صناعة النجوم

40 ر.س
هذا الكتاب هو في الأصل منظومة للناجحين من السلف والخلف وأهل الشرق والغرب، الذين قدموا للبشرية أعمالاً نافعة وجهوداً مشكورة في فنون وعلوم متنوعة، ثم شرحت المنظومة بقصص وأمثال وأخبار وأشعار؛ علها أن تثير الحماس في قلوب الغافلين وتقدح الهمة في نفوس الراقدين ليبدؤوا حياة جديدة ملؤها العمل والأمل والطموح والنجاح والتفوق والتفاؤل.

طفولة

32 ر.س
تروي ناتالي هذا الكتاب طفولتها حتى سنّ الثانية عشرة ودخولها المدرسة الثانوية، والمقصود بها المرحلة ما بعد الابتدائية. إنه أشبه بالمجاز الشعري أكثر مما هو سيرة ذاتية حقيقية. تتفتّح الذكريات بربطها مع الصور والأحاسيس وكأنها تدعونا للمشاركة في فعلها. ونجد أنفسنا أمام نصّ محيِّر.

عالم الأمس

32 ر.س
كان ستيفان زفايغ شاعراً وفيلسوفاً ومؤرخاً وروائياً، جمعته علاقات صداقة مع كبار معاصريه ومنهم فرويد ودالي، وهو هنا يؤرخ لعصره في مذكرات حية ذكية، صريحة، وكأنها أهم رواياته..

عبدالرحمن منيف في عيون مواطنيه

45 ر.س
سيرة ذاتية عن عبدالرحمن منيف ومصدر ببليوغرافي ثري بأغلبية العناوين التي كتبت عن منيف وإنتاجه الأدبي.

عظماء أمهاتهم أعظم

40 ر.س
لكي يؤكد المؤلف على تلك المسلمة "وراء كل عظيم أم" تناوله تناولاً أفقياً, وتناولاً رأسياً. فالتناول الأفقي تم من خلال تحليل سيرة جملة من العظماء على مر التاريخ, في أحقاب زمنية مختلفة, ومن توجهات ومشارب مختلفة: قادة, ملوك, رؤساء, مفكرين, كتاب. والتعاطي الرأسي كان من خلال تجربة لدولة شهد لها بتفردها التربوي؛ وهي الدولة اليابانية. والمؤلف إذ يقدم للمكتبة العربية هذا الكتاب؛ يؤكد أن البكاء من النكوص والتراجع, ليس من قصر ذات يد اليد, ولا من عوز في الإمكانات -وإن كانت معوقا؛ إنما البكاء من خساسة الهمم.

عن وودي آلن

48 ر.س
يعتبر هذا الكتاب أحد الكتب الثلاثة التي أشرف عليها وراجعها المخرج وودي آلن شخصيا. يتكون الكتاب من حوارات أجراها مع المخرج والمصور السويدي ستيج بيوركمان.
فصول الكتاب مقسمة إلى عناوين مختارة من أفلام وودي آلن، يليها إسهاب في تفاصيل كل فيلم من ناحية التصوير والإخراج والسيناريو. كما يتطرق الكتاب إلى شخصية وودي آلن وعوامل الدين والتربية والتعليم والظروف الاجتماعية التي ساهمت في تكوينه.
هذا الكتاب مرجع مهم في عالم السينما.

عندما التقيت عمر بن الخطاب

45 ر.س
كان في السادسة والعشرين عندما أصابته دعوة النبي صلى الله عليه وسلم في قلبه : اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك ، عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام !
هكذا بدأت الحكاية ، دعوة جذبته من ياقة كفره إلى نور الإسلام ، وانتشلته من مستنقع الرذيلة إلى قمة الفضيلة ، واستلته من دار الندوة إلى دار الأرقم !
ولأن الناس معادن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا ، كان عمر الجاهلي مهيأ بإتقان ليكون عمر الفاروق ! كل ماينقصه إعادة هيكلة وصياغة، وليس أقدر من الإسلام على هيكلة الناس وصياغتهم من جديد ! فالإسلام لا يلغي الطبائع إنما يهذبها ، ولا يهدم الصفات وإنما يصقلها ، وفي الإسلام هذّب عمر وصقل حتى صار واحداً من الذين لا يأتون إلا مرة واحدة في التاريخ .

عنيدات

45 ر.س
يقدم هذا الكتاب سيراً مختصرة لنهضة نساء ملهمات،  52 قصة عن نساء مجتهدات في مختلف مجالات العلوم: طب، فيزياء، كيمياء، رياضيات، فلك، وراثة، حشرات، أحياء، جغرافيا، هندسة، فضاء .. الخ ولم تكتفِ الكاتبة بتقديم سيرهن العلمية فقط بل صورت تفاصيل حياتهن وطفولتهن ومعاناتهن والمنافسة الشرسة من الزملاء والكثير من الحكايات المخفية من حياتهن ، في سعيهن لإثبات جدارتهن والعقبات التي تعرضن لها واللاتي لم ينلن التقدير الذي يستحقونه أو طواهن النسيان، بأسلوب سلسٍ وممتع.

عودة إلى الذات

40 ر.س
لنعد مع هذا الكتاب إلى ذواتنا التي تمثلها هؤلاء المبدعون، فعبروا عنها بشعرهم الجميل في مختلف بقاع وطننا الحبيب، لنجد فيها هوية أدبية طالما بحثنا عنها لعقود من الزمن، هي هوية الأدب السعودي.

إن هؤلاء الشعراء المبدعين حقيقون بأن نعرفهم، ونقرأ أدبهم، لنحظى جميعاً بهذه القيمة الفنية الفكرية الحضارية الكبيرة في بلادنا الغالية.

في بيت محمد حسين زيدان

35 ر.س
أقدم قصة. ومن أراد أن يتعرف على محمد حسين زيدان، فله من الكتاب حصة. وإذا أراد أحد منا أن يتعرف على المدينة المنورة من عيني زيدان، وتحديداً في الفترة الممتدة من العامين 1318 و 1369هـ / 1900 و 1950م فله كل ذلك و أكثر.
وربما أضيف خاطراً خاصاً لدي. أريد أن تحكى لأنها تحتل جزءاً كبيراً من منسوبي الثقافي.
أريد أن أجدها على رفوف مكتبة عائلتي، ليعرفوا كيف نحب الأرض والعشيرة والكلمة، كمحمد حسين زيدان.

في معنى أن نموت

50 ر.س
لست أدري أين كان من الممكن أن أكون لو لم يكن بإمكاني القيام بهذا العمل الغريب. لقد أنقذ حياتي مرات عديدة على مر السنين، وما زال يفعل ذلك الآن. لوهلة من الزمن جسدي يتوجه نحو الكارثة، وعقلي في مكان آخر، متركزًا على هذه المهمة المصيرية الأخرى، وهي أن أقول لكم شيئًا ذا مغزى قبل أن أرحل. لأن سعادتي لا تُضاهى حين أكتب، أو أفكر في الكتابة، أو أنظر إلى العالم بوصفي كاتبة، وقد كان الأمر كذلك منذ البداية.

قال لي القصيبي

25 ر.س
في هذا العمل يتحدث تركي الدخيل عن "غازي القصيبي" الإنسان والمفكر والأديب والمحب لأهله ولأمته الإسلامية، هي صفحات من حياة غازي القصيبي تشبه السيرة الذاتية، ولكنها ليست كأي سيرة لأنها ممتلئة وسعيدة ومثيرة.
يقول تركي الدخيل " … كان هو الأكثر تأثيراً وإلهاماً لجيلٍ نشأ في مناخ سياسي واجتماعي وثقافي، كان غازي حاضراً في كل منعطفاته التاريخية السياسية والاجتماعية خلال خمسين عاماً، وليس غريباً أن يحتل مكانة متقدمة في قائمة عظماء السعودية".

قصتي

15 ر.س
سيقولون بعد زمن طويل : هنا كانوا ، هنا عملوا ، هنا أنجزوا ، هنا ولدوا وهنا أحبوا وأحبهم الناس .

لانريد من الأجيال الجديدة إلا أن يقولوا فينا خيرا ، فالله في عليائه يعلم نياتنا في صنع الخير . والله يعلم أننا عملنا واجتهدنا بما استطعنا .

50 قصة في خمسين عاما ...

قصتي

24 ر.س
كتاب "قصتي .. مارلين مونرو" يضم فصولاً من قصة حياة مونرو، كانت قد حكتها لبن هكت، فصاغها ثم ردها لها لتضع لمستها عليها، والكتاب لا يحكي القصة كاملة، فقد تم إعداده للنشر عام 1954، لكن تأخر صدوره لما بعد رحيلها باثني عشر عاماً، فلم ينشر إلا عام 1974، وفيما يشبه لغز وفاتها الذي لم يوفق لحله أحد، لم يعرف أحد سبباً مقنعاً لتأخر نشر الكتاب رغم تلهف الناشرين والقراء.

كود بلو

40 ر.س
كود بلو ... مذكرات خفيفة للطبيب سلطان الوجيه
يمتعنا فيها بجرعات خفيفة لتجارب حياتية مر بها وأثرت به يتخللها بعض الدروس والعبر.

لعلي تركت خلفي أثراً

35 ر.س
يتضمن الكتاب محطات من حياة د. محمد المشعل بين الصيدلة والإدارة.

خبرات وتجارب ومعارف تشكلت عبر عقود من الزمن، تم اختصارها في هذه الصفحات للتوثيق والفائدة.

لماذا أكتب

38 ر.س
منذ سنٍ مبكرة، ربما في الخامسة أو السادسة، عرفتُ بأن عليّ أن أكون كاتباً عندما أكبر. بين السابعة عشرة والرابعة والعشرين، حاولتُ أن أتخلى عن الفكرة، ولكنني فعلتُ ذلك واعياً بكوني أناقض طبيعتي الحقيقية، وأنه يجبُ عليّ – عاجلاً أم آجلاً – أن أجلس وأؤلف الكتب.

مداواة

40 ر.س
اختارني التمريض ودرسته في خمسة سنين، قضيت اثنتين منها في محاولة للهروب منه! حتى التقيت بالمرضى فخضت حيوات داخل حياتي وعشت مشاعر فوق مشاعري.
فهمت بعدها ماهو التمريض وماهي المداواة، إذ لا تقتصر على توفير دواء أو غذاء بل على رعاية واهتمام.
فبعض المرضى لا يحتاج إلا لمن ينصت إليه فقط وهذا مافعلته بالفعل.
حان الوقت الآن أن أكسر مزلاج صمتي وإنصاتي وأنقل لكم ماعايشته في مسالك الدراسة والمستشفيات.