عودة أصدقاء نيويورك إلى حي النهضة

35 ر.س
إنها قصة إلتقاء الحرف بالقانون والمال ، وإنها قصة الحرب بين العلم والجمال، بين الثقافة والسطحية، و إنها حرب الحضارات القديمة على ناصية العشق ، من قلب نيويورك وبروكلين إلى ناصية مدينة جدة في حي النهضة.

إنه لقاء الأماكن التي سكنت القلب اللقاء بين موطني وحبيبتي في خط وهمي داخل قلبي ، ذوبان جبال أرضين أحبهما بلا نهاية ، إنها القصة القديمة الحديثة لكل المغتربين الذين رحلوا من موطن أول شمس أشرقت عليهم إلي أرض تشرق عليها شمس باردة مختلفة إنه لقاء قارتين مختلفتين ولقاء العيون المختلفة ، إنه لقاء الأقطاب المختلفة على ناصية الحياة والدراما في الحياة وأعمق بكثير من الدراما التي نكتبها.

غداً

68 ر.س
هي ماضيه ...... هو مستقبلها.
تعيش إيما في نيويورك، وهي فتاة في الثانية والثلاثين من عمرها، ما زالت تبحث عن رجل حياتها. يقيم ماتيو في بوسطن، فقدَ زوجته في حادث سير مروّع وهو يربّي ابنته الصغيرة لوحده. تعارفا عبر الإنترنت ورغبة منهما في اللقاء، تواعدا في مطعمٍ في مانهاتن: ففي اليوم نفسه وفي الساعة نفسها، دفع كلّ منهما من جهته باب المطعم، واقتيدا إلى الطاولة نفسها ومع ذلك سوف لن يلتقيا أبداً!
أهي لعبة أكاذيب؟ أهو استيهام أحدهما؟ أم مراوغة من الآخر؟ سوف يدرك ماتيو وإيما سريعاً أنّهما ضحيتان لواقعٍ تجاوزهما وأن الأمر لا يتعلّق بمجرّد موعدٍ تمّ التخلّف عنه...
مغامرة مثيرة بقدر ما هي ممتعة.
حبكة روائية مُتقَنة إلى حدود الواقعي. و تشويق جهنّمي يؤسِر القلوب.

غراميات مرحة

35 ر.س
لطالما اعتُبرت "غراميات مرحة" نقطة إنطلاق مشروع ميلان كونديرا الروائي، إنها جمع بارع بين حكايات خرقاء وشخصيات شاذة ومشاهد هزلية، تعالج مواضيع أثيرة لدى الكاتب: الحب والإخلاص المستحيل، الهوية وأسرارها، سوء التفاهم ومشاكل التواصل، القمع السياسي...

ففضلاً عن أسلوبه السلس والمرح، يدفعنا كونديرا كعادته إلى التفكير في غموض العلاقات الإنسانيّة وتعقيداتها، ولا سيما العلاقات بين الأزواج، وقصصه حافلة بعبارات ومقولات جعلت هذه الرواية ضرباً من الكتابة تدفع القارئ إلى مُساءلة نفسه وعلاقاته بالآخرين.

فاتنة الكتب

50 ر.س
حكاية عن الصداقة والعائلة والحب في جميع أشكالها. سارة دوف ليست قارئة كتب نهمة عادية. بالنسبة لها فإن الكتب اكثر من كونها اشياء ومواضيع عادية : وانما تنبض بالحياة, وتتنفس حتي انها تتكلم احيانا عندما تكبر سارة وتصبح امينة المكتبة في البلدة الجنوبية دوف بوند في نورث كارولينا تساعدها موهبتها على ان تضع كل كتاب في يد القارئ المناسب وبدءت الكتب مؤخرا تهمس لسارة شيئا غير عادي وهو ان فتاة ستاتي من المدينة تدعي قريس ويلر الي البلدة لانقاذها . اذا صح ما اخبرته بها الكتب فقد تكون قريس ويلر منقذة بلدة دوف بوند التي هي في امس الحاجة اليها لكن قريس لم تكن ترغب في ان تبقي طويلا في هذة البلدة او تخحالط سكانها الغريبي الطباع بمن فيهم رئيس سارة في العمل تطلب الامر قدرا من التشجيع ومساعدة كتاب يتصف بحكمة خاصة وفي نهاية الامر شاركت قريس البلدة في التحدي لانقاذ هذة البلدة الصغيرة الساحرة الجديدة.

فتاة الرحلة 5403

60 ر.س
"تمّ توظيفي للعمل على تحقيق طويل مدّته ثمانية عشر عاماً. أتتصوّرون ذلك؟ ثمانية عشرعاماً وهذه القصة تضغط على أعصابي، كقطعة لُبان صغيرة جرى مضغها مراراً حتى فقدت طعمها. كونوا حذرين، يا قرّاء هذه الصفحات، فقد تلتصق قطعة اللبان هذه بذاكرتكم، لتعجنها مخيلتكم، ويتلاعب بها منطقكم، بلا نهاية...".

ليز روز أم إيميلي ؟ من تكون الرضيعة التي لا يتجاوز عمرها ثلاثة أشهر، وشاء القدر أن تكون الناجية الوحيدة من حادث تحطم طائرة الرحلة 5403 ؟
عائلتان، الأولى غنية، والثانية فقيرة، تمزقان بعضهما لانتزاع حضانة الفتاة التي لقبتها وسائل الإعلام باليعسوبة. بعد ثمانية عشر عاما، يتوصل محقق خاص إلى ما يعتبره مفتاح حل القضية، قبل أن يلقى حتفه في ظروف غامضة، تاركا وراءه دفتر مذكرات فيه كل تفاصيل تحقيقه.
أدلة خاطئة وآمال خائبة ويقينيات بقيت موضع شك...من باريس إلى اسطنبول مرورا بكندا، يجد القارئ نفسه منخرطا في سباق محموم لن ينتهي إلا بسقوط كل الأقنعة.
هل الصدف والحوادث الغريبة التي تجري هي مجرد لعبة من ألاعيب القدر ؟ أم هي أحجار في رقعة شطرنج يحركها أحد ما منذ البداية ؟
فتاة الرحلة 5403 ليست فقط رواية مشوقة تحافظ على إثارتها حتى آخر سطورها، بل هي رواية تدفعنا إلى التفكير في حدود قدرة المال على منحنا السعادة، وسطوة الحب الذي قد نرتكب باسمه أشد الأفعال جنونا.
قصة مثيرة إلى أقصى حد، تحليل نفسي دقيق لكل الشخصيات، فيض من المشاعر والعواطف والمواقف الكوميدية...أثبت ميشيل بوسي بعد تحفة نيلوفر أسود أنه فعلا أستاذ، وأنه وجد ليبقى !

فعلاً

50 ر.س
بين الكينونة والعدم مسافة تُقطع في اتجاهين وليس كل شخص قادر على قطعها في الاتجاه الصحيح، فما بالك وضبابية الرؤية واقعه اليومي. حياة رتيبة كئيبة تحياها الشابة منيرة، وإذ لا تجد لها من طعم أو لون أو رائحة تهرب منها إلى دعة المهدئات أولاً، وإلى ألق المخدرات لاحقاً، لتسكن فقاعة من الوهم سرعان ما ستنفجر مفجرة معها ينبوع دماء سالت من وريد البنت بغزارة. أحقاً حاولت منيرة الانتحار؟ هي نفسها لا تعلم، ولكي تجيب بالنفي أو بالتأكيد كان لابد لها من خوض رحلة باتجاه الذات نقلتها مكانياً من بلد إلى آخر، وطوّحت بها زمانياً فإذا هي الماضي المعتم والحاضر الشاق والمستقبل المجهول في آن، وكما في كل الرحلات طوت المرتحلة الرواية بطيها للمسافة وجوها ومشاهد وأحداثاً تجمعت في حقيبة الذاكرة وحين نُثرت كانت هذه الرواية.

فوضى الأحاسيس

25 ر.س
ماذا ستفعل في اللحظة المفصلية التي ترى فيها شريط حياتك كله؟ وفيم ستفكر وقد استوى تاريخك الشخصي مجموعة من الصور تحدد سيرتك الرسمية؟ ربما ستقول هذه حياة شخص آخر يشبهني. يربكك اسمك وملامحك القديمة. تربكك الاشارات إذ تؤكد أنك عشت كل هذا. وفي المسافة الفاصلة بين ما كان وما أمكن له أن يكون في تلك الثانية التي يشتغل فيها عقلك وذاكرتك بسرعة رهيبة تنتفض حواسك وتتداخل مشاعرك وكمن يشاهد فيلم حياته ويعرف أنه ليس باستطاعته تغيير أي تفصيل من تفاصيله تتجه إلى الشاشة وترجع منها بقبضة مهشمة سيكفيك الدم المتقاطر منها لكتابة قصتك الحقيقية. هنا ينتقم الهامش من المركز. وهنا تمارس الأحاسيس فوضاها الجميلة. فوضى زفايغ وشخصياته وفوضى القارىء وهو يتتبع مسارها بحذر. هذه ليست رواية بل حقل ألغام ...

عن هذه الرواية قال "رومان رولان": في نظري أعظم ما كتبة ستيفان زفايغ. وهي أكثر مؤلفاته مأساوية وإنسانية.

في الداخل حياة أخرى

38 ر.س
أنا يُوسف واجهت صدمةً كبيرة في حياتي 
ولم استطع تجاوزها بأي أمرٍ كان...
فقررت تغيير الواقع 
فما أجمل أن نشعر بأننا أبطال حتى لو كان الواقع عكس ذلك.

في سكن الطالبات

46 ر.س
كتاب رائع ومليء بالمغامرات لمجموعة فتيات يعشن تجربة العيش بعيداً عن أهاليهن في سكن الطالبات فيواجهن مصاعب كثيرة على الرغم من الحرية التامة لديهن ويتلقين العديد من المفازع التي تعيدهن إلى رشدهن.

في فلسطين الحب مختلف

40 ر.س
يضيع ذهول عادل ما بين التفاصيل الكثيرة التي وجدها في شوارع القدس حين وطأت قدماه أرضها المقدسة, كم من أحلام احتضنت وكم من أشجار تين حلو مذاقه قد غرست, بدت له شهية بخليطها الذكي ما بين مسلم ومسيحي ويهودي, ما بين عربي وأرمني وعبري, ما بين ثقافة وخلافة وما بين سلام وغرام.. ها هو يثبت راية حبه على أحجارها العذبة التي صادفها على الجدران, مأخوذاً بفلسفتها العميقة بأن الحجر ليس محض سلاح قدم إلى أيدي الصغار من العدم, أنه توطد في جذورهم وحدودهم, إن الحجر قلب رضي بأزمتهم, وليس صخرة في يد طفل يريد استرداد وطنه, إن الصخرة عنوان تأجج في القلوب منذ أن حطت قبة الصخرة روحها الذهبية فوق أراضي زهرة المدائن, دمعت عيناه.. لأن الكيان الكامن في تفاصيل القدس أكبر من حبه ومن أسباب قدومه إلى أراضيها.

قبل ملايين السنين

25 ر.س
يحوي الكتاب على مجموعة من قصص الموروث الشعبي، لم يكن لكثير منها حظ بالانتشار. امتزج فيها الحاضر والماضي، الجد والهزل، الحقيقة والخيال. وقد صيغت تِباعًا لتكون كقصةٍ واحدة.

قص جناحاي

40 ر.س
-هل تعلم ماذا يعني أن تكون لشخص أمانه وإيمانه؟
-ماذا يعني؟ قالها ويديه تتسلل إلى خصلات شعرها الذي يحب..
-بعني أن تكون كل الوجوه أمامي نحاس...
وكل القلوب سواك حجر...
أن ألتجئ إليك عندما تهاجمني أشباح أمسي المشوَّه...
أن أتنفس بك عندما أشعر بالاختناق...
وأن أحتمي بك عندما تلسعني النار...
وأنا أعرف أنك ستحميني من لهيبها...
حتى ولو كلفك ذلك حرق جلدك!
أن تكون ظلّي الذي أستظل به من حرارة الشمس...
وأن تحمني.. تحمني حتى من أختي!
من روحي الكامنة في جسدٍ بعيد..
روحي التي ردتني من أجل من أخذها من جوفي وأخذني من قلبها!
أن تقف في وجه حزني المُسرمد!
وأمنيتي الكامنة بجوار جسدي البعيد ذاك...
أن أستند على صدرك وأرفرف بجناحيك وكأنهما جناحاي من دون أن تجعلني أشعر أنني امرأة لا تستطيع التحليق لأنني ذات جناحان مقصصتان.

قطار الليل إلى لشبونة

70 ر.س
تتداخل الأحداث والأمكنة والذكريات، وتتدفق المشاعر والأفكار والمعارف في نهر واحد، ليس شيئاً آخر سوى نهر الذات وهي تستيقظ على نداءاته المكتومة وأسئلتها المهملة:
- إذا كان صحيحاً لا نعيش إلا جزءاً صغيراً مما يعتمل في داخلنا إذن ما مصير بقية الأجزاء؟!
سؤال مهمل من بين أسئلة كثيرة.
لا يكف هذا العمل الساحر عن إيقاظها فينا حتى تغدو حياتنا بأسرها موضع سؤال، ما الأدب إن لم يكن طريقاً إلى الإنسان؟
وما قطار الليل إن لم يكن رحلة في خبايا الذات؟ 
وما الذات إن لم تكن الفريد والمختلف والغريب في وجه المشترك والمؤتلف والمألوف؟
لا قطار ولا ليل ولا لشبونة، إنها دعوة كل واحد منا ليقتطع تذكرته الخاصة بحثاً عن الإنسان فيه، الإنسان الذي تركه مهملاً غريباً في محطة مهملة على سكة الحياة.

قلبي قصيدة من أربع فصول

30 ر.س
قصه حب .. روايه شعريه ..

ذآت صيف .. ركضت طفله ..
فقدت أهلهآ .. في خريفٍ حزين ..
كآنت تحلمُ بالشتآء .. و تتخيلُ رمل البحرِ ثلجاً ..
وأصدافهُ .. حورياتٌ صديقه ..
أخبروها بالربيع .. وبسحر الربيع ..
وبأن الأماني .. تتحققُ في الربيع ..
مع انفتآح زهر الكرز .. وورد اليآسمين ..
فأطلقت قلبهآ .. عُصفوراً ربيعياً ..
محملاً .. بأمآني عريضه ..
و ذكرى خريفٍ حزين ...

قواعد العشق الأربعون

60 ر.س
بلغت بطلة الرواية، إيلاّ الزوجة التعيسة، سنّ الأربعين عندما قرأت رواية تتناول حياة جلال الدين الرومي ومعلّمه الدرويش الصوفي شمس التبريزي.
فسحرتها قواعد شمس التي تضيء مفاهيم فلسفة قديمة حول وحدة الشعوب والأديان، حول شغف الشعر وحول عمق الحبّ المدفون في كلّ فرد منّا.
فتُقلب حياة "إيلاّ" رأسًا على عقب...

كانت مذهلة

35 ر.س
كانت مذهلة بالشكل الذي أذاب العالم من حولي حين تأملتها،
بالشكل الذي أسمع فيه صوتها وكأنما سمعت أجمل مقطوعات العالم.
كانت مذهلة بالشكل الذي هزمني وأخرس كبريائي، بالشكل الذي
أوقفني حائراً متسائلاً هل يوجد في الحياة مثل هذه المرأة؟

كل مشروبات منتصف الليل قاتلة

20 ر.س
أجازفُ فيك، وراهنت الحياة معك !؟ كنت طرفي الأقوى ، دون أن أمسكك !؟ كنت دعوتي الأولى رغم انني لا أعرفك ! كنت ضعفي الأكبر ، وأجمل ماحدث.. وأغبى مايحدث..وأتفهه ماقد حدث .. وأصدق ماقد يحدث ،حاربت فيك نفسي وعانقتك بشدة أثناء الحرب!.

كلوديوس

40 ر.س
إلى أولئك الذين كسّروا أجنحتي عندما حاولت التحليق !
سأخبركم بشيء بسيط جداً :
" ها أنذآ أطير.. وأنتم لازلتم في قبو غروركم ! "