ذئبة الحب والكتب

40 ر.س
عراقيين، امرأة ورجل، يبحثان عن الحُب في ظِل الحُروب والحِصار
والدكتاتورية والاحتلال والمغترَبات. “إنها رواية حُب تدعو للحُب في أزمنة تُهمش الحُب، لذا يهديها كاتبها الى كل الذين حُرِموا من حُبهم بسبب الظروف. ذِئبَة الحُب والكُتُب رواية مُثقَّفة عن مُثقَّفين، تَمنح المتعة والمعرفة لقارئ يجيد الانصات إلى بوح الدواخل وانثيالاتها. إنها بمثابة بحث عميق في الخفي والمكبوت. تتقصى العواطف والجمال والأمل الإنساني وسط الأوجاع والخراب. مكتوبة بلغة وأسلوب وتقنية مختلفة عما عهدنا عليه محسن الرملي في أعماله السابقة، حيث يمزج فيها بعض سيرته الذاتية بالخيال، متقمصاً صوت المرأة، ومتعمقاً أكثر في جوانح شخصياته بعد أن وصف ما مر به بلده من أحداث قاسية وتحولات عصيبة.

ذكريات لكن خبرات

35 ر.س
الخبرات التي صنعتها الذكريات لا تنتهي ما دمنا نحيا على وجه هذه الارض ونمارس حياتنا ولنا يومياتنا وتحصل لنا المواقف الجميلة والمضحكة والحزينة.

ذهب مع الريح (جزئين)

120 ر.س
"ذهَبَ مع الرّيح" هي الرواية الوحيدة لمارغريت ميتشل، ولكن يا لها من رواية!
منذ صدورها عام 1936، وحصولها على جائزة بوليتزر، تتصدر هذه القصة الرائعة لائحة الروايات الأكثر قراءة في العالم، وتُعتبر من روائع الأدب العالمي.
ترسم هذه الرواية لوحة تاريخية خالدة لمجتمع الجنوب الأمريكي، وتأخذنا إلى قلب الحرب الأهلية الأمريكية وما جلبته من مآسٍ وتحوّلات. ولكنها أيضاً قصة حب جمعت بين سكارلت أوهارا الثائرة وريت باتلر المغامر، وأدخلتهما إلى مصاف أشهر العشاق في تاريخ الأدب العالمي.
إنها رواية ملهمة بامتياز، تعرِّفنا إلى مجموعة من الشخصيات القويّة والرافضة للاستسلام للقدر رغم الضربات والمفاجآت التي تخبئها الحياة للإنسان أحياناً. وتجسّد شخصية سكارلت أوهارا وحدها درساً في المقاومة والبقاء وحب الحياة، فهذه الفتاة الجذابة الثرية، غير المهيأة لتصدي مصاعب الحياة، استطاعت أن تجد في طبيعتها وفي حبها لأرضها القوة اللازمة لمواجهة الحرب والمجاعة، رافضة الانهزام، ومتشبثة رغم كل شيء بأمل في المستقبل، وفي الغد، لأن "غداً يوم أفضل".

راحيل

30 ر.س
راحيل طفلة السبعين عاماً.. 

من الذي وأد طفولتها حتى صيرها متمسكة بطفولة وهمية لا وجود لها! تمشي وتجرّ وراءها سلاسلَ، وشعرَها الأبيضَ الطويلَ الذي لا يعرف ما هو شكل المِقصِّ! ولا شكل فُرشاتِ الشّعر! أضافر طويلة... وأسنان متراكمة...! وكأنها لم تقلع منها شيئاً منذ الطفولة! شكلها مرعبٌ... ونظراتها نظرة طفلة، كيف يجتمعان؟ قد لا تتوقع النهاية ولكن حتماً ستشعر أنها تلامس جانباً منك.

راهب المخا

60 ر.س
يحكي الكتاب قصةً واقعيةً لشاب أميركي يمني مسلم، استطاع بطموحه تحقيق حلمه رغم الصعوبات التي واجهها في حياته وأكثرها خطورة، كانت رحلة خروجه من اليمن بعد اندلاع الحرب.

تمكن الكاتب الأميركي “ديف إيغرز” أن يجمع بين التاريخ والسياسة والسيرة الذاتية والدراما واليأس والأمل في هذا الكتاب الرائع.

رسالة من مجهولة

20 ر.س
كان الروائي الشهير في عطلة قصيرة في الجبال، ثم عاد إلى شقته في فيينا، ووجد عدداً من الرسائل في انتظاره، فتح واحدة أو اثنتين من هذه الرسائل. ثم ترك جانباً مغلفاً ثخيناً مكتوباً بخط غريب، من دون إسم المرسل وعنوانه. لكنه ما لبث أن عاد إلى هذا المغلف، فوجده أشبه بمخطوطة، وليس برسالة، وشرع بقراءته بعد أن أشعل سيكاراً …

ترى ماذا تحمل رسائل تلك المرأة المجهولة، وما فائدة قراءتها بعد طول سنين. وهل سينزل البطل من عليائه ويستجيب لحب مجهول ومجنون. أحداث مشوّقة بانتظارنا كلما توغلنا في قراءة الرواية .

رفيقة النجوم

25 ر.س
ركّز في حياتك تمامًا
سترى أن النور محيط بك من حيث لا تعلم.. وفي وغد ظلامك وانطفائك انتبه أن لا ترى النور الذي يشعّ بداخلك.. وتذكر دئمًا..

"رغم الظلام يوجد في وسط حياتك نوراً يشع"

رقصة القمر مع آينشتاين

44 ر.س
يحكي هذا الكتاب قصة جوشوا فير، الصحفي الذي ذهب لتغطية بطولة كأس العالم للذاكرة، وانتهى به الأمر أن أصبح مهووسًا بأسرارها ليستمر في التدرّب على تقنيات الذاكرة لعام كامل ويخوض رحلة غريبة ومثيرة للاهتمام، حتى يعود للبطولة ولكن كمتنافس فيها وليس كصحفي.

كتاب جوشوا مهم وممتع، لأنه يشرح الطرق التي ستساعدنا على فتح أقفال أدمغتنا لنتذكر أكثر.

ركن التأمل

35 ر.س
ركن التأمّل هي بورتريه متمعن لحياة زوجية وبوح شجاع بأسرار الحميمية والثقة والإيمان والمعرفة، وبيان أدبي عن حالة غرق السفينة العالمية الذي يوحدنا جميعاً. وكما يشير دون ديليلو وجيمس بالدوين إلى أن " الجمل هي مفاتيح الروايات " يبدو أن جيني اوفيل استفادت من ذلك ومن نصيحة فوننغوت، فكتبت هذه الرواية مستفيدة من ذلك كله في محاولة منها للبحث عن نمط الرواية المقبل، رواية الألفية الثانية والقرن الواحد والعشرين وقدمت عملاً مغامراً غير تقليدي بعيداً عن السرد الروائي المألوف الذي برزت فيه الرواية الخطية ذات التواصلية الاستمرارية كأعمال الروائيين الفيكتوريين والروس. رواية القرن التاسع عشر.

رماد سيجارة

45 ر.س
قد تكون بداية اليأس بيننا عندما يصبح آخر لقاء بيننا لا يذكر تاريخه رغم المحاولة!

عندما تصبح غرفة رسائلنا النصية غير قابلة للرؤية، عندما ينقلب الاهتمام بيننا إلى فرضٍ دون مبادرة.

عندما يصبح المرور على طرق تؤدي إلى ذكراك طرقًا عادية وانتظار رجوعك عادة بعد أن كانت شوقًا ولهفة.

ألا ترى؟ إنها طقوس ما قبل الذبول.

روح فينيسيا

30 ر.س
"لقد قابلت نور الشمس منذ لحظة ولم أستطع أن أُحدق فيها؛ لم تتعود بصيرة الإنسان على إدراك ما أنزله الإله."

روح قمر

35 ر.س
تزداد خطورة المدعين كلما كانوا على قدر من التعلم، التعلم الذي لم يمنعهم من ادعاء الوصاية على الله وعلى الدين حد التشدد، فكل شرائع الله جاءت وسيطة لا يسارية لا يمينية بل أخذت خط استواء وانتصفت لتكون رحمة للإنسان، وتعينه على خلافة الله، في أرض الله، يدعو إلى الله، بالطرق التي أباحها الله، إن إنحراف الدين ناتج عن الطبيعة التي يميل إليها ذلك الذئب الشرير الذي يغذيه الإنسان، ليبحث عن الشهوة بشكل يجعلها مقبولة لدى الجميع دون اعتراض.

زمن كفوف الحناء

30 ر.س
سارة خبئي كفيك عنهن، عن القدر، عن الأيام التي تريد أن تغتالك وأنتِ تحبين الحياة، خبئيها بين لفائف الورق، بين أشجار الياسمين، خبئيها في السماء هناك وراء الغيوم، خبئيها بعيداً عن تلك الأيدي المسمومة التي تمتد نحوك، لا تفتحيها اقبضيها طويلاً على رفات الحلم، عليك، على أمنياتك البيضاء، تتعالى الأصوات مجدداً (افتحي يدك يا سارة، تتعالى الزغاريد أيضاً، يتعالى التصفيق ويتعالى معه الألم، تنظر إليَّ نظرة المنكسرة التي ترنو للخلاص بأي حيلة أو طريقة، إنها نظرة النجد الأخيرة، لتنزل معجزة من السماء تغير مسار القصة، الأصوات تتعالى أكثر افتحي يدك افتحي يدك، إن خضبت سارة يديها انتهى كل شيء بما في ذلك الأمل، وما إن همت بفتحها بهدوء اليائس من بهجة الحياة وزينتها، حتى ثار ما بداخلي من حرقة وأسى جامح، وصرخت لاااا، كانت لا قوية كأنها زئير أسد، أو هدير موج قادم من بعيد ليغرق السفن، كانت لا مدوية كصوت انفجار، أو بركان ثائر من التلهب والحمم، لا كرعد ينوء عن صاعقة لا مطر، لا كبيرة، ثائرة، جامحة، مندفعة، لا لا ورميت بقدح الحناء على الأرض سحبتني زوجة أبي مضاوي هذا ضرب من الجنون، فيما قامت إحداهن تجمع ما تناثر من القدح وتعيده إلى مكانه، وكأن شيئاً لم يحدث، التفين حول سارة من جديد هيا افتحيها، افتحيها، سلمت سارة يدها إليهن وهي ترتجف، تنتفض كعصفور خائف، انبسطت يداها الطاهرتان وبدأت الحناء تغزوها، رائحته تملأ المكان بل تعج به، ترتفع أصوات الزغاريد، وأنا واجمة مكاني، ماذا عساني أفعل؟ ها قد وضعت الحناء وإذا وضعت الحناء انتهى فصل الخطاب (وقضي الأمر الذي فيه تستفيان).

زوربا اليوناني

50 ر.س
تدور أحداثتها عن قصة رجل مثقف, اسمه باسيل, غارق في الكتب يلتقي مصادفة برجل أميّ مدرسته الوحيدة هي الحياة وتجاربه فيها. سرعان ما تنشأ صداقة بين الرجلين ويتعلم فيها المثقف باسيل الذي ورث مالا من أبيه الكثير من زوربا عن الحياة وعن حبها وفن عيشها.

أنتجت هوليوود فيلماً شهيرا أيضا مقتسباً من الرواية يحمل نفس العنوان وقام ببطولته الممثل "أنتوني كوين" وحقق الفيلم شهرة كبيرة.

ساعي بريد نيرودا

30 ر.س
ماريو خيمينث صياد شاب يقرر أن يهجر مهنته ليصبح ساعي بريد في ايسلانيغرا ، حيث الشخص الوحيد الذي يتلقى ويبعث رسائل هو الشاعر بابلو نيرودا . الشاب خيمينث معجب بنيرودا ، وينتظر بلهفة أن يكتب له الشاعر إهداء على أحد كتبه ، أو أن يحدث شيء بينهما شيء أكثر من مجرد تبادل الكلمات العابرة ، وتتحقق أمنيته في النهاية ، وتقوم بينهما علاقة خاصة جداً ولكن الأوضاع القلقة التي تعيشها تشيلي آنذاك تسرع في التفريق بينهما بصورة مأساوية..

من خلال قصة شديدة الأصالة ، يتمكن أنطونيو سكارميتا من رسم صورة مكثفة لحقبة السبعينات المؤثرة في تشيلي ، ويعيد في الوقت نفسه بأسلوب شاعري سرد حياة بابلو نيرودا.

سعادة السفير

26 ر.س
رواية سياسية
يطلعك غازي القصيبي على أسرار عالم السفراء، بحكم امتلاكه لها، ويأخذك معه، مع استقراءاته إلى عالم السياسة. ينسج لك حكاية سعادة السفير وينسج لك شخصيات الحكاية بحنكة الروائي وبدرية السفير، ويقدم رمزاً يتيح له قول المحظور وإفشاء الأسرار. لن يقف فكرك مشدوهاً أمام الواقع المؤلم الذي يصوره القصيبي بأسلوبه الرائع الذي يمزج بين السخرية والألم، بين الضحك والبكاء، وبين الحلم والحقيقة وبين الخيال والواقع، ترحل مع القصيبي بفكرك بمشاعرك وبإنسانيتك باحثاً في ثنايا سطوره، عن تلك المعاني الأكثر عمقاً من الحدث والتي تفلسفه إلى حدّ الإبداع.

سعودي ولكن لقيط

40 ر.س
رغم ما مورس ضدي من إقصائية، وجفاف، وتسلط، وفوقية، إلا أنني ما زلت متسامحا مع مجتمعي محبا لوطني ولرموزه، أحمل في يدي غصن زيتون لمجتمع ظلمني حد التشفي، ولا يمكن أن أفعل ما مورس ضدي من طبقية، واضطهاد، لسبب هام من وجهة نظري، وهو أنني لا أريد الانتقام لنفسي، وسأظل أحمل حبا ووفاء وتقديرا لوطني الحبيب الذي أكن له ولاء وانتماء لا يوصف، وسأظل أحب مدينتي التي تربيت فيها وعشت فيها جل مراحل عمري، ولها ذكريات ستظل عالقة في الذاكرة مدى العمر..

سن غزال

30 ر.س
مجموعة قصصية رائعة لا تتجاوز 50 موضوعاً، تنوّعت ما بين قصص قصيرة وقصص قصيرة جدًا.