عرض 37–51 من أصل 51 نتيجة

عرس الشاعر

37 ر.س
مصرفي نمساوي ثري وبوهيمي، يدعى جيرونيمو فرانك، يتخلى عن كل شيء ويستقر في جزيرة صغيرة من جزر الأدرياتيكي، حيث يعيد فتح "المخزن الأوروبي الكبير". وسرعان ما يحدد زواجه من الشابة الجميلة آليا إيمار.
يتم وضع تصور مسبق لحفلة زفاف استعراضية. ومع ذلك، فإن العروسين لا يشاركان تماماً في البهجة الشعبية. فجيرونيمو تثقل عليه الأسطورة التراجيدية لصاحب المتجر السابق وزوجته الشابة. أما بالنسبة إلى آليا فإن حب استيبان كوبيتا -المتحدر من رجل الجزيرة الأسطوري- هو ما يسبب لها القلق والارتياب. تندلع حفلة الزفاف الرائعة في حدث شعبي يتجاوز كل الشخصيات وينقلهم من المرح إلى المأساة.
قصة حب أسطورية قوامها المكيدة والسخرية، نظرة ذكية وتهكمية إلى أوروبا، ما قبل الحرب العالمية الأولى، ولكنها في الوقت نفسه تاريخ لسلالة من المهاجرين الذين وصلوا إلى تشيلي في بدايات القرن العشرين.

على قبوركم

40 ر.س
أن تتجاوز الخط، هو أن تكون رجلاً أبيض البشرة ولكن بجينات ودماء سوداء، في مجتمع لا يحب أن يرى الزنوج خارج القفص. تلك هي القضية التي تطرحها رواية "على قبوركم" لبوريس فيان، رواية شكلت لحظة صدورها عام ١٩٦٤ م ،زلزالاً داخل الأدب الفرنسي المحافظ والمطمئن إلى تمثلاته للعالم، فقد مثل بوريس فيان بلغته الصريحة حد الوقاحة، والغريبة حد الشاعرية، نوعاً جديداً من الكتابة وصل إلى حد وصفه بأنه كاتب قادم من كوكب آخر. ولعل ما يثير الغرابة في هذه الرواية ،أنها كانت مدينة بنجاحها الكبير، إلى ضابط فرنسي أقدم على قتل عشيقته تاركاً قرب جثتها كتاب فيان على صفحة محددة يقتل فيها البطل عشيقته بنفس الأسلوب. لقد عرف بوريس فيان كيف يمزج في رائعته "على قبوركم" بين العنف والحب والتصدي إلى العنصرية في وقتٍ واحد ،كاشفاً بذلك عن إدانة مبكرة لعالم تتواشج فيه الخطوط السوداء والبيضاء وتتعالق حتى تصبح الكلمة الصريحة هي الرصاصة الوحيدة القادرة على إحداث فجوة فيه.

فعلاً

50 ر.س
بين الكينونة والعدم مسافة تُقطع في اتجاهين وليس كل شخص قادر على قطعها في الاتجاه الصحيح، فما بالك وضبابية الرؤية واقعه اليومي. حياة رتيبة كئيبة تحياها الشابة منيرة، وإذ لا تجد لها من طعم أو لون أو رائحة تهرب منها إلى دعة المهدئات أولاً، وإلى ألق المخدرات لاحقاً، لتسكن فقاعة من الوهم سرعان ما ستنفجر مفجرة معها ينبوع دماء سالت من وريد البنت بغزارة. أحقاً حاولت منيرة الانتحار؟ هي نفسها لا تعلم، ولكي تجيب بالنفي أو بالتأكيد كان لابد لها من خوض رحلة باتجاه الذات نقلتها مكانياً من بلد إلى آخر، وطوّحت بها زمانياً فإذا هي الماضي المعتم والحاضر الشاق والمستقبل المجهول في آن، وكما في كل الرحلات طوت المرتحلة الرواية بطيها للمسافة وجوها ومشاهد وأحداثاً تجمعت في حقيبة الذاكرة وحين نُثرت كانت هذه الرواية.

فوضى الأحاسيس

25 ر.س
ماذا ستفعل في اللحظة المفصلية التي ترى فيها شريط حياتك كله؟ وفيم ستفكر وقد استوى تاريخك الشخصي مجموعة من الصور تحدد سيرتك الرسمية؟ ربما ستقول هذه حياة شخص آخر يشبهني. يربكك اسمك وملامحك القديمة. تربكك الاشارات إذ تؤكد أنك عشت كل هذا. وفي المسافة الفاصلة بين ما كان وما أمكن له أن يكون في تلك الثانية التي يشتغل فيها عقلك وذاكرتك بسرعة رهيبة تنتفض حواسك وتتداخل مشاعرك وكمن يشاهد فيلم حياته ويعرف أنه ليس باستطاعته تغيير أي تفصيل من تفاصيله تتجه إلى الشاشة وترجع منها بقبضة مهشمة سيكفيك الدم المتقاطر منها لكتابة قصتك الحقيقية. هنا ينتقم الهامش من المركز. وهنا تمارس الأحاسيس فوضاها الجميلة. فوضى زفايغ وشخصياته وفوضى القارىء وهو يتتبع مسارها بحذر. هذه ليست رواية بل حقل ألغام ...

عن هذه الرواية قال "رومان رولان": في نظري أعظم ما كتبة ستيفان زفايغ. وهي أكثر مؤلفاته مأساوية وإنسانية.

قطار الليل إلى لشبونة

70 ر.س
تتداخل الأحداث والأمكنة والذكريات، وتتدفق المشاعر والأفكار والمعارف في نهر واحد، ليس شيئاً آخر سوى نهر الذات وهي تستيقظ على نداءاته المكتومة وأسئلتها المهملة:
- إذا كان صحيحاً لا نعيش إلا جزءاً صغيراً مما يعتمل في داخلنا إذن ما مصير بقية الأجزاء؟!
سؤال مهمل من بين أسئلة كثيرة.
لا يكف هذا العمل الساحر عن إيقاظها فينا حتى تغدو حياتنا بأسرها موضع سؤال، ما الأدب إن لم يكن طريقاً إلى الإنسان؟
وما قطار الليل إن لم يكن رحلة في خبايا الذات؟ 
وما الذات إن لم تكن الفريد والمختلف والغريب في وجه المشترك والمؤتلف والمألوف؟
لا قطار ولا ليل ولا لشبونة، إنها دعوة كل واحد منا ليقتطع تذكرته الخاصة بحثاً عن الإنسان فيه، الإنسان الذي تركه مهملاً غريباً في محطة مهملة على سكة الحياة.

كوباني

50 ر.س
في واحدة من أقسى المشاهد التي لا تبرح الخيال دمّرت مدينة "كوباني" السورية إثر تعرضها لهجوم مسلحي "داعش" في خريف عام 2014. لم يقف الأمر عند الدمار وتشريد البشر بل تعدى ذلك إلى ارتكاب المجازر بحق أهل تلك المدينة المسالمة.
في هذه الرواية يتتبع الروائي الكردي "جان دوست" قصّة عائلة مهاجرة كانت قد شاركت في ثورة شيخ سعيد في كردستان تركيا ثمَّ لجئت إلى مدينة كوباني في كردستان سوريا وعاشت فترة من الزمن هناك ثمَّ شهدت الحرب الأخيرة؛ لنعيش مع أفراد هذه العائلة تفاصيل حياتهم، ذكرياتهم وألمهم الذي لن يُنسى...

ليلة النار

40 ر.س
ليلة واحدة من الضياع دون ماء ولا غذاء كانت كفيلة بقلب حياة الكاتب رأسًا على عقب. وليس الكاتب هنا غير إيريك إيمانويل شميت نفسه، وهو يرسم لنا الرحلة التي خاض غمارها في سن الثامنة والعشرين، وزعزعت كل قناعاته الفلسفية المادية، لتفتح قلبه على عالمٍ من السكينة والسلام، وتضع قدميه على مسارٍ جديد سيحدد كل أعماله الأدبية فيما بعد.

ليلة النار رحلة في المكان، تنقلب فجأة إلى رحلة داخل عوالم الذات، لتفضح غرورها الزائف وتضعها أمام تناقضاتها في مرآة الكون.

مانديل بائع الكتب القديمة

25 ر.س
في هاتين القصتين يرسم زفايغ بلغة الفن أثر الحرب حتى في من لم يشارك فيها من خلال شخصيتين ريفيتين كلتاهما حبيسة عالم خاص بها وحدها.

مذبح الموتى

25 ر.س
في مذبح الموتى، لم يقدم هنري جيمس قصة بل مرثية حقيقية تستحق دون شك أن تنال المرتبة الأولى من بين كل الرحلات السردية التي غامرت باستكشاف عالم الموت.
في هذه القصة يلعب الموتى دورًا لا ينفذ إلى كنهة الأحياء، حيث تفقد مشاعر الحب والصداقة وحتى الكراهية، معانيها لفائدة معنى أكثر نقاءً وسموًا وهو تمجيد الموت لهدم آخر جدار يفصل بين البشر والغفران.
مذبح الموتى، تعيد أنسنة الموت هذا الوحش المخيف، وتعيد الحياة للموتى، هؤلاء الساقطين من ذاكرة الأحياء وتعيد للغفران مذبحة المتلألئ بمئات الشموع التي تنير عتمة الروح في طريقها إلى الخلاص.

ميتتان لرجل واحد

30 ر.س
في هذه الرواية ينعكس مشهد المأساة حول عدم تصديق الموت الفيزيقي في لحظات الحياة بشطحاتها وصدامها خارج ملفات القيود الحياتية، الحياة بأشجارها وعصافيرها, وبهدوئها وأعاصيرها والتوق لكل ما ترميه وما تمن به, فبعد أن يموت بطل القصة يبدأ الذهول عند أصدقائه وعشيقته, ويتحول ذلك الذهول الى ألفة واستمرارية في مغامراتهم وكأنما الأمور طبيعية, يتضعضع العالم أمامهم ويتحول ذلك العشق الحارق الى سعير في الحانات والشوارع ويتبادلون النخب, فانتازيا مخيفة ملفعة بعظمة شفافية التعامل مع المجهول, وتفجير حدود العالم.

نيرنج

45 ر.س
نيرنج، نافذة مفتوحة على عوالم ألف ليلة وليلة ونفحة ممّا سكتت عنه شهرزاد. من محلّة الكرخ ببغداد وبساتين البصرة أيّام بني العباّس إلى أرض الفايكنغوما وراء بحر قزوين، جسر من الحكايات يتداخل فيه الخياليّ بالواقعيّ، فتُعزى الأحداث إلى السحر وتسخير الجنّ تارة وإلى فعل البشر وتدبيرهم تارة أخرى، وتعكس مرآة الخُرافة النورديّة بما فيها منتطاحن الآلهة وبطشها بالعباد صورة حُكّام بلادالإسلام في ذاك الزمان وما هُم عليه من تناحر واستبداد، وما خيبة ظنّ الإفرنجيّ هوسكولد، الذي حلّ ببلاد العرب هاربًا من همجيّة بني قومه وفوضاهم إلاّ إقرار بهذا التطابق. بيد أنّ في الرواية أيضًا حضوراً لقُوى الخير بدءًا من مريم وتضحيتها لأجل هوسكولد مرورًا بأثيرٍ الُمجتهد في فضح غيّ الطغاة وابن الهلال وصحبه من العلماء النزهاء وصولاً إلى قائم المقام المُنتصر للحقّ والمخلص له، أمّا رحى الصراع بين الفريقين فدائرة على الأرض عرضًا وبين ثنايا الكُتب أساسًا، كيف لا وسرّ أسرار الرواية ليس سوى كتاب... كهذا الذي بين أيدينا.

هل فعلها ؟

25 ر.س
هل فعلها؟" و"ليبوريلا": قصّتان بديعتان للكاتب النمساوي ستيفان زفايغ، تكشفان عن الروابط الخفيّة بين الإنسانيّ والحيوانيّ وتضعان الإنسان وجهًا لوجه مع حقيقته الباطنة..

وسادة من عشب

40 ر.س
تتناول الرواية رحلة رسّام وشاعر هايكو، وهو يصعد الجبل من قرية ناكوي التي يسكنها، بسلام، إلى حيث يقع نزل المياه الحارّة باحثاً عن السكينة، وخلال الرحلة يروي سوسيكي سيرة الشعر والفن والثقافة، ومعاناة المثقف في أي مكان بمواجهة لاءات الكتابة التي هي بلا حدود أو جدوى.

يرى من خلال الوجوه

60 ر.س
هذه الرواية منطقة اشتباك حرة بين الفلسفة والدين والتصوف والإعلام، في قالب بوليسي يمزج الواقعي بالغريب، وحبكة يوشك القارئ معها على الركض بين الفصول...