترجمها في مقدمته المستفيضة لها: أوديسة من نوع خاص… إبحار إلى ديار بعيدة دونما أمل في العودة…. ارتحال مجموعة فتيات معدمات من أرياف اليابان وقراه المنسية بحثا عن زوج يحفظ لهن عيشا غير الذي كن يعشنه في مزارع الأرز البائسة. بنات أغلبهن عذارى يحملن صور أزواج لا يعرفنهم، وألبسة تقليدية بسيطة، وأشياء أخرى حميمة يحفظنها بين دفوف كتب من نوع “مرحبا أيتها الآنسات اليابانيات!” أو “دليل المسافر إلى أمريكا” أو “عشر طرق لإمتاع الرجل”، ويخبّئن بين الضلوع أسرارا لا يبحن بها لأحد، ورغائب ومخاوف. رغائب أنثوية بفرحة العمر، ومخاوف منح الجسد لرجل مجهول في بلد مجهول.

بينما أرقد محتضرة

32 ر.س
يرسم الروائيّ الأمريكيّ ويليام فوكنر الحائز جائزة نوبل للآداب سنة 1949 في روايته «بينما أرقد محتضرة» صوراً للحياة في الريف الأمريكيّ النصف الأوّل من القرن العشرين، حيث تتخضّب تلك الحياة بالصعوبات الكثيرة. يرصد من خلال توصيفه لتلك الحياة، بما فيها من معتركات وصراعات، تقاليد الناس وعاداتهم وتطوّرهم، أوجاعهم وآمالهم والتحدّيات التي يواجهونها في سبيل تحقيقها، وغير ذلك من جوانب التمرّد والشكّ وصراع الدواخل، ناهيك عن سجالات فلسفيّة يجريها بين شخصيّاته وواقعها.
تبدأ الرواية بتصوير حالة آدي بندرن، وهي ربّة أسرة وأمّ لأربعة أبناء وبنت وحيدة، راقدة على فراش الموت تنازع وتحتضر، يزورها بين الحين والآخر جيرانها ومعارفها، تكون رغبتها الأخيرة هي أن تدفن في مقبرة ذويها في مدينة جيفرسون البعيدة عن بيت زوجها آنس بندرن ومزرعته. لذلك يحتاج الأمر إلى نقل جثمانها بالعربة بعد موتها، ما يخلق حراكاً مستمرّاً ويؤجّج صراعاً دائمَ التجدّد.

تحت سماء كوبنهاغن

48 ر.س
حين تلقّى رافد رسالة هدى التي تطلب فيها أن يترجم رواية لها من الدانماركية إلى العربية، فوجئ بأنها تعرفه معرفةً راحت تطلعه على تفاصيلها تدريجياً. هكذا تتداخل فصول روايتها مع روايته هو لتلك العلاقة العاطفية التي نشأت بينهما عبر البريد الإلكتروني.

رواية تحكي تجربة حب بين المراهقة التي ولدت في كوبنهاغن لأبوين عراقيين، والرجل الناضج الذي دفعته ظروف العراق للهجرة إلى الدنمارك.

ترومبيت

50 ر.س
بين ثنائيتي الحياة والموت، والسر والعلن، تنبش الروائية الإسكتلندية جاكي كاي في روايتها "ترومبيت" في كل ما يشكل حفريات القلب البشري وعقله.
في خضم كل هذه الأسئلة والتمزقات، التي تجعل ابناً متبنى يركض وراء سر أبيه الفاضح، وأرملة المتوفى تهرب إلى جزيرة إسكتلندية نائية، وكل من عرفه يحاول إعادة تركيب حياة له، كمن يرتب قطع البزل، تقدم لنا جاكي كاي حكاية عن الخداع والإخلاص في حياة بنيت على كذبة، ومع ذلك حافظت على حب نادر غير مشروط.
حصلت رواية ترومبيت على جائزة جوارديان فى سنة 1998?

ثلج

48 ر.س
تدور أحداث الرواية في بلدة بعيدة عن استانبول تسمى “قارص“، يعود إليها الشاعر “كا” بعد منفى اختياري في ألمانيا لمدة 12 عاما، كمراسل صحفي ليكتب تقريراً صحفياً عن فتيات الإشاربات المنتحرات -حيث كانت المعاهد التعليمية قد قررت منع الفتيات المحجبات من متابعة دروسهن دون أن يرغمن على نزع الحجاب-، ومن هنا يبدأ سؤال الهوية الذي تتمحور حوله الرواية ليقابل "كا" كل التيارات السياسية التي تحويها قارص من ملحدين وإسلاميين وعلمانيين وإرهابيين مدفوعين بهوس شرح وجهات نظرهم حول نزع الحجاب، شارحاً من خلالهم مشكلة تمزق الهوية في تركيا: هل نحن غربيون أم أننا ننتمي للشرق؟ ليكتشف القارىء أن لا أحد يمتلك جواباً شافياً.

جي

56 ر.س
رواية ” جي ” الحائزة على جائزة المان بوكر 1972 للروائي والناقد والكاتب والرسام الماركسي جون بيرجر والملقب بالحكواتي تدور الرواية حول شخصية جيوفاني الذي يبحث عن الحب ويتصيد غرامياته في لحظات التاريخ المفصلية.

حارس سطح العالم

45 ر.س
"يجبُ أن نبقى دائمًا على سطحِ اللُّغة.
على سطحِ اللغة!
إيّاكَ والتورُّط في المعنى.. هل تعرفُ ما الذي يحِلُّ بأولئك الذين يَسقطون في المعنى؟ تُصيبهم لوثةٌ أَبديةٌ ولا يعودون صالحين للعيش. أنت حارسُ السطح.. مستقبل البشرية يتوقف عليك".

حمام الذهب

45 ر.س
في هذه الرواية يورطنا محمد في لُغز من ألغاز مدينة تونس: حمام الذهب، وخرافة الجن الأحمر الذي يخطف الصبايا، بلغة لا تعول إلا على فصاحة السرد وحبكة مشوقة تمزج الواقعي بالخُرافي، مادته في ذلك كُله الحكاية الشعبية التونسية وهي تنعطف على حياة الأقليات في تونس وترصد تفاصيل إقامتهم في أحياء وسمت الذاكرة التونسية كالحلفاوين وباب سويقة والبلاد العربي وحي الحارة.
وفضلاً عن الدهشة الجمالية التي هي جوهر الحرفة الأدبية، نحن إزاء رواية تنبش في التاريخ المتأصل في الذاكرة الشفوية لمدينة تونس، حتى إنها تفاجئنا بحكايات شخصيات من الماضي التونسي، وتضعنا أمام السؤال الموجع لمصيرها الصادم.
إنه سؤال الخُرافة التي يبدو أنها ملاذ الأقلية مثلما هي ملاذ الأغلبية، أمام مصير التهجير والحروب والخوف وانكسار الآمال.

حيث تركت روحي

35 ر.س
في منتصف الرواية يقول القائد لجنوده : أيها السادة، إن العذاب والألم ليسا المفتاحين الوحيدين لسبر أغوار الروح. بل هما أحياناً بلا جدوى. لا تنسوا أن هناك مفاتيح أخرى :الحنين، الكبرياء، الحزن، العار، الحب. انتبهوا جيداً للشخص الماثل أمامكم. لا تتشبثوا بآرائكم دون فائدة. ابحثوا عن المفتاح. يوجد دائماً مفتاح.

بعيداً عما يمكن أن يثيره هذا الخطاب ، فإنه يلخص بشكل جيد موقف جيروم فيراري الروائي واستاذ الفلسفة معاً، الذي لا يكف في هذه الرواية عن سبر أغوار الروح الإنسانية في أشد زواياها ظلمة وأكثرها التواءً بأسلوب محتدم ومتقن وعاطفي. إنها حكاية شخصين ورفيقي سلاح أنجبتهما الحرب.

في تسلسل الأزمنة والأمكنة التي توحي باستمرار العنف الأعمى والدموي يرتسم طريق وعر وقاحل خارج العالم. محنة خاضها رجلان في مواجهة ذاتيهما وشيطانيهما. من هذا الغوص في الهاوية المزعجة والمرعبة، من هذا البحث المستحيل في ما وراء الخير والشر، ستطالعك قناعة راسخة وهي أنك قرأت واحدة من أشد الروايات تأثيراً في حياتك.

دمية كوكوشكا

45 ر.س
رواية يأخذك بواسطتها الكاتب البرتغالي أفونسو كروش ، في مغامرة أشبه بمتاهة ، خطوطها متوازية مستقيمة لكنها تلتقي ، وقد ضرب فيها عنق الزمان بسهم الأدب فاستحال الخيال واقعاً ... 
هذه الرواية أسطورة أدبية بمعنى الكلمة التامة ، موادها استعارات بعيدة ورموز اشتقها كروش من عناصر الكون الكبرى وصاغها في غابة سرد ، مسالكها مذهلة لبناء رؤية تتفتح على صيغة وجود فذّة ،، لا تغمض فيها عينك لتنام بل لترى ..

ذئب البراري

40 ر.س
واقفاً على حافّة العالم البشريّ، خائفًا من الدخول إليه، وغيرَ قادرٍ على الهرب منه، يُطالعنا هاري هاللر الشخصيّة المحوريّة في هذه الرواية، ونافذة هرمان هيسه للإطلالة على الذات البشريّة وهي تتمزّق بين الانتماء واللا إنتماء، بين الثقافيّ الذي يشدّها إلى الآخر، والطبيعيّ الذي يفضح توحّش الذات ويزيد من اغترابها. ألا يسكن في كلّ واحد منّا ذئب البراري الساكن في هذه الرواية؟ ألا يعوي في دواخلنا ونحن نلفّه بالصمت؟ ألا يكشّر عن أنيابه ويرفع مخالبه عاليا في وجه عالم يغلّفه الزيف وتتراكم أقنعتُه يوما بعد آخر؟ تعتبر هذه الرواية التي مثّلت صدمةً لقرّاء هيسه عند صدورها، لحظة انشقاق في تجربته الإبداعيّة، وعلامة فارقة عدَل من خلالها عن كتاباته الرومانسيّة الأولى، وأشرع الأبواب على باطن الإنسان تعصف به رياح القلق والحيرة، وتحرّكه الرغبات العمياء والمكبوتات الدفينة.

ذئبة الحب والكتب

40 ر.س
عراقيين، امرأة ورجل، يبحثان عن الحُب في ظِل الحُروب والحِصار
والدكتاتورية والاحتلال والمغترَبات. “إنها رواية حُب تدعو للحُب في أزمنة تُهمش الحُب، لذا يهديها كاتبها الى كل الذين حُرِموا من حُبهم بسبب الظروف. ذِئبَة الحُب والكُتُب رواية مُثقَّفة عن مُثقَّفين، تَمنح المتعة والمعرفة لقارئ يجيد الانصات إلى بوح الدواخل وانثيالاتها. إنها بمثابة بحث عميق في الخفي والمكبوت. تتقصى العواطف والجمال والأمل الإنساني وسط الأوجاع والخراب. مكتوبة بلغة وأسلوب وتقنية مختلفة عما عهدنا عليه محسن الرملي في أعماله السابقة، حيث يمزج فيها بعض سيرته الذاتية بالخيال، متقمصاً صوت المرأة، ومتعمقاً أكثر في جوانح شخصياته بعد أن وصف ما مر به بلده من أحداث قاسية وتحولات عصيبة.

ذهب مع الريح (جزئين)

120 ر.س
"ذهَبَ مع الرّيح" هي الرواية الوحيدة لمارغريت ميتشل، ولكن يا لها من رواية!
منذ صدورها عام 1936، وحصولها على جائزة بوليتزر، تتصدر هذه القصة الرائعة لائحة الروايات الأكثر قراءة في العالم، وتُعتبر من روائع الأدب العالمي.
ترسم هذه الرواية لوحة تاريخية خالدة لمجتمع الجنوب الأمريكي، وتأخذنا إلى قلب الحرب الأهلية الأمريكية وما جلبته من مآسٍ وتحوّلات. ولكنها أيضاً قصة حب جمعت بين سكارلت أوهارا الثائرة وريت باتلر المغامر، وأدخلتهما إلى مصاف أشهر العشاق في تاريخ الأدب العالمي.
إنها رواية ملهمة بامتياز، تعرِّفنا إلى مجموعة من الشخصيات القويّة والرافضة للاستسلام للقدر رغم الضربات والمفاجآت التي تخبئها الحياة للإنسان أحياناً. وتجسّد شخصية سكارلت أوهارا وحدها درساً في المقاومة والبقاء وحب الحياة، فهذه الفتاة الجذابة الثرية، غير المهيأة لتصدي مصاعب الحياة، استطاعت أن تجد في طبيعتها وفي حبها لأرضها القوة اللازمة لمواجهة الحرب والمجاعة، رافضة الانهزام، ومتشبثة رغم كل شيء بأمل في المستقبل، وفي الغد، لأن "غداً يوم أفضل".

عرس الشاعر

37 ر.س
مصرفي نمساوي ثري وبوهيمي، يدعى جيرونيمو فرانك، يتخلى عن كل شيء ويستقر في جزيرة صغيرة من جزر الأدرياتيكي، حيث يعيد فتح "المخزن الأوروبي الكبير". وسرعان ما يحدد زواجه من الشابة الجميلة آليا إيمار.
يتم وضع تصور مسبق لحفلة زفاف استعراضية. ومع ذلك، فإن العروسين لا يشاركان تماماً في البهجة الشعبية. فجيرونيمو تثقل عليه الأسطورة التراجيدية لصاحب المتجر السابق وزوجته الشابة. أما بالنسبة إلى آليا فإن حب استيبان كوبيتا -المتحدر من رجل الجزيرة الأسطوري- هو ما يسبب لها القلق والارتياب. تندلع حفلة الزفاف الرائعة في حدث شعبي يتجاوز كل الشخصيات وينقلهم من المرح إلى المأساة.
قصة حب أسطورية قوامها المكيدة والسخرية، نظرة ذكية وتهكمية إلى أوروبا، ما قبل الحرب العالمية الأولى، ولكنها في الوقت نفسه تاريخ لسلالة من المهاجرين الذين وصلوا إلى تشيلي في بدايات القرن العشرين.