عرض 1–18 من أصل 121 نتيجة

٣٥ سوناتا

25 ر.س
هُنا رؤية وتأمل "فرناندو بيسوا" لوجود روحي وذهني ومادي وطبيعي مرتبك بوضوح. وليس ذلك لأن هذا الوجود كان واضح الارتباك والرؤية وهو فقط رأى وضوحه ونقله لنا، بل لأنه كان لا يُرى، ولم يكن ليُرى، إلا بعد أن رآه هو... تُوَظِّف "سوناتات" بيسوا الإنجليزية هذه نحواً معقداً مستمداً من النماذج الإليزابيثية العريقة. كما تلخص بإعجاز شديد ومكثف فكرته عن الفكر ذاته، فكرته الظاهرية عن الداخل، وفكرته الداخلية عن الظاهر. يتحدث بيسوا هنا عن وسائله وتقنياته في الشعور، وعن الشعور، وعن كيف يشعر. يتحدث عن الأسئلة الكبرى ومحركات الوجود والعدم، عن الشك واليقين، عن الأصالة والحداثة، المتن والهامش، عن الخداع، والله، والشيطان، والذات، والخير والشر، وتفاهة الحياة والموت والقدر، يتحدث عن الكره والحب، والمنفى والوطن، والخوف والشجاعة. يتحدث عن كمال التلاشي، وتلاشي الكمال، عن واقعية الفكرة والحقيقة أكثر من الواقع والحقيقة ذاتهما... هكذا تماماً كان يرى الأشياء، ولا يراها، ويرى أنه لا يراها.

أثر السود في الحضارة الإسلامية

40 ر.س
الكتاب الفائز  بجائزة الملك عبد العزيز للكتاب عن دراسات التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية. 

ويقدم الكتاب ترجمات للمسلمين السود، ويقف على أدوارهم الثقافية والحضارية منذ فترة النبوة وحتى سقوط الخلافة العباسية ببغداد. يتناول الكتاب الإطار الذي ارتبط بظاهرة السود في المجتمعات البيضاء “نظام العبودية" ويرسم مساراً تاريخياً له في علاقته بالرقيق الأبيض والأسود ليستخلص الأهمية الكبرى للدور الإسلامي على مستوى التعاليم التشريعات.

أحبك لأن الله اختار ذلك

45 ر.س
في نهاية المطاف اكتشفت أني ارغب بأشياء كثيرة في حياتي.
لا لأني ارغب بها فعلا ولكن لأنها كانت تحبها.. ما بال الغرام يصنع منك شخصا آخر
كان بيني وبينها حب وقبيلة ورجل دين يفتيها بحرمة الوصل وصديقة تذكرها بقصص فشلها واخت تخون الرجال.
.. يحتوي الكتاب على مجموعة نصوص أدبية.

أريد أن أعيش

40 ر.س
هذا الكتاب, حكايات وتأملات لبناء عقل هادئ في زمن مضطرب, ورحلة لتحرير النفس من الجروح المحفورة والتجارب الحزينة, والكفاح من أجل العيش بفرح وحيوية ومواصلة الرقص مع الحياة, وعيش مستوى جديد من التنور الروحي.

أقطاب الفكر العربي

50 ر.س
هنا صفحات مضيئة لامعة, من الفكر والنظر, والفلسفة والحكمة, والرأي والرؤية, جمعت رموز الفكر العربي من عدة بلدان مختلفة. تحكي سيرهم وأخبارهم, وتعرض آرائهم وأفكارهم, وتسعى لأن تقبض على الخيط الناظم لمواضيعهم ومشاريعهم. سمّاهم أقطاب الفكر العربي, إذ هم أقطاب سيارة من حيث جري الناس في مداراتها, وطواف الأخبار عن إصداراتها, فكانوا بذلك منارات للضالين, وقبلات للمهتدين, وكواكب وضاءة للسائلين السائرين. يستمد القارئ من معينهم "رؤية", ويتعلم من أخبارهم "خبرة", ويتخذ من أحكامهم "حكمة", فيجمع منهم منظومة من النظرات والرؤى, متماسكة متشابكة, متحدة ملتحمة, تشكل أبنية نظرية ومشاريع فكرية صارت مع الأيام معالم واضحات لمن ضل في بحثه وحار في سلكه, فرام بعد هذا الشتات هداية ونجاة.

أنا من أكون؟ كن كما تود أن تكون

25 ر.س
علمتني الحياة بأن الكلمة كالرصاصة إن خرجت لا تعود.. إذا سأجعل في كلماتي أهدافا إيجابية تبقيني كما أحب وأود أن أكون.

أنت جواب السؤال

30 ر.س
" اذا استولى عليك شعور بان محاولاتك الادبية تعينك على رؤية نفسك ورؤية العالم رؤية اوضح , وان ما كتبتة يشحذ عزيمتك علي خوض غمار الحياة , ويجلو معدن ضميرك , فالزم مقام الادب , ولا يهم ان صرت كاتبا او لا , المهم ان ما كتبته سيصنع منك انسانا واعيا بقيمهته في الحياة , انسانا يقظا , حاد البصيرة . اما اذا اكتشفت ان كتابه الادب والاستمتاع بها ستقف حجر عثرة في مشوار حياتك ولو في اضيق الحدود , وانها ستغويك بسلوك طرق جانبية , نهايتها الغرور وتبلد المشاعر , فالق بكل القصائد والنصوص وكل ما كتبته , بل وكل ما كتبناه جميعا , وراء ظهرك "

أنشودة القلم

40 ر.س
أؤمن باللامرئي، إنه حتماً هناك، في المساحة البيضاء بين كلمتين، في الصمت بين نغمتين موسيقيتين، في السواد بين صورتين سينمائيتين، في الفاصل بين حركتي راقصة، بين نفسين، بين خفقتي قلب.. اللامرئي ليسس كائناً أو شيئاً غامضاً لايمكن إدراكه، مثل العقل، الروح، الجن، الملائكة، الآلهة .. وغيرها اللامرئي هو التعبير الشعري لما هو غائب، وبالتأكيد لا يمكن أن يكون غير موجود. غائب لأنه في مكان آخر، في مكان لا أعرفه، في مكان لم أعد فيه، أو بالأحرى، هو في المكان الذي لا أعرف كيف أسبره في أعماق ذاتي الخفية.

أيامي مع جورج طرابيشي

35 ر.س
الكتاب المهم الذي بين يديك، سيدي القارئ، عنوانه:
«اللحظـة الآتية... أيامي مع جورج طرابيشي»، كتبته زوجة الراحل، الأديبة هنرييت عبودي، ويصنف في «دار مـدارك»، تحت بند المذكرات، وأضعه تحت تصنيف المعرفةِ العريضةِ، فبين كل سطرين منه أو ثلاثة، يقفُ القارئُ الكريمُ ، على عنوان كتابٍ نفذت طبعاته، أو يجدُ اسمَ فيلسوفٍ، يُدَوّنهُ ليعودَ إليهِ حينَ يفرَغ، أو يُلقيَ فكرةً ساخِرةً تثيرُ فيهِ التأملَ الظريف. 

أدعو القارئَ الكريم، للاستمتاع بهذا الكتاب، الذي لا يُخفي صِغَرَ حَجمِهِ، عَظَمَةِ قيمَتِهِ.

اخلع حذاءك

40 ر.س
يأسى أحدنا على نفسه كثيراً، يَغْرقُ في انكساراته، يحزن على حاله، ثم ينتهي به المطاف برثاء حياته وهو ما يزال فيها. هَمٌّ عارِم يعصف بالبشرية، وعلى رغم المُلهيات، ووسائل الترفيه، وتنوع العلوم والمعارف وسهولة الوصول إليها، ما زالت النفوس مُنْكسرة، مُحْتقنة، لا تدري لماذا، وإلى متى.
بحثتُ كثيراً عن مفهوم السعادة، فأدركتُ أنها ليست شيئاً نصل إليه، هي ليست إحدى محطات الطريق، بل الرحلة ذاتها. هي قدرتنا على بناء عوالم خاصة بنا عندما يدخل بنا القطار نفقاً مظلماً، فنظلّ نفكّر متى سيخرج منه، وماذا يوجد في نهايته.. وأياً كانت الإجابة، فإن كل شيء بعدها سيكون حتماً جميلاً.

اغتيال

35 ر.س
كنت أشعر دائما بأننا عرضة للخسارة والفاجعة مهما حاولت مقاومة ذاك الشعور إلا أنه يقيني حتى لو كان في الحقيقة خاطئ، الحب تغديه التحديات الكبرى لكن يقتله الخوف ، وأنا كنت أخوض في اليوم ملايين الحروب العاطفية التي لا يشعلها إلا ارتيابي ولا يطفئها إلا قربك ، هذا القرب الوحيد الذي أتمنى له ديمومة ودفئاً ولكن الحياة تجنبنا على الدوام حدوث ذلك . وتحولنا إلى كائنات خاوية وهشة تقتلها كل هذه المرارة.

اقرأ

20 ر.س
دليل مختصر لكيفية جعل القراءة جزءاً من حياتك، وما هي مجموعات القراءة، وفوائدها؟

الأحلام لا تموت

30 ر.س
أرواحنا إسفنجة وبالمادة التي تتشبع بها تفيض، فلنغرقها إيجابية وتشجيعا حتى نفيض بلغه الأمل ونجفف منابع الإحباط. إن نفش بيننا اليأس فذلك مدعاة لموتنا ونحن أحياء، وإن أفشينا التفاؤل والأمل أحيينا القلوب اليائسة وهي رميم، وبنينا من أحلامنا واقعا لايموت، بل يعيش للأبد.

الأستاذ

40 ر.س
تُهنا ما بين التقديس والتهميش، ضِعنا ما بين المبالغة في الحب والإمعان في الكره.. ضللنا الطريق ما بين الثقة المفرطة والشك في كل الوجوه!
في هذا العصر لا نوجد قدوة من الأف للياء، لكل إنسان فهرس فخذ من كل واحدٍ فصلاً وامضِ في رحلة الحياة!

الإعجاز المحرم

30 ر.س
يحظي القرآن بعناية المسلمين وغيرهم من المهتمين بالثقافة الاسلامية , ويتفق المسلمون على أن القرآن الكريم معجز ببلاغتة , ويتفاوتون في توصيف وجه إعجازة , إلا أن كثيرين يجمعون على أنه معجز ببلاغته , وأنه النص العربي الوحيد الذي يتمتع بهذا الوصف. وهذا الكتاب يدرس فضاء الإعجاز البلاغي وفق شروطه واطاره في حقول أخرى , وهي الكتب السماوية , والبيان النبوي , والأدب العربي المتنوع , حيث وجدنا التصريح بالإعجاز أو بأوصافه أو بدلالاته , كما وجدنا نفي ذلك , أو رفضه أو النكير على من ادعى ذلك.

الإنسان الآخر

40 ر.س
إن هذا المبحث ما هو إلا دراسة لذلك الشيء الغامض الذي دائما ما يناقشنا ويجادلنا ويحاورنا بل أحيانا يخاصمنا, هذا الشعور المتولد في داخلنا هو ما نسميه الإنسان الآخر.. هل ذلك الشعور هو حقيقة ثابتة أم جزء من الخيال نصنعه في محيطنا الذاتي لنجد صديقا نثق به, فنحاوره ونجادله, أعني هل هذا المتكون داخلنا هو جزء من الذات أم جزء من الخيال الذي نخترعه لنجد الصديق الحقيقي الذي كثيرا ما نحتاجه, فلن يوجد أحد صادق كصدق ذلك الآخر المتولد والمتشكل داخلنا في لحظات ما.. إنه الإنسان الآخر فتعالوا ندرسه ونفهمه ولو قليلا ..!

الإنسان النوراني

40 ر.س
يحكي هذا الكتاب عن حالة إنسان قد كشفت له الحياة عن جواهرها ومكنون أسرارها فأصبح ملكا على عرش نفسه باحثا عن الله في كل شيء جميل، وغداً يرقص من أعماق روحه مع الحياة بدون أن يتعلق بها ويقرأ كتاب الغابة من خلال بذرة صغيرة ويذوب في صلاته بالفطرة بلا توجيه من شيخ قاسي القلب أو من قس أحمق.

إن الانسان النوراني الذي استنار بالحكمة يدعونا لإلقاء الهموم في جيوبنا المثقوبة وان لا نلتقط الا فرص الحب من بين ركام هذا العالم ونواصل العزف في القيثارة ولو كانت مكسورة.

إن حكايته واسراره تغمر روحنا بالسلام وتلهمنا للحفاظ على الإنسان الكامن بداخلنا في عالم مضطرب.

الإنسان واللغة

35 ر.س
ولأن اللغة تصدر من عالم خالد، فإن الإنسان قادر على تجاوز نفسه بعيداً بواسطة اللغة. لكن هذه هي بداية السقوط. ففي اللحظة التي يبلغ فيها الإنسان العالم الخالد المسحور به، فإنه في اللحظة التالية ذاتها يخشى أن يسقط من العلو الذي بلغه، الارتفاع والسقوط هما معاً في كل كلمة في اللغة الإنسانية، فاللغة هي المكان الذي يظهر فيه الارتفاع والسقوط دونما توقف؛ واضطراب هذه الحركة المتواصلة متأصل في اللغة؛ فالشعراء يواصلون التغني بهذا الاضطراب؛ والارتفاع والسقوط يذابان في غنائهم. البهجة والتعاسة موجودتان في كلمات الإنسانية، لكن هناك أيضاً وضع وسطي حيث تنتشر فيه اللغة كالماء في نهر بلاضفاف، والإنسان لا يزال غير مدركٍ لعالم اللغة الخالد الأصيل..