عرض جميع النتائج 3

أنقذني

57 ر.س
شاءت الأقدار أن نلتقي للمرة الأولى قبل عشر سنوات انتهى لقاؤنا بمأساة رهيبة ، لكنك لم تكن مسؤولاً عن ذلك ، بل اعتقد أننا لو التقينا في سياق آخر غير ذاك ، لكنا صرنا صديقين .
أشكرك على تسليطك الضوء على لغز وفاتي فأنا أعرف الآن جواب الاسئلة التي كانت تعذبني ، على أنني لم أعد واثقة من المعنى العميق لمهمتي ماذا لو أننى أخطأت منذ البداية بخصوص ما كان منتظراً مني ؟ أكانوا يرغبون فعلاً في أن أعود بجولييت أم أنهم بعثوني لأنقذ ابنتي وأتصالح معك ؟ أسئلة ليس عندى جوابها ، كل ما أعرفه هو أنني لن أحرمك من المرأة التى تحب ، وإذا ما ذكرتني أحياناً فاذكرني من دون ألم ولا شعور بالذنب ، قل إنني لست ربما بعيدة ولا تقلق علي.

اللحظة الراهنة

60 ر.س
آرثر وليزا لا يلتقيان سوى مرة واحدة كل عام. يمضي حياته سعياً وراءها، وتقضي حياتها تنتظره.
تحلم ليزا أن تصبح ممثلة، وتعمل في حانة في مانهاتن لتغطي تكاليف دراستها لفن الدراما. وذات مساء، تتعرف إلى آرثر كوستيلو، طبيب إسعاف شاب تنجذب إليه على الفور، مستعدّة أن تفعل أي شيء وأن تواجه جميع المخاطر من أجله. إلّا أن آرثر ليس رجلاً كسائر الرجال، وسرعان ما يفشي لها بالحقيقة المرعبة التي تمنعه عن حبها في مدينة نيويورك التي تتسارع التحوّلات فيها باطّراد، يربط آرثر وليزا مصيرهما ليتجاوزا الكمائن والفخاخ التي نصبها لهما ألد أعدائهما: الزمن قصةٌ مثيرة ذات نهاية مذهلة ودرسٌ مدهش في الحياة.

غداً

68 ر.س
هي ماضيه ...... هو مستقبلها.
تعيش إيما في نيويورك، وهي فتاة في الثانية والثلاثين من عمرها، ما زالت تبحث عن رجل حياتها. يقيم ماتيو في بوسطن، فقدَ زوجته في حادث سير مروّع وهو يربّي ابنته الصغيرة لوحده. تعارفا عبر الإنترنت ورغبة منهما في اللقاء، تواعدا في مطعمٍ في مانهاتن: ففي اليوم نفسه وفي الساعة نفسها، دفع كلّ منهما من جهته باب المطعم، واقتيدا إلى الطاولة نفسها ومع ذلك سوف لن يلتقيا أبداً!
أهي لعبة أكاذيب؟ أهو استيهام أحدهما؟ أم مراوغة من الآخر؟ سوف يدرك ماتيو وإيما سريعاً أنّهما ضحيتان لواقعٍ تجاوزهما وأن الأمر لا يتعلّق بمجرّد موعدٍ تمّ التخلّف عنه...
مغامرة مثيرة بقدر ما هي ممتعة.
حبكة روائية مُتقَنة إلى حدود الواقعي. و تشويق جهنّمي يؤسِر القلوب.