عرض 1–18 من أصل 51 نتيجة

آموك

20 ر.س
منتصف الليل، يدق جرس السفينة. يتحسسك المجهول بعين لا تراها. يقف وراءك ضاحكاً منك وأنت تبحث في زحمة الأشياء عن شيء يشبهك. إنه هنا، جامد في مكانه، يجلس لا مبالياً. وفجأة، دون أي سبب واضح، يثب من مقعده ويهرول إلى الطرقات. يركض ويركض بلا توقف وقد تلبست به حمى الـ “الآموك”.

أربع وعشرون ساعة من حياة امرأة

25 ر.س
يقدم "ستيفان زفايغ" من خلال هذا الرواية جانباً خفياً من جوانب النفس البشرية عبر شخصية امرأة تقرر فجأة التخلي عن استقرارها الأسري، ليعبر بنا "زفايغ" من خلال دوائر سردية عديدة حياة الإنسان باعتبارها قائمة على صدفة تحدد المصائر. يتسلل "ستيفان زفايغ" فى هذه الرواية إلى أكثر المواضع ظلمة في النفس البشرية، تلك الجغرافيا التي تحكمها الشهوةُ واللاتعقّل، فبطلة الرواية السيدة هنرييت، هي امرأة متزوجة وأم لشابتين، هادئة جدا ومتماسكة إلى أقصى الدرجات، تهرب مع شاب جذاب وساحر، لم يمض على تعرفها إليه أكثر من 24 ساعة، وقد التقت به في فندق صغير في منطقة الريفييرا الفرنسية. وحده الراوي من دافع عن هذه المرأة، واختلف مع جميع رفاقه حولها، إلا مع هذه السيدة الانكليزية التي قررت أن تروي له هذا الفصل من حياتها، والذي يتحدد بأربع وعشرين ساعة..

أيام إيمانويل كانط الأخيرة

25 ر.س
في هذا الكتاب يترسّم " توماس دي كوينسي" أنفاس " كانط" وهي تصاعد إلى السماء في براعة فنية لافتة. ويعد مشهد الاحتضار من أقسى المشاهد في الكتاب لأنه، ويا للمفارقة ،كان من أمتع المشاهد فنياً. ألم تتحدث الفلسفة الإغريقية، تراث كانط، عن لذة الألم؟ كان جسد كانط يتهاوى أمام ضربات الفناء، وقد شقي بشيخوخته الشقاء كله فتهادى في موكب مهيب نحو مستقر الفناء. بيد أن إرثه الفلسفي ظل يناطح الفناء باقتدار ويقتص لصاحبه في عناد مهيب.

الأرض المنخفضة

65 ر.س
" أنت نصفي الآخر يا ساباش ، قيمتي لا تساوي شيئًا دونك .. لا ترحل "

ولد ساباش بعد انتظار له دام خمس سنوات وولد أخوه أوديان بعد 15 شهرًا من ولادته .. كبرا معًا ، لعبا معًا ودخل كلاهما المدرسة رغم فرق السن معًا أيضا .. تمضي السنين ويكبر الولدان ويبدأ كل واحد منهما بشق طريقه الخاص فأي طريق ذلك الذي سيجمعهم من جديد ؟!

" رواية ساحرة ومقنعة ، سيرة ملحمية لعائلة تعود جذورها إلى ثورة كالكوتا عام 1967 ، وتمتدّ إلى رود آيلند حتى يومنا هذا .. رواية يتناسل فيها الحدث القصصي مثلما ينسلّ الخيط من القماش .تأملات خلابة في الغياب والاغتراب والضياع بأسلوب رفيع "

الأموات

30 ر.س
رائعة جيمس جويس "الأموات" .. عندما يطارد الماضي الحاضر ويكبّل المستقبل باليأس والجوع والتشرّد، نوفيلا تمثّل درسًا في المهارة الأسلوبية ودرسًا في طرافة المعالجة والعمق.

التحول

50 ر.س
تعد الرواية الأخيرة التي كتبها «ستيفان زفايغ»، قبل أن ينتحر وينهي حياته في منفاه الاختياري بالبرازيل، معلناً استسلامه أخيراً أمام وحشية الحرب، وتحولات عالمه القديم ..

الحب والظلال

40 ر.س
تدور أحداث الروايه في دولة من دول أمريكا اللاتينية، وتبنيها على واقعة حقيقية حدثت في بلدة لونكين، حيث تم اكتشاف مدفن سري في منجم مهجور، أخفى فيه رجال الدرك جثث خمسة عشر فلاحا من أهالي المنطقة.
تنسج إيزابيل قصة حب خلف تلك الظلال القاتمة، لتمدنا بالأمل، وتؤكد على المشاعر الإنسانية الراقية التي لا يزلزلها ظلم، ولا تمحو وجودها تعقيدات الواقع.
رواية مميزة بسردها السلس ولغتها الواضحة كما أن أسلوب سردها المميز ساهم فى تكوين حبكة قوية زادت من عنصر التشويق والإثارة بالرواية.

الخوف

20 ر.س
إنها حكاية امرأة من داخل الوسط الأرستقراطي ملت حياة الرتابة فرامت المغامرة، وخلعت أغلالها، لتجد نفسها مكبلة بأغلال جديدة. وبين نداء الذات وسطوة المجتمع خيط مشدود على الهاوية تقف عليه البطلة مسكونة بالرعب وحيدة لا أحد يشاركها حالها.

الرسام تحت المجلى

40 ر.س
إنها حكاية الجدّة التي احتفظت برسام في منزلها خشية عليه من العيون التي تترصده، حيث يشير أفونسو إلى أننا جميعاً حين ننظر في حياة أجدادنا نجد قصصاً تفتح الباب على قصص. إنها قصة الرسام جوزيف سورس، الرسام المفتون بالدائرة؛ ذلك أن الدائرة هي أول شيء يرسمه المرء. إنها أكثر الأشكال طبيعية، وهي قادرة على احتواء كل شيء، بل هي رحم الأشكال كافة.
تبدأ الحكاية بولادة جوزيف في بيت لعقيد متقاعد من الجيش، بين أبٍ يعمل ككبير للخدم، وأم تساعده في الكيّ. وعلى الفور ازدادت حظوظه في أن يتبناه العقيد بجانب ولده ويلهلم جامعاً بينهما على طاولة معلم واحد. وُلد سورس طفلاً جميلاً، قوياً كمياه البحر، معافىً كمياه المطر، وبعين يسرى شبيهة بقمرٍ متناقص، تشير إلى أنه سيصير فناناً. وإنه لأمر محزن؛ إنها التعاسة أن تُولد كفنان؛ لأنك حين تنظر إلى العالم سوف تنظر إليه وكأنك تراه للمرة الأولى في كل مرة، فهل قُذف سورس عالياً في الفراغ ولم يلتقطه أحد؟

الساعة الخامسة والعشرون

60 ر.س
رواية تتجلى فيها أصداء الملاحم الكبرى، والتراجيديات الإغريقية والمآسي الشكسبيرية، ومجمل الأعمال التي انصب اهتمامها على مصير الإنسان، لذلك فهي تنتسب إلى سلالة الآداب السردية الرفيعة الخالدة.
كثير من الروايات يتلاشى حضوره مع الذاكرة بمرور الأيام، وتصبح استعادة أجوائه صعبة، وربما شبه مستحيلة، وقليل منها يدمغ الذاكرة بختمه الأبدي، ومن ذلك القليل النادر رواية الساعة الخامسة والعشرون.

السر الحارق

25 ر.س
تدور أحداث هذا "السر الحارق" بين رجل غاو ومناور وأم مترددة وطفل لا يزال في ميعة براءته لكنه يتميز بنضج لافت. تتداخل مشاعرهم في البداية رائقة متناغمة ثم تتصادم وتتأجج حتى يصبح من الصعب التحكم فيها.

ينزل بارون أعزب فندقاً بجبال الألب النمساوية فيختار فريسة له امرأة مرموقة مصحوبة بابنها ذي الثانية عشرة من العمر. وكي يصل بمهارة وسرعة إلى هدفه، فيتقرب من السيدة الجميلة، يلجأ إلى ربط علاقة انتهازية بالطفل. بيد أن الغاوي، وبعد اجتياز مرحلة التقرب من الأم، سعى إلى إبعاد ابنها الذي سرعان ما غدا عائقاً أمامه، ما سيجعل الطفل، وقد أحس أن "صديقه" الجديد قد خدعه، يلجأ إلى كل الوسائل لعرقلة محاولات التقارب بين الرجل والمرأة.

التوتر والتشويق والإيقاع السريع والفصول القصيرة تجعل من هذه الرواية لحظة قراءة بديعة، وتدل مرة أخرى على الموهبة الفذة التي يتمتع بها زفايغ في سبر أعماق النفس البشرية. إنها حلية أخرى يبتدعها صائغ متفوق.

الصبية والسيجارة

40 ر.س
“الصبيّة والسيجارة” علامة من علامات أدب الديستوبيا (أدب المدينة الفاسدة) في القرن الحادي والعشرين، ولكنّها دستوبيا ساخرة تُعرّي بخفّةٍ تهافت عالمٍ من المُثل والأحلام والقيم حتّى تغدو الخفّةُ صنوًا للثقل ويصبح الكائن لا يُحتمل. 

رواية نُشرت سنة 2005 ومع ذلك فقد بلغت حدّ التنبّؤ العام والتفصيلي أحيانا بما سيحدث في سورية مثلا في السنوات الأولى من العشرية الثانية إذ يصوّر الكاتب مشاهد لهو الإرهابيين السينمائي بضحاياهم مسجِّلا سبقاً سردياً وحدسياً لما سيشاهده العالم بأسره بعد ذلك على شاشات التلفاز. 

تنقذ سيجارةٌ حياةَ محكوم عليه بالإعدام فيخرج من غياهب السجن إلى ساحات المجد والشهرة بدعم من لوبيات صناعة التبغ، وتقلب سيجارة حياة موظّف رأساً على عقب فيتهاوى إلى الدرك الأسفل. وبين هذا وذاك رسائل عديدة يبعث بها الكاتب: إدانةُ النفاق الاجتماعي إذ يكرّس شعارات “العناية بالطفولة” محلّ “الأفكار الشمولية”. والدعوةُ إلى الاهتمام بأنموذج بشريّ كاد يلفّه النسيان: الرجل الكهل المنتج، تتغذى الإنسانية من لحم كتفيه ولا يغنم غير الإهمال.

الكتب التي التهمت والدي

30 ر.س
تدور رواية "الكتب التي التهمت والدي" حول فيفالدو بونفين، الموظف الحكومي، الذي يعيش حياة رتيبة ومملة في مكتبة داخل مصلحة الضرائب، وذات يوم يصطحب معه بعض الروايات إلى عمله ليقرأ خلسة، وبينما كان يتظاهر بالعمل، ينغمس فيفالدو بونفين في القراءة.

لم ينغمس فيفالدو بونفين في القراءة فقط، بل اختفى من هذا العالم بين ثنايا الكتب، وفي هذه الرواية نتابع حكايته التي يرويها لنا ابنه إلياس بونفين، الذي خرج بحثًا عن والده عبر أمهات كتب الأدب الكلاسيكي، مثل جزيرة الدكتور مورو، ودكتور جيكل ومستر هايد "روبرت لويس ستفنسون"، والجريمة والعقاب للكاتب فيودور دوستويوفسكي، وفهرنهايت 451 للكاتب راي برادبري.

وعلى مدار القراءة ينتظر القارئ الإجابة على سؤال: هل يوفق إلياس بونفين في هذه الرحلة الذهنية التي يواجه خلالها شتى أنواع المخلوقات الخيالية ونماذج مختلفة من المجرمين والشخصيات الأدبية؟.

المؤتمر الأدبي

20 ر.س
رغم عنوان الرواية التّقريري، إلاّ أنّنا لن نشهد أي مؤتمر أدبي، تبدأ الرواية بصوت كاتب يزور فنزويلا ويسكن جنب أكبر لغز في القارة: «خط ماكوتو»، حبل مربوط على شكل مثلث جنب البحر، يخفي كنز قراصنة قديم، ينجح الكاتب في فكّ اللغز ويأخذ الكنز ليصير غنّياً، بعد أن عاش سنة صعبة بسبب أزمة إقتصادية أثّرت على سوق النشر. لن أكشف عن الرواية أكثر من هذا، رغم أن آيرا نفسه يقول بأنّه لا يأبه بالعُقد والنّهايات، وهو مستعد أن يفضح كلّ نهايات رواياته، ببساطة لأنّها لا تملك بدايات ولا نهاية، ولا تسلسل زمني. مع كل فصل نكتشف شيئاً جديداً، الكاتب يكشف عن هويته الحقيقية، عالمٌ مجنون يريد السّيطرة على العالم، ويريد استنساخ جيش كامل من البشر العباقرة، ومثاله هنا هو زميله في المؤتمر الأدبي والكاتب الشهير: كارلوس فوينتس..

المائدة الربانية

60 ر.س
بعد روايته الأولى «شيطان أبد الدهر» يُواصل دونالد في رواية «المائدة الربانية»، الكشف عن زيف الأساطير المؤسّسية للحلم الأمريكي وإبراز تهافتها من الداخل، مستعيناً في ذلك بذاكرة الذات الجمعية، أي تلك الذات التي وعدتها المؤسسات الرسمية بالفاو في السّماء مقابل الاستعبادِ في الأرض. في هذه الرواية، يعود بنا بولوك إلى سنة 1917، السنة التي قررت فيها الولايات الأمريكيّة دخول الحرب العالمية الأولى، ويعرض علينا قصة مزارع وأبنائه الثلاثة، قصة فقر مُعَلن مقابل وعودِ هلاميّة بالرّفاه في الفردوس. ولكن حينما يموتُ الأب، ينتفض الأبناء على تلك الأساطير الطهرانية، ويتحولون إلى لصوص بنوك دمويين. يقدّم بولوك صورة حيّةً ساخرة عن تمرّقاتِ مجتمع هرول نحو المكنة، واستعباد العال، مُعليًا قيمة التقدّم على حساب الطيبين الأبرياء المواظبين على ترديد صلواتهم. ويرسم على شاكلة لوحات (جيروم بوش)، مائدته الربانية، مائدة تتوزع فوقها أطباق رهيبة تعكش شهوة مجتمع إلى الهمجية والقتل، والانحلال التدريجي، فيما تواصل مؤسساته الرسمية «طبخة» إيانيًا، وتعزز قبضتها عليه.

انتقام الغفران

60 ر.س
هل تحب القصص ؟
مارأيك إذن بأربع حكايات مختلفة ، تبدو منفصلةً ظاهرًيا لكنها مشدودة بخيطٍ واحد ( الغفران ) ! ومحكومةٌ بهاجسٍ واحد هو الغوصُ داخل النفسِ البشريّة .
سيدة مسنة وجدة مثالية ، عطوفة وحريصة على مساعدة الغير لكنها متهمة بجريمة قتل !
زيرُ نساء ثري يستغل براءة امرأة عاشقة وينتزع منها طفلها. فأيّ درسٍ يمكنُ أن تستخلصه الطبيعة البشرية من مأساة كهذه؟
رجل قاسي القلب يستعيدُ إنسانيّته بفضل طفلة، كان يغرق معها في قراءة رواية الأمير الصغير ، قبل أن يدرك في أحد الأيام أنه هو من كان وراء إسقاط طائرة كاتبها المفضل.
امرأة تزورُ بانتظام قاتل ابنتها، هذا الذي حوكم في جرائم قتل خمس عشرة فتاة. هي لا تكتفي بزيارته فقط وإنما تروّض وحشيّته وتحاول إخراجه من عزلته. فلماذا تفعل كل ذلك؟ 
هذا هو الاختبار الإنساني الذي يقدمه إيريك إيمانويل شميت لقرائه، اختبار الغفرانِ في مواجهة الانتقام.

أليس الغفران في النهاية، انتقامًا في حالته البكر؟

بذلة الغوص والفراشة

35 ر.س
الروائي الفرنسي "جون دومينيك بوبي" تعرّض لجلطة دماغيّة أصابته بشلل تام عدا عينه اليسرى، بعد غيبوبةٍ دامت ثلاثة أسابيع. حالة نادرة الحدوث تسمّى ب”متلازمة المنحبس” (Locked In Syndrome). تمكّن بفضل تلك العين من التواصل مع المحيطين به، رفّة واحدة ل”نعم” واثنتان ل”لا”.
بعدها وضعت له اختصاصيّة النطق بالمستشفى البحري ببارك أبجديّة جديدة مرتّبة حسب أكثر الحروف استعمالا في اللّغة الفرنسيّة، تتلى عليه الأبجديّة وحين يصل إلى الحرف المطلوب يرفّ مرّة واحدة بعينه اليسرى، ليكوّن كلمات تعبّر عن حاجاته وطلباته. حتّى قرّر أن يكتب كتاباً يسرد فيه بيوغرافيا حول حياته بالمستشفى بجسد غير متحرّك وثقيل مثل بدلة الغوص وروح مرفرفة مثل فراشة تتجوّل به في كلّ مكان.
تطلّب ذلك 200000 نبضة جفن حتّى يحرّر “دفاتر رحلة ثابتة” كما يسمّيها. صدر الكتاب يوم 5 مارس 1997، أي قبل أربعة أيّام من موته.

بوذا في العالم السفلي

30 ر.س
الكتاب يصور متاهة المهاجرات في حلقة منسية من تاريخ اليابان الحديث، وهي كما يقول مترجمها في مقدمته المستفيضة لها: أوديسة من نوع خاص… إبحار إلى ديار بعيدة دونما أمل في العودة…. ارتحال مجموعة فتيات معدمات من أرياف اليابان وقراه المنسية بحثا عن زوج يحفظ لهن عيشا غير الذي كن يعشنه في مزارع الأرز البائسة. بنات أغلبهن عذارى يحملن صور أزواج لا يعرفنهم، وألبسة تقليدية بسيطة، وأشياء أخرى حميمة يحفظنها بين دفوف كتب من نوع “مرحبا أيتها الآنسات اليابانيات!” أو “دليل المسافر إلى أمريكا” أو “عشر طرق لإمتاع الرجل”، ويخبّئن بين الضلوع أسرارا لا يبحن بها لأحد، ورغائب ومخاوف. رغائب أنثوية بفرحة العمر، ومخاوف منح الجسد لرجل مجهول في بلد مجهول.