عرض 19–36 من أصل 569 نتيجة

أشكر ربك

35 ر.س
فليرض المؤمن بما قسم له، ولا ينظر إلى من فوقه، وليجعل الرضا سر باله ورداءه، ليرض الله تعالى عنه، ويديم عليه النعم، ويزيده من فضله، إنه الوهاب الجواد الرؤوف الحليم الكريم.

أغنيات الودق

35 ر.س
في هذا الكتاب جئتُ مُحمّلَة بسحائبٍ مُثقلة
بالقصائدِ، بالنَّايِ الحزين، بالأمل، بالأُغنيات
جئتُ وفي ذاكرتي فصولاً مثيرة
حُبلى بالتفاصيلِ العتيقة، وبالحكايا والذكريات
جئتُ وفي صدري حقولاً كثيرة
تشتهي عزف المطر، تبتغي رقص الفراشات
جئتُ وفي قلبي مشاعر
أينعت بالحب، بالسلام، بالحنين والأمنيات
جئتُ أُرتّل أغنياتي وأدندن كلماتي وأُراقصُ الغيمات

أغنية أخيل

55 ر.س
أسطورة طروادة، تروى من جديد من خلال هذه الرواية التي فازت بجائزة أورانج 2012 م – جائزة أمريكية تمنح سنوياً لأفضل رواية كتبتها امرأة -، قد تبدو الأسطورة موضوعاً مطروقاً، كتبت عنه الكثير من الملاحم والقصص والمسرحيات والروايات، ولكن مادلين ميلر تصنع نسختها الخاصة متكئة على لغتها الجميلة، وعلى اختيارها لباتروكلس – صديق أخيل وعشيقه – كراوٍ للقصة، هذا الاختيار يجعلنا نطلع على الأحداث منذ بداياتها، منذ اليوم الذي ذهب فيه باتروكلس خاطباً لهيلين – أحد خطابها الكثر على الأقل -، ترسم لنا مادلين المشهد، حيث تختار هيلين مينيلاوس زوجاً، كان هذا قبل أن تهرب مع باريس إلى طروادة، فتشعل اليونان وتبدأ حصاراً بطول عشر سنوات لطروادة، مات فيه الكثير من أبطال اليونان كما روت الإلياذة، وكما ستروي لنا مادلين.
.
تركز المؤلفة على شخصية أخيل، وعلى العلاقة بينه وبين باتروكلس، وهي لا تتوقف في السرد عند لحظة موت باتروكلس كما يفترض، وإنما تواصل من خلال روح الراوي المرفرفة، هكذا نتابع قتال أخيل وهكتور، ونهاية أخيل، بل بعض أحداث ما بعد الحرب.

أغنية هادئة

40 ر.س
قرّرت مريم، وهي أمّ لطفلين، أن تستأنف العمل في أحد مكاتب المحاماة رغم تحفّظ زوجها. وهكذا شرع الزوجان في البحث عن مربية. بعد عملية انتقاء مُحكَمَة، وقع اختيارهما على لويز التي اكتسبت بسرعة حبّ الطفلين، واحتلّت بالتدريج مكانة مركزيّة في البيت. وبذلك تنشأ علاقة تبعيّة متبادلة تتقوّى شيئاً فشيئاً إلى أن تنتهي بمأساة.
من خلال وصف دقيق للزوجين وكذا لشخصية المربية الآسرة والملغزة، تنكشف أمامنا الكثير من قضايا عصرنا كمعنى الحب والتربية، والعلاقة بين السيطرة والمال، وشيوع الأفكار المسبقة الطبقية والثقافية…
يضفي أسلوب ليلى سليماني القوي والصارم، الذي تتخلّله مقاطع شاعريّة سوداويّة، على النص مَسحة من التشويق الخلاب منذ الصفحات الأولى.
“قصّة مثيرة، رائعة ولاذعة في نفس الوقت، تصوِّر صراعاً عنيفاً مُستلهَماً من وقائع الحياة اليومية”

أغنيك عشقاً

25 ر.س
يا لحناً أغنّيه طرباً 
عزفت حبكِ
في مدخل شرياني 
حتى سري العشق
في أوردتي 
واستقرّ بكل حنانٍ 
في اعماقي.

أقطاب الفكر العربي

50 ر.س
هنا صفحات مضيئة لامعة, من الفكر والنظر, والفلسفة والحكمة, والرأي والرؤية, جمعت رموز الفكر العربي من عدة بلدان مختلفة. تحكي سيرهم وأخبارهم, وتعرض آرائهم وأفكارهم, وتسعى لأن تقبض على الخيط الناظم لمواضيعهم ومشاريعهم. سمّاهم أقطاب الفكر العربي, إذ هم أقطاب سيارة من حيث جري الناس في مداراتها, وطواف الأخبار عن إصداراتها, فكانوا بذلك منارات للضالين, وقبلات للمهتدين, وكواكب وضاءة للسائلين السائرين. يستمد القارئ من معينهم "رؤية", ويتعلم من أخبارهم "خبرة", ويتخذ من أحكامهم "حكمة", فيجمع منهم منظومة من النظرات والرؤى, متماسكة متشابكة, متحدة ملتحمة, تشكل أبنية نظرية ومشاريع فكرية صارت مع الأيام معالم واضحات لمن ضل في بحثه وحار في سلكه, فرام بعد هذا الشتات هداية ونجاة.

أكياس

30 ر.س
أهد نفسك الصمت عن هذا النوع من الكلام، أهد لنفسك الرقي والحب للكل، صدقني قلبك يسع الصمت الإيجابي، ويسع الحب، ويسع هذا الرقي الأخآذ!

ألقت مافيها وتخلت

25 ر.س
الحياة ليست للجميع.

قد كتبت المقولة على صحف الورق، وأقبلت علي بكامل الأرق، إنتفضت وكأنها ريح لاتبقي ولاتذر أقبلت الأيام وكأنها المحاق، لا أعلم هل تتبدل السطور كما تتبدل الصحف، هل سيكون ألآتي كالأمس..لربما تجدف بنا السفن إلى الميناء، ونحيا ربيعاً آخر..نأمل بأن نستفيق ويندثر الأرق وتصبح الحياة متنفس للجميع.

ألم ترَ

38 ر.س
تذكر دائمًا... أن الحياة مجرد شريط من الذكريات سينتهي عن قريب.

أمام الألم كلنا سواسية

30 ر.س
في طريق عودتي إلى المنزل رأيته على حالته المعتادة كما توقعت ، كان يسند ذقنه على يده ويقبض بالأخرى طرف المجرفة ، وجهه القرمذي يتصبب عرقاً وهو يلتقط أنفاسه بتتابع…هذه هي هيئته عندما يأخذ إستراحة.

أنا مشهور قبل أن يعرفني أحد

60 ر.س
الكتاب الذي يضمّ الحوارات النادرة مع (ماركيز) في سنوات وحقب مختلفة من حياته.

أنا من أكون؟ كن كما تود أن تكون

25 ر.س
علمتني الحياة بأن الكلمة كالرصاصة إن خرجت لا تعود.. إذا سأجعل في كلماتي أهدافا إيجابية تبقيني كما أحب وأود أن أكون.

أنت جواب السؤال

30 ر.س
" اذا استولى عليك شعور بان محاولاتك الادبية تعينك على رؤية نفسك ورؤية العالم رؤية اوضح , وان ما كتبتة يشحذ عزيمتك علي خوض غمار الحياة , ويجلو معدن ضميرك , فالزم مقام الادب , ولا يهم ان صرت كاتبا او لا , المهم ان ما كتبته سيصنع منك انسانا واعيا بقيمهته في الحياة , انسانا يقظا , حاد البصيرة . اما اذا اكتشفت ان كتابه الادب والاستمتاع بها ستقف حجر عثرة في مشوار حياتك ولو في اضيق الحدود , وانها ستغويك بسلوك طرق جانبية , نهايتها الغرور وتبلد المشاعر , فالق بكل القصائد والنصوص وكل ما كتبته , بل وكل ما كتبناه جميعا , وراء ظهرك "

أنثى الكتب

60 ر.س
ما سر أولئك الغرباء ؟
الذين نلتقيهم في الزحام فتهفو إليهم قلوبنا ..
كأنها تناديهم بأسمائهم
أين عشنا معهم ؟
وفي أي الأزمنة تقاسمنا معهم الحياة فوق الأرض ؟
وفي أي الأوطان كانوا يمثلون النصف الآخر لنا ؟
وخلف أي الأسوار .. أدينا أمامهم بطولة حكاية دافئة ؟

أنشودة القلم

40 ر.س
أؤمن باللامرئي، إنه حتماً هناك، في المساحة البيضاء بين كلمتين، في الصمت بين نغمتين موسيقيتين، في السواد بين صورتين سينمائيتين، في الفاصل بين حركتي راقصة، بين نفسين، بين خفقتي قلب.. اللامرئي ليسس كائناً أو شيئاً غامضاً لايمكن إدراكه، مثل العقل، الروح، الجن، الملائكة، الآلهة .. وغيرها اللامرئي هو التعبير الشعري لما هو غائب، وبالتأكيد لا يمكن أن يكون غير موجود. غائب لأنه في مكان آخر، في مكان لا أعرفه، في مكان لم أعد فيه، أو بالأحرى، هو في المكان الذي لا أعرف كيف أسبره في أعماق ذاتي الخفية.

أنقذني

57 ر.س
شاءت الأقدار أن نلتقي للمرة الأولى قبل عشر سنوات انتهى لقاؤنا بمأساة رهيبة ، لكنك لم تكن مسؤولاً عن ذلك ، بل اعتقد أننا لو التقينا في سياق آخر غير ذاك ، لكنا صرنا صديقين .
أشكرك على تسليطك الضوء على لغز وفاتي فأنا أعرف الآن جواب الاسئلة التي كانت تعذبني ، على أنني لم أعد واثقة من المعنى العميق لمهمتي ماذا لو أننى أخطأت منذ البداية بخصوص ما كان منتظراً مني ؟ أكانوا يرغبون فعلاً في أن أعود بجولييت أم أنهم بعثوني لأنقذ ابنتي وأتصالح معك ؟ أسئلة ليس عندى جوابها ، كل ما أعرفه هو أنني لن أحرمك من المرأة التى تحب ، وإذا ما ذكرتني أحياناً فاذكرني من دون ألم ولا شعور بالذنب ، قل إنني لست ربما بعيدة ولا تقلق علي.

أهاليل

30 ر.س
الأفكار تصعد من دهاليز الحياة ومواقفها اليومية لتستقر وتعتلج في ذهن الكاتب وتتكثف كديمةٍ في رأسه، ويبقى الرأس مسكوناً بديم الأفكار وصداع التفكير حتى يأتي القلم ليستمطر "أهاليلها" فيجري المداد على ورقة جرداء ويحولها إلى واحةٍ تسيح فيها العقول وتتقلب الأبصار.

الكتابة حياة معشبة زاهية.. يراها البعض جحيماً أسود، لكن الحقيقة أنها ماء القلم الذي ينبت الأفكار على الورق فتغدو جدائق غناء ذات بهجة..