يا دمشق وداعاً

38 ر.س
قالت في الإهداء
أهدي هذه الرواية
إلى مدينتي الأم دمشق
التي غادرتها ولم تغادرني
يو رحيلي ,صرخت في وجهي
أمطري حيث شئت فخراجك عندي
وإلى الحبيب الوحيد الذي لم أخنه يوماً واسمه
الحرية ..الحرية ..الحرية

يا صاحبي السجن

40 ر.س
مساكين أولئك الذين ظنوا أنَّ الموت أو الغياب السحيق سوف يُودِي بصاحب الجبّ، لم يَدُرْ في خلدهم يوماً أن الفضاءات المطلقة تبدأ من الجحور الضيقة ... هنالك تصنع الحياة، ويُعاد ترتيب مُكوّناتها ... هناك يتهجّأ الإنسان حروف ولادته من جديد.

يرى من خلال الوجوه

60 ر.س
هذه الرواية منطقة اشتباك حرة بين الفلسفة والدين والتصوف والإعلام، في قالب بوليسي يمزج الواقعي بالغريب، وحبكة يوشك القارئ معها على الركض بين الفصول...

يسمعون حسيسها

40 ر.س
خلف الوادي انتشرت أشجار هرمة . إلا أنها ظلت خضراء على طول عمرها الذي تجاوز مئات السنين .. ووقفت أمام شجرة عتيقة وخاطبت فيها الراحلين جميعاً من جدي إلى جدتي إلى عمتي إلى كلب صديقي إلى قطة جارتنا إلى ببغاء أخي : لقد شهدتكم هذه الشجرة العتيقة ، أنتم مضيتم وظلت هي مخضرة ،أنتم توقفتم عن العطاء عند حد الثواء وهي ظلت تعطي كأنها من النهر نفسه تستمد البقاء، أنتم أنبتم من جذوركم فسقطتم على جبهاتكم في حفر التراب ، وهى ظلت تضرب جذورها في التراب ورؤؤس أغصانها في رحب الفضاء أنتم فانون وهي إلى الآن باقية.

يوم النمل

56 ر.س
يُحصين بمليارات المليارات لا نكاد نلحظهن مع أنهن يترقبننا منذ زمن بعيد.بالنسبة لبعضهن نحن آلهة .بالنسبة لأخريات لسنا سوى كائنات شريرة .بذكاء وتنظيم عجيب لا يقل عن أكثر الجيوش رعبا يتهيأن لمعركة لا هوادة فيها فمن الذين سيكونون أسياد الأرض الحقيقين .بقاؤهن على قيد الحياة رهن بجواب هذا السؤال وبقاؤنا أيضا فهل حقا أتى (يوم النمل) ؟
مع حفاظه على توهج العالم الذي خلقه في رواية يوم النمل يوغل بنا برنار فيربير أبعد وأعمق في عالم سكان داخل الأرض عبر كتابه يوم النمل متخذا اتجاها معاكسا عما رأيناه في الكتاب الأول من إنجذاب بشري إلى عالم النمل تمثل في النزول لقبو غامض إذ نجد هنا النمل يقتحم العالم البشري مزودا بأسئلة تدفع للتلعثم ثم الصمت عبر حبكة تشويقية مشغولة بحرفية عالية ومعلومات عجيبة يعج بها الكتاب كمنملة إلا أنها حقيقية كما تسمو بعض المقاطع بشاعرية مرهفة وحساسة .
حين سُئل برنار لماذا يوم النمل؟ أجاب: حين شعرت أن رسالتي لم تصل تماما والتي لم تتناول النمل في الواقع
بل الإنسان .أدركت أن علي أن أفسر في كتاب أكثر دقة من النمل.

يوميات جامعية خريجة

30 ر.س
يوميات طالبة جامعية كأي طالبة شارفت أبواب التخرج، قررت من غير سابق تخطيط ومن غير معرفتي لما سأصل إليه في النهاية، أن أوثق مشاعري اليومية سواء كانت مرتبطة بأحداث الجامعه أم لا..
في النهاية خرجت بهذا المحصول الذي هو بين أيديكم فلربما هذه اليوميات ستصف حيرة الطلاب الآخرون الذين سيتخرجون مع كل ترم دراسي، ويحملون مشاعر مختلفة ربما سيجدونها في ثنايا هذا الكتاب.

يوميات معلمة توحد

30 ر.س
أجازفُ فيك،وراهنت الحياة معك !؟ كنت طرفي الأقوى ، دون أن أمسكك !؟ كنت دعوتي الأولى رغم أنني لا أعرفك ! كنت ضعفي الأكبر ، وأجمل ماحدث.. وأغبى مايحدث..وأتفه ماقد حدث .. وأصدق ماقد يحدث ،حاربت فيك نفسي وعانقتك بشده أثناء الحرب !