مذكرات الطالب المدير

40 ر.س
" لست عصامياً " أقولها بكل وضوح، هذا الكتاب لن يكون قصة من قصص العصامية الملهمة، وليس قصة نجاح مثل قصص النجاح تلك التي اعتدت سماعها أو قراءتها في كتب السير. فالأحداث التي أنت على وشك الاطلاع عليها ليست جميعها قصص نجاح، ولم تحظ كل المبادرات بنهايات سعيدة، لكنها ـ رغم ذلك ـ رحلة ثرية ورائعة، تعلمت فيها علوم التفاوض، والاستحواذ، وإدارة التغيير، وفنون التعامل مع المقاومة الداخلية، والعمل المؤسسي، والقيادة، والحوكمة، وإدارة التدفقات النقدية، ومركزية القرار، ووحدة المرجعية. تعلمت كل ذلك ليس نظرياً من خلال مقاعد الدراسة، بل وعملياً من الميدان مباشرة وأنا طالب جامعي لم يتجاوز عمره الواحد والعشرين عاماً. 

مذكرات العمى

68 ر.س
"المذكرات كانت دقيقة، وبنفس القدر عميقة: أمعَنَ النّظر في كل شيء، واستكشفه إلى أقصى حدوده، كل تجربةٍ في الكتاب سلكت طريقًا، وأثمرت حصادًا كاملًا من المعاني. نظرات هال الثاقبة، وجمال لغته، تجعل هذا الكتاب شعرًا؛ عمق تأمّلاته يحولها إلى فلسفة أو فينومينولوجيا. لو كان فتجنشتاين أعمى، لكتَبَ مثل هذا الكتاب، معبرًا عن أعماق فينومينولوجيا الإدراك المتغيرة على الدوام. وبالفعل، فإن استخدامه للاسكتشات القصيرة والملاحظات المُبهرة عنها، يجعل «مذكرات العمى» مشابهًا وبشكل غريب للتحقيقات الفلسفية."

أوليفر ساكس

ناسك في باريس

45 ر.س
تقول زوجة كالفينو إستر في مقدمة الكتاب:
"وبعد مرور عدة سنوات، وجدت ملفاً عنوانه مقتطفات من سيرة ذاتية يضم مجموعة نصوص وعليها ملاحظات كتبها عن تواريخ نشرها لأول مرة. من الصعب ولعل من المستحيل فهم كيف كان كالفينو سيقدم هذه الأعمال، والتي تركها بترتيب زمني ...
يبدو لي كتوثيق سيرة ذاتية – وليس كقطعة أدبية –"

نداء على حافة الأبدية

30 ر.س
بين المقال والسرد والتوثيق والشعر يروي هادي رسول سيرته. مستخدماً مستودع ذاكرته مُنادياً البعيد  والقريب، مازجاَ فيها عاطفته بوعيه الثقافي. هادي رسول ذهب في سرديته إلى أبعد من رائحة المكان، فهو يجس مواضع العاطفة والتنشئة والعادة داخل الأسرة والبيت الأكبر  بيت الجد، والقرية كبيت أوسع. كما لم يقتصر في سرديته على قريته وما جاورها من قُرى، حين أطل مُتغزلا بدارين وجمال فتنتها وتاريخها، وكأنه أراد أن يقول بأن كل جزء من هذا الوطن هو مسكن متصل ببعضه بسلمية وطنية وأخوية تامة..

هيلين كيلر وآن سوليفان

40 ر.س
بعدد حبات الرمال, وبغزارة زخات المطر, وتدافع أمواج البحار, وتساقط أوراق الشجر؛ يَقدم للدنيا ويخرج منها البشر.
كم منهم ولد ومات ولم يُعرف في أرضه, فضلاً عن بقية الأراضي !؟, وكم منهم عاش ومات ؛ وقد كان كل باعثه كيف يأخذ من الحياة, لا ما يعطيها!؟ أين كل هؤلاء؟ أين ذكرهم وذكراهم؟ فقط في أديم الأرض , لا تحس منهم من أحد, أو تسمع لكم ركزاً, ولا ذكرى.
فقط العظماء هم من يبقى لهم ذكر؛ بما قدموه, نحتوا اسمهم في عقول البشر بما قدموا لهم, وحققوا الكثير مما رنوا إليه بالعزيمة والإصرار.
والتاريخ - كما يُقال- ليس أعمى فهو يعرف من يكتب. والتاريخ في تلك الصفحات سيكتب عن شخصين استثنائيين, أقل ما يقال عنهما: 
إنهما عظيمتان (هيلين كيلر ، وآن سوليفان) التلميذة والأستاذة.
فهيلين أول شخص كفيف أصم يتلقى تعليماَ كاملَا حتى المرحلة الجامعية. كما أنها اعتُبرت حدثاً تعليمياً إذ ذاك. وسوليفان معلمة أسطورة؛ سبقت معظم النظريات الحديثة التي ينادي بها اليوم، وتغلبت على كل الصعاب؛ حتى ساعدت الجدار الحجري - بتعبير هيلين كيلر - أن يتكلم، بل يجوب العالم؛ فيضيف للحياة حياة، وللمعاني معاني.

يوميات طبيبة جلدية

25 ر.س
" دروس الحياة دائمًا بثمن، قد يكون الثمن زهيدًا، وقد يكون الثمن باهظًا، وأحيانًا تريك الحياة وجهًا لم تكن تحسب له وجودًا "

(بين الجمال والجمال دائمًا هناك شيء أجمل)